المكتب الطلابي لكتلة النضال يدعو لإيجاد صندوق وطني لدعم الطلبة
نشر بتاريخ: 13/12/2009 ( آخر تحديث: 13/12/2009 الساعة: 17:13 )
أريحا- معا- اكدت المكتب الطلابي المركزي لكتلة نضال الطلبة في محافظة أريحا، أن الضعف الشديد في النضال المطلبي والتراجع في صلة الحركة الطلابية بقضايا الطلبة الاستراتيجية وبالقضايا المجتمعة، يتطلب العمل وفق استراتيجية جديدة للحركة الطلابية هادفة إلى إعداد قيادة شبابية طلابية قادرة على تحمل المسؤولية والتأثير في الآخرين.
وأضاف المكتب الطلابي المركزي للكتلة خلال إجتماع لكادره، بحضور عيسى جلايطة عضو اللجنة المركزية للجبهة، و مراد عبد الرحيم سكرتير المنظمة بمنطقة الوسط، واعضاء الهيئة الادارية للمكتب بالمحافظة ،إن إرتفاع الرسوم الجامعية، وخصخصة التعليم وروتينية العملية الأكاديمية، جعل الطلبة مطحونين بالقضايا اليومية وغير قادرين على المشاركة بالقضايا العامة.
وقال عبد الرحيم، إن المطلوب فعله إعادة تنظيم الحركة الطلابية وفق أسس ديمقراطية، لتعمل على أساس أنها شريك فاعل في القرارات داخل المؤسسات التعليمية، والإتجاه نحو تعميم تجربة التمثيل النسبي في كل مؤسسات التعليم العالي بما يكفل وضع حد لظاهرة الفئوية، ودورية الانتخابات بشكل سنوي، ويكفل الانتقال الايجابي نحو تفعيل النضال المطلبي وتفعيل صلة الحركة الطلابية بالقضايا المجتمعية.
وأوضح عبد الرحيم، أن وحدة الحركة الطلابية هي الكفيلة بتوفير فرص تنموية لترقية أوضاع الجامعات والطلبة وإيجاد حل لمشاكل الطلبة والخريجين.
ودعت الكتلة إلى إيجاد صندوق وطني لدعم الطلاب، وإقرار قانون يكفل رعاية الطلبة والشباب، والضغط لتشمل موازنة السلطة والجامعات ما يعزز البحث العلمي والإبداع الأكاديمي والثقافي لدى الطلاب، وتحقيق مشاركة فاعلة للشباب على كافة المستويات.
ومن ناحية أخرى، ناقش المكتب الطلابي أوضاعه النقابية، ووضع خطة عمل له للمرحلة المقبلة، وتم انتخاب هيئته الادارية بالمحافظة.
وأضاف المكتب الطلابي المركزي للكتلة خلال إجتماع لكادره، بحضور عيسى جلايطة عضو اللجنة المركزية للجبهة، و مراد عبد الرحيم سكرتير المنظمة بمنطقة الوسط، واعضاء الهيئة الادارية للمكتب بالمحافظة ،إن إرتفاع الرسوم الجامعية، وخصخصة التعليم وروتينية العملية الأكاديمية، جعل الطلبة مطحونين بالقضايا اليومية وغير قادرين على المشاركة بالقضايا العامة.
وقال عبد الرحيم، إن المطلوب فعله إعادة تنظيم الحركة الطلابية وفق أسس ديمقراطية، لتعمل على أساس أنها شريك فاعل في القرارات داخل المؤسسات التعليمية، والإتجاه نحو تعميم تجربة التمثيل النسبي في كل مؤسسات التعليم العالي بما يكفل وضع حد لظاهرة الفئوية، ودورية الانتخابات بشكل سنوي، ويكفل الانتقال الايجابي نحو تفعيل النضال المطلبي وتفعيل صلة الحركة الطلابية بالقضايا المجتمعية.
وأوضح عبد الرحيم، أن وحدة الحركة الطلابية هي الكفيلة بتوفير فرص تنموية لترقية أوضاع الجامعات والطلبة وإيجاد حل لمشاكل الطلبة والخريجين.
ودعت الكتلة إلى إيجاد صندوق وطني لدعم الطلاب، وإقرار قانون يكفل رعاية الطلبة والشباب، والضغط لتشمل موازنة السلطة والجامعات ما يعزز البحث العلمي والإبداع الأكاديمي والثقافي لدى الطلاب، وتحقيق مشاركة فاعلة للشباب على كافة المستويات.
ومن ناحية أخرى، ناقش المكتب الطلابي أوضاعه النقابية، ووضع خطة عمل له للمرحلة المقبلة، وتم انتخاب هيئته الادارية بالمحافظة.