جمعية البريج للتأهيل المجتمعي تعقد سلسلة من الندوات التثقيفية
نشر بتاريخ: 26/12/2009 ( آخر تحديث: 26/12/2009 الساعة: 13:05 )
غزة- معا- عقدت روضة أطفالنا أولا التابعة لجمعية البريج للتأهيل المجتمعي اليوم السبت، ورشة عمل لأمهات أطفال الروضة حول مرض انفلونزا الخنازير.
وتأتي هذه الندوة التثقيفية في إطار خطة أعدتها الجمعية لمواجهة هذا المرض الشائع، بمقر الروضة الكائن بجانب صالة ميس الريم حيث بلغ الحضور ما يقارب 60 سيدة.
ورحبت نهيل الجعيدي مديرة الروضة بالحضور وبدأت بمناقشة عدة موضوعات، كان من أبرزها مناقشة أعراض المرض وكيفية التعامل معه وحماية أنفسنا منه، مشيرة إلى ضرورة الاهتمام بالنظافة الشخصية للطفل وتشجيعه على الاعتماد على نفسه في ذلك.
كما وأكدت على ضرورة انتباه الأمهات إلى غذاء وصحة الطفل وأهمية الغذاء السليم لجسم الطفل، حيث يجب مراعاة الابتعاد عن بعض المأكولات الممتلئة بالأصباغ والمواد الكيماوية والدهون، وأوضحت أضرار هذه المأكولات على جهاز المناعة عند الطفل.
وتطرقت نهيل إلى جانب التدريس، حيث ذكرت مدى قوة المناهج المتبعة في الروضة ومدى انسجامها مع أعمار الأطفال في المرحلتين التمهيدي والبستان.
وفي الجانب النفسي والاجتماعي، أشارت نهيل إلى ضرورة الاهتمام بالطفل داخل البيت والانتباه لسلوكياته ومحاولة علاجها بطرق صحيحة وسليمة بعيدة عن العنف والتوتر ومحاولة عدم تشتيت أفكاره، وضرورة انتباه الأب والأم لسلوكياتهم أمام الطفل نظرا لان الطفل يقلد من حوله.
وفي النهاية، رحبت المديرة بالحضور مرة أخرى وشكرتهم على حسن تعاونهم وتم الاتفاق على اجتماع وعقد ورشة عمل أخرى للأمهات.
وتأتي هذه الندوة التثقيفية في إطار خطة أعدتها الجمعية لمواجهة هذا المرض الشائع، بمقر الروضة الكائن بجانب صالة ميس الريم حيث بلغ الحضور ما يقارب 60 سيدة.
ورحبت نهيل الجعيدي مديرة الروضة بالحضور وبدأت بمناقشة عدة موضوعات، كان من أبرزها مناقشة أعراض المرض وكيفية التعامل معه وحماية أنفسنا منه، مشيرة إلى ضرورة الاهتمام بالنظافة الشخصية للطفل وتشجيعه على الاعتماد على نفسه في ذلك.
كما وأكدت على ضرورة انتباه الأمهات إلى غذاء وصحة الطفل وأهمية الغذاء السليم لجسم الطفل، حيث يجب مراعاة الابتعاد عن بعض المأكولات الممتلئة بالأصباغ والمواد الكيماوية والدهون، وأوضحت أضرار هذه المأكولات على جهاز المناعة عند الطفل.
وتطرقت نهيل إلى جانب التدريس، حيث ذكرت مدى قوة المناهج المتبعة في الروضة ومدى انسجامها مع أعمار الأطفال في المرحلتين التمهيدي والبستان.
وفي الجانب النفسي والاجتماعي، أشارت نهيل إلى ضرورة الاهتمام بالطفل داخل البيت والانتباه لسلوكياته ومحاولة علاجها بطرق صحيحة وسليمة بعيدة عن العنف والتوتر ومحاولة عدم تشتيت أفكاره، وضرورة انتباه الأب والأم لسلوكياتهم أمام الطفل نظرا لان الطفل يقلد من حوله.
وفي النهاية، رحبت المديرة بالحضور مرة أخرى وشكرتهم على حسن تعاونهم وتم الاتفاق على اجتماع وعقد ورشة عمل أخرى للأمهات.