حركة فتح إقليم شمال الخليل تستضيف أعضاء من المجلس الثوري للحركة
نشر بتاريخ: 20/12/2009 ( آخر تحديث: 20/12/2009 الساعة: 12:14 )
الخليل- معا- في إطار الحراك والنشاط التنظيمي المتواصل استضافت حركة فتح- شمال الخليل بمقر الإقليم يوم أمس أعضاء من المجلس الثوري لحركة فتح اللواء إبراهيم المصري والناطق باسم الحركة فهمي الزعارير.
وكان في استقبالهم الدكتور محمد الحروب أمين سر الإقليم بالإضافة إلى أعضاء لجنة الإقليم.
وقد عقد اجتماع تنظيمي في مقر الإقليم ورحب أمين السر الدكتور الحروب بالوفد مستعرضا الأوضاع التنظيمية التي تمر بها الحركة في إقليم شمال الخليل والخطة والاستعدادات التي رسمها ويقوم بها الإقليم لإحياء الذكرى الخامسة والأربعون لانطلاقة الثورة الفلسطينية.
وتحد أعضاء المجلس الثوري إلى آخر التطورات السياسية والتنظيمية على الصعيد السياسي والتنظيمي وآخر التطورات المتعلقة بالوضع الداخلي، مستعرضين ما يدور داخل الأروقة التنظيمية سيما اجتماع المجلس الثوري الأخير المنعقد في مدينة رام الله.
ونوه المجتمعون إلى أين وصل الحوار حول المصالحة مع حركة حماس التي انقلبت على السلطة غزة ولا زالت تقف ضد المصالحة ورفضت الورقة المصرية التي وافقت عليها حركة فتح.
وأكد المجتمعون وقوفهم خلف القيادة الفتحاوية برئاسة الرئيس أبو مازن في تجميد المفاوضات ما لم تتوقف سلطات الاحتلال عن أعمالها الاستيطانية وتهويدها للقدس وبناء الجدار واعتقال آلاف الأسرى.
وفتح باب المداخلات والتساؤلات من قبل أعضاء لجنة الإقليم حول كافة القضايا على جميع الأصعدة.
وطالب الأعضاء بإنصاف أبناء الحركة واستحقاقاتهم خاصة الأسرى المحررين وخريجي الجامعات والمعاهد، مشددين على إصرارهم بتطبيق توجهات الرئيس باستحداث محافظات جديدة في الجنوب والشمال لعدد السكان الكبير والمساحة الجغرافية الواسعة في محافظة الخليل.
وكان في استقبالهم الدكتور محمد الحروب أمين سر الإقليم بالإضافة إلى أعضاء لجنة الإقليم.
وقد عقد اجتماع تنظيمي في مقر الإقليم ورحب أمين السر الدكتور الحروب بالوفد مستعرضا الأوضاع التنظيمية التي تمر بها الحركة في إقليم شمال الخليل والخطة والاستعدادات التي رسمها ويقوم بها الإقليم لإحياء الذكرى الخامسة والأربعون لانطلاقة الثورة الفلسطينية.
وتحد أعضاء المجلس الثوري إلى آخر التطورات السياسية والتنظيمية على الصعيد السياسي والتنظيمي وآخر التطورات المتعلقة بالوضع الداخلي، مستعرضين ما يدور داخل الأروقة التنظيمية سيما اجتماع المجلس الثوري الأخير المنعقد في مدينة رام الله.
ونوه المجتمعون إلى أين وصل الحوار حول المصالحة مع حركة حماس التي انقلبت على السلطة غزة ولا زالت تقف ضد المصالحة ورفضت الورقة المصرية التي وافقت عليها حركة فتح.
وأكد المجتمعون وقوفهم خلف القيادة الفتحاوية برئاسة الرئيس أبو مازن في تجميد المفاوضات ما لم تتوقف سلطات الاحتلال عن أعمالها الاستيطانية وتهويدها للقدس وبناء الجدار واعتقال آلاف الأسرى.
وفتح باب المداخلات والتساؤلات من قبل أعضاء لجنة الإقليم حول كافة القضايا على جميع الأصعدة.
وطالب الأعضاء بإنصاف أبناء الحركة واستحقاقاتهم خاصة الأسرى المحررين وخريجي الجامعات والمعاهد، مشددين على إصرارهم بتطبيق توجهات الرئيس باستحداث محافظات جديدة في الجنوب والشمال لعدد السكان الكبير والمساحة الجغرافية الواسعة في محافظة الخليل.