قراقع يدعو للاستفادة من المتغيرات الدولية لدعم حقوق الانسان
نشر بتاريخ: 21/12/2009 ( آخر تحديث: 21/12/2009 الساعة: 18:49 )
رام الله-معا-دعا وزير شؤون الاسرى والمحررين عيسى قراقع الى الاستفادة من المتغيرات في المواقف الدولية خاصة الاوروبية منها لدعم حقوق الانسان الفلسطيني خاصة فيما يتعلق بالاسرى لصالح توفير الحماية الدولية وتطبيق الشرائع والقوانين الانسانية بحفهم في ظل انتهاك حكومة اسرائيل للقانون الانساني الدولي .
جاء ذلك خلال لقاء جمع بين قراقع وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح ورئيس كتلة فتح البرلمانية عزام الاحمد في مقر الوزارة ظهر اليوم .. حيث اعتبر الاحمد قضية الاسرى من اكبر القضايا الانسانية والسياسية على برنامج اللجنة المركزية لحركة فتح ،وان الافراج عن الاسرى وانهاء معاناتهم الطويلة هي محك عملي لبناء سلام عادل وحقيقي بين الشعبين الفلسطيني والاسرائيلي ..
واشار الاحمد الى ان حركة فتح ترحب بالافراج عن الاسرى وتتمنى ان تنجز صفقة التبادل لإنهاء معاناة مئات الاسرى خاصة القدامى والمرضى والقيادات السياسية والنساء والاطفال .
واكد الاحمد على موقف الرئيس الفلسطيني ابو مازن الذي اعتبر الافراج عن الاسرى احد المفاتيح الاساسية للعودة الى مفاوضات قائمة على الاعتراف بالحقوق الفلسطينية الثابتة باقامة الدولة المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشريف .
واستمع الاحمد من المدارء العامين في الوزارة الى جهود وزارة الاسرى في دعم المعتقلين وعائلاتهم ونشاطاتها في سبيل ابقاء هذه القضية حية وفاعلة على كافة المستويات المحلية والاقليمية والدولية.
جاء ذلك خلال لقاء جمع بين قراقع وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح ورئيس كتلة فتح البرلمانية عزام الاحمد في مقر الوزارة ظهر اليوم .. حيث اعتبر الاحمد قضية الاسرى من اكبر القضايا الانسانية والسياسية على برنامج اللجنة المركزية لحركة فتح ،وان الافراج عن الاسرى وانهاء معاناتهم الطويلة هي محك عملي لبناء سلام عادل وحقيقي بين الشعبين الفلسطيني والاسرائيلي ..
واشار الاحمد الى ان حركة فتح ترحب بالافراج عن الاسرى وتتمنى ان تنجز صفقة التبادل لإنهاء معاناة مئات الاسرى خاصة القدامى والمرضى والقيادات السياسية والنساء والاطفال .
واكد الاحمد على موقف الرئيس الفلسطيني ابو مازن الذي اعتبر الافراج عن الاسرى احد المفاتيح الاساسية للعودة الى مفاوضات قائمة على الاعتراف بالحقوق الفلسطينية الثابتة باقامة الدولة المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشريف .
واستمع الاحمد من المدارء العامين في الوزارة الى جهود وزارة الاسرى في دعم المعتقلين وعائلاتهم ونشاطاتها في سبيل ابقاء هذه القضية حية وفاعلة على كافة المستويات المحلية والاقليمية والدولية.