حركة فتح تنعى شهداء نابلس وغزة
نشر بتاريخ: 26/12/2009 ( آخر تحديث: 26/12/2009 الساعة: 14:48 )
رام الله - معا - نعت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" شهدائها: رائد السركجي وغسان أبو شرح وعنان صبح، الذين أعدمهم جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم في مدينة نابلس.
كما نعت الحركة الشهداء الذين استشهدوا برصاص الاحتلال في قطاع غزة، الشهيد محمود جمعة الشراتحة، والشهيد هاني سليمان أبو غزال، والشهيد بشير سليمان أبو دحيل.
وقال فهمي الزعارير المتحدث الرسمي باسم فتح وعضو مجلسها الثوري، إن فتح تنعى الشهداء وتدين هذه المجازر البشعة بحق شعبنا، وتعمل على حل كل الجبهات لوقف العدوان الإسرائيلي المستمر على شعبنا وأرضه، ومحاولاته التملص من الاستحقاقات الدولية والسياسية وفك عزلته السياسية.
وأضاف الزعارير في بيان صحفي وزع اليوم، أن مجزرة فجر السبت في نابلس وبيت حانون، تمت بالإعدام المباشر وبدم بارد، وان الدم الفلسطيني لن يكون رخيصا أو سائبا للاحتلال، ولن يشكل معبرا لتهرب حكومة الاحتلال من التزاماتها، لافتا إلى أن الاحتلال يسعى بشكل متواصل لتخريب أي انجاز فلسطيني وفي مقدمته الاستقرار الذي تعيشه الضفة المحتلة .
وأكد المتحدث باسم فتح، أن جرائم الاحتلال ومجازره يجب أن تدفع المجتمع الدولي بالعمل الحثيث لوقف العدوان وأساسه الاحتلال وقطعان مستوطنيه في الضفة الغربية والقدس، مضيفا أن الوجود الاستيطاني في الضفة هو المحرك الفعلي للتوتر المتواصل، وعلى المجتمع الدولي برمته العمل الفوري لوضع إنهاء الاحتلال موضع التنفيذ عبر تفعيل اللجنة الرباعية وإلزام إسرائيل بالتزاماتها.
كما نعت الحركة الشهداء الذين استشهدوا برصاص الاحتلال في قطاع غزة، الشهيد محمود جمعة الشراتحة، والشهيد هاني سليمان أبو غزال، والشهيد بشير سليمان أبو دحيل.
وقال فهمي الزعارير المتحدث الرسمي باسم فتح وعضو مجلسها الثوري، إن فتح تنعى الشهداء وتدين هذه المجازر البشعة بحق شعبنا، وتعمل على حل كل الجبهات لوقف العدوان الإسرائيلي المستمر على شعبنا وأرضه، ومحاولاته التملص من الاستحقاقات الدولية والسياسية وفك عزلته السياسية.
وأضاف الزعارير في بيان صحفي وزع اليوم، أن مجزرة فجر السبت في نابلس وبيت حانون، تمت بالإعدام المباشر وبدم بارد، وان الدم الفلسطيني لن يكون رخيصا أو سائبا للاحتلال، ولن يشكل معبرا لتهرب حكومة الاحتلال من التزاماتها، لافتا إلى أن الاحتلال يسعى بشكل متواصل لتخريب أي انجاز فلسطيني وفي مقدمته الاستقرار الذي تعيشه الضفة المحتلة .
وأكد المتحدث باسم فتح، أن جرائم الاحتلال ومجازره يجب أن تدفع المجتمع الدولي بالعمل الحثيث لوقف العدوان وأساسه الاحتلال وقطعان مستوطنيه في الضفة الغربية والقدس، مضيفا أن الوجود الاستيطاني في الضفة هو المحرك الفعلي للتوتر المتواصل، وعلى المجتمع الدولي برمته العمل الفوري لوضع إنهاء الاحتلال موضع التنفيذ عبر تفعيل اللجنة الرباعية وإلزام إسرائيل بالتزاماتها.