سوق فلسطين للأوراق المالية تعلن عن تمويلها أقساط 18 طالباً وطالبة
نشر بتاريخ: 19/12/2009 ( آخر تحديث: 19/12/2009 الساعة: 20:29 )
نابلس - معا- أعلنت سوق فلسطين للأوراق المالية مؤخراً، عن تمويلها تكاليف أقساط (18) طالباً جامعياً عن الفصل الدراسي الأول من العام الجامعي 2009/2010، ضمن صندوق السوق المالي للمنح الجامعية، والتي تستهدف من خلاله السوق تمويل عدد من المنح الدراسية للطلبة المتفوقين في كليات الاقتصاد والعلوم الإدارية وتكنولوجيا المعلومات في الجامعات الفلسطينية، وممن هم من ذوي الحاجة المادية.
من جانبه، أشار الرئيس التنفيذي للسوق، أحمد عويضه إلى أن منح السوق الجامعية تغطي مجموعة من الطلبة المتفوقين في التخصصات والكليات ذات العلاقة بعمل أسواق المال في جامعات: العربية الأمريكية، والنجاح الوطنية، وبيرزيت، والقدس -أبو ديس، وبيت لحم، والخليل، وبوليتكنيك فلسطين، والجامعة الإسلامية بغزة، مبيناً أن توزيع المنح جاء بناء على شروط ومعايير محددة تراعي تفوق الطلبة ومدى حاجتهم المادية الملحة، للمساهمة في تخفيف ثقل الأعباء المادية عن ذوي الطلبة خاصة في الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها المحافظات الفلسطينية.
ونوه عويضه بأن المنح التي قدمت لمختلف جامعات الوطن، تأتي في إطار صندوق المسؤولية الاجتماعية وضمن الأنشطة المتعددة التي تمارسها السوق على أرض الواقع، وكمساهمة منها في دعم مسيرة التعليم العالي في فلسطين، مشدداً على أن هذه المنح ليست فصلية وإنما تغطي أقساط الطلبة حتى انتهاء دراستهم التعليمية وحصولهم على شهادة الدرجة الجامعية الأولى، طالما بقي الطالب أو الطالبة محافظاً على الشروط الواردة في اتفاقية المنح الموقعة مع الطلبة وخاصة تلك المتعلقة بالتفوق العلمي.
وفي هذا الإطار، ومنذ إطلاق مبادرة الصندوق المالي للمنح الجامعية، أكملت سوق فلسطين للأوراق المالية تمويل المنح الجامعية طوال فترة خمسة فصول جامعية متتالية، ليبلغ عدد الطلبة المستفيدين من منح الصندوق المالي حتى الآن 41 طالب وطالبة، موزعين على كافة جامعات الوطن.
يذكر أن سوق فلسطين للأوراق المالية دأبت في السنوات الأخيرة على تقديم مبادرات وبرامج عديدة موجهة لصالح جامعات الوطن وطلبتها، لتنسجم مع رؤيتها المتمثلة في المساهمة في تطوير واقع قطاع التعليم العالي في فلسطين وبهدف مأسسة مفهوم المسؤولية الاجتماعية للشركات، فكانت مبادرة إنشاء صندوق السوق المالي للمنح الجامعية الخاص بالمنح لطلبة الدرجة الجامعية الأولى المتفوقين في التخصصات المالية والتخصصات الأخرى ذات العلاقة بأسواق المال، وكذلك إطلاق برنامجي منح رسائل الماجستير ومسابقة بحوث المستثمر، وكذلك مسابقة محاكاة التداول، وغيرها من الأنشطة والفعاليات الأخرى التي تندرج تحت هذه المبادرة.
من جانبه، أشار الرئيس التنفيذي للسوق، أحمد عويضه إلى أن منح السوق الجامعية تغطي مجموعة من الطلبة المتفوقين في التخصصات والكليات ذات العلاقة بعمل أسواق المال في جامعات: العربية الأمريكية، والنجاح الوطنية، وبيرزيت، والقدس -أبو ديس، وبيت لحم، والخليل، وبوليتكنيك فلسطين، والجامعة الإسلامية بغزة، مبيناً أن توزيع المنح جاء بناء على شروط ومعايير محددة تراعي تفوق الطلبة ومدى حاجتهم المادية الملحة، للمساهمة في تخفيف ثقل الأعباء المادية عن ذوي الطلبة خاصة في الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها المحافظات الفلسطينية.
ونوه عويضه بأن المنح التي قدمت لمختلف جامعات الوطن، تأتي في إطار صندوق المسؤولية الاجتماعية وضمن الأنشطة المتعددة التي تمارسها السوق على أرض الواقع، وكمساهمة منها في دعم مسيرة التعليم العالي في فلسطين، مشدداً على أن هذه المنح ليست فصلية وإنما تغطي أقساط الطلبة حتى انتهاء دراستهم التعليمية وحصولهم على شهادة الدرجة الجامعية الأولى، طالما بقي الطالب أو الطالبة محافظاً على الشروط الواردة في اتفاقية المنح الموقعة مع الطلبة وخاصة تلك المتعلقة بالتفوق العلمي.
وفي هذا الإطار، ومنذ إطلاق مبادرة الصندوق المالي للمنح الجامعية، أكملت سوق فلسطين للأوراق المالية تمويل المنح الجامعية طوال فترة خمسة فصول جامعية متتالية، ليبلغ عدد الطلبة المستفيدين من منح الصندوق المالي حتى الآن 41 طالب وطالبة، موزعين على كافة جامعات الوطن.
يذكر أن سوق فلسطين للأوراق المالية دأبت في السنوات الأخيرة على تقديم مبادرات وبرامج عديدة موجهة لصالح جامعات الوطن وطلبتها، لتنسجم مع رؤيتها المتمثلة في المساهمة في تطوير واقع قطاع التعليم العالي في فلسطين وبهدف مأسسة مفهوم المسؤولية الاجتماعية للشركات، فكانت مبادرة إنشاء صندوق السوق المالي للمنح الجامعية الخاص بالمنح لطلبة الدرجة الجامعية الأولى المتفوقين في التخصصات المالية والتخصصات الأخرى ذات العلاقة بأسواق المال، وكذلك إطلاق برنامجي منح رسائل الماجستير ومسابقة بحوث المستثمر، وكذلك مسابقة محاكاة التداول، وغيرها من الأنشطة والفعاليات الأخرى التي تندرج تحت هذه المبادرة.