محافظة خان يونس تبحث أهمية تشكيل هيئة تسويق عليا للقطاع الزراعي وفتح آفاق جديدة مع الدول العربية
نشر بتاريخ: 24/04/2006 ( آخر تحديث: 24/04/2006 الساعة: 13:52 )
خان يونس - معا - بحثت محافظة خان يونس مع أعضاء لجنة المتابعة الزراعية في المحافظة أهمية تشكيل هيئة تسويق عليا للقطاع الزراعي وفتح آفاق جديدة في الدول العربية والإسلامية لعمل المنتوجات الزراعية الفلسطينية .
وبينت اللجنة الزراعية إلى أنه آن الأوان للاتجاه نحو آفاق جديدة يتم من خلالها عملية التسويق والتصدير للدول العربية والإسلامية مثل فتح معبر رفح البري ومعبر كيرم شالوم بالاتفاق مع المصريين ومتابعة ذلك معهم من أجل نقل المنتوجات الزراعية وتسويقها أيضاً للدول العربية ودول الخليج.
وبحثت اللجنة إمكانية اختيار لجنة تضم نخبة من المزارعين المصدرين للمنتجات الزراعية لزيارة الدول العربية والإسلامية وتعريفهم بأوليات التصدير للمنتجات الزراعية الفلسطينية وبشكل خاص محافظة خان يونس, مشيرين إلى إمكانية استيراد البضائع المصرية ذات الأهمية والإعفاء من الضرائب المفروضة عليها.
ومن جانبه أوضح إياد أبو مصطفى مندوب محافظة خان يونس بلجنة المتابعة الزراعية القانون الزراعي الفلسطيني بشأن تنظيم عملية التصدير والتسويق انه غير كافي وواضح ، منوهاً أن المادة (76) نصت على أن تحدد الجهة المختصة وتعلم المواصفات القياسية للمنتجات النباتية والحيوانية سواء المستورد منها أو المنتج محلياً وفقاً لأحكام هذا القانون.
وبدوره أشار محمود أبو ريدة مندوب وزارة الزراعة، أن هناك حديث عن فتح معبر كارم شالوم لتصدير المنتجات الزراعية للدول العربية والإسلامية .
وذكر ابو ريدة أن وزير الزراعة الفلسطيني بصدد إجراء زيارة للدول العربية لشرح الوضع العام للقطاع الزراعي في فلسطين وما يمكن تصديره إليهم حسب أولويات التسويق من حيث الصنف والجودة , فضلاً عن المساعدة العربية لإحياء وإنعاش القطاع الزراعي .
وشدد أبو ريدة أنه تم توفير مبلغ إجمالي وقدره حوالي 8 مليون دولار وذلك في حساب وزارة الزراعة من أجل القيام بتوزيعه على المزارعين المتضررين جراء العدوان الإسرائيلي.
وبينت اللجنة الزراعية إلى أنه آن الأوان للاتجاه نحو آفاق جديدة يتم من خلالها عملية التسويق والتصدير للدول العربية والإسلامية مثل فتح معبر رفح البري ومعبر كيرم شالوم بالاتفاق مع المصريين ومتابعة ذلك معهم من أجل نقل المنتوجات الزراعية وتسويقها أيضاً للدول العربية ودول الخليج.
وبحثت اللجنة إمكانية اختيار لجنة تضم نخبة من المزارعين المصدرين للمنتجات الزراعية لزيارة الدول العربية والإسلامية وتعريفهم بأوليات التصدير للمنتجات الزراعية الفلسطينية وبشكل خاص محافظة خان يونس, مشيرين إلى إمكانية استيراد البضائع المصرية ذات الأهمية والإعفاء من الضرائب المفروضة عليها.
ومن جانبه أوضح إياد أبو مصطفى مندوب محافظة خان يونس بلجنة المتابعة الزراعية القانون الزراعي الفلسطيني بشأن تنظيم عملية التصدير والتسويق انه غير كافي وواضح ، منوهاً أن المادة (76) نصت على أن تحدد الجهة المختصة وتعلم المواصفات القياسية للمنتجات النباتية والحيوانية سواء المستورد منها أو المنتج محلياً وفقاً لأحكام هذا القانون.
وبدوره أشار محمود أبو ريدة مندوب وزارة الزراعة، أن هناك حديث عن فتح معبر كارم شالوم لتصدير المنتجات الزراعية للدول العربية والإسلامية .
وذكر ابو ريدة أن وزير الزراعة الفلسطيني بصدد إجراء زيارة للدول العربية لشرح الوضع العام للقطاع الزراعي في فلسطين وما يمكن تصديره إليهم حسب أولويات التسويق من حيث الصنف والجودة , فضلاً عن المساعدة العربية لإحياء وإنعاش القطاع الزراعي .
وشدد أبو ريدة أنه تم توفير مبلغ إجمالي وقدره حوالي 8 مليون دولار وذلك في حساب وزارة الزراعة من أجل القيام بتوزيعه على المزارعين المتضررين جراء العدوان الإسرائيلي.