مركز صناع الحياة في قباطية يدعو الى الوحدة ونبذ الفرقة
نشر بتاريخ: 29/04/2006 ( آخر تحديث: 29/04/2006 الساعة: 01:57 )
جنين - معا - دعا مركز صناع الحياة الثقافي في بلدة قباطية وسائل الأعلام وخطباء المساجد ومنابر الجامعات إلى اعتماد خطاب وحدوي يزيد من اللحمة الداخلية ويحافظ على متانة وقوة النسيج الوطني الفلسطيني والتزام أصحاب الشأن في الحركتين، بالاحتكام للقانون الأساسي وكافة القوانين الفلسطينية، وللحوار وللآليات الديمقراطية، في حل أي تنازعات في الصلاحية .
وطالب المركز كافة القوى السياسية الفلسطينية في الوطن بالدخول فورا في حوار وطني شامل، وصولا لبرنامج كفاحي يعزز الجبهة الداخلية وحالة الشراكة الوطنية في مواجهة التحديات الراهنة، ويقطع الطريق على عدوان ومؤامرات الاحتلال والمتربصين بالشعب.
ودعا المهندس ثامر سباعنه المنسق الاعلامي للمركز الى الاتفاق على حكومة ائتلاف وطني شاملة، وخطاب سياسي موحد تحكمه ظروف وكل مصالح شعبنا بكل أبعادها، للحفاظ على ثوابت الإجماع الوطني، وبناء وتفعيل وتطوير منظمة التحرير الفلسطينية، لتكون إطارا وطنيا جامعا وممثلا شرعيا ووحيدا للفلسطينيين.
وناشد الشعب بضرورة تجنب كل ما من شانه أن يؤثر سلبا على السلم الداخلي والوحدة الوطنية.
وطالب سباعنه باشاعة قيم وثقافة الحوار والسلم الاجتماعي بين النخب والقواعد الشعبية في فلسطين ، والامتناع عن تحويل مؤسسات المجتمع المحلي الفلسطيني الخدماتية وغيرها الى مؤسسات صراع سياسي أو تنظيمي.
وطالب المركز كافة القوى السياسية الفلسطينية في الوطن بالدخول فورا في حوار وطني شامل، وصولا لبرنامج كفاحي يعزز الجبهة الداخلية وحالة الشراكة الوطنية في مواجهة التحديات الراهنة، ويقطع الطريق على عدوان ومؤامرات الاحتلال والمتربصين بالشعب.
ودعا المهندس ثامر سباعنه المنسق الاعلامي للمركز الى الاتفاق على حكومة ائتلاف وطني شاملة، وخطاب سياسي موحد تحكمه ظروف وكل مصالح شعبنا بكل أبعادها، للحفاظ على ثوابت الإجماع الوطني، وبناء وتفعيل وتطوير منظمة التحرير الفلسطينية، لتكون إطارا وطنيا جامعا وممثلا شرعيا ووحيدا للفلسطينيين.
وناشد الشعب بضرورة تجنب كل ما من شانه أن يؤثر سلبا على السلم الداخلي والوحدة الوطنية.
وطالب سباعنه باشاعة قيم وثقافة الحوار والسلم الاجتماعي بين النخب والقواعد الشعبية في فلسطين ، والامتناع عن تحويل مؤسسات المجتمع المحلي الفلسطيني الخدماتية وغيرها الى مؤسسات صراع سياسي أو تنظيمي.