د.عيسى يشارك أبناء الرعية الأرثوذكسية يوم تأسيس كنيسة الإباء والأجداد
نشر بتاريخ: 28/12/2009 ( آخر تحديث: 28/12/2009 الساعة: 10:52 )
بيت لحم- معا- شارك الدكتور حنا عيسى –وكيل الشؤون المسيحية المساعد بوزارة الأوقاف والشؤون الدينية أبناء الرعية الأرثوذكسية يوم تأسيس كنيسة الاباء الاجداد في بيت ساحور.
وبهذه المناسبة أقيم قداس احتفالي في الكنيسة ترأسه غبطة البطريرك ثيوفيلوس الثالث –بطريرك المدينة المقدسة وعاونه مجموعة من المطارنة والآباء وحضره أهالي الرعية الارثوذكسية ووجهاء المدينة كوزير السياحة والآثار السابق المحامي متري أبو عيطة ورئيس بلدية بيت ساحور هاني الحايك ووكلاء الكنيسة وكذلك الأبوين عزيز حلاوة راعي كنيسة اللاتين والأب بيتر مدروس في بيت ساحور.
وفي نهاية القداس ألقى غبطة البطريرك ثيوفيولس الثالث كلمة مطولة عبر فيها عن معاني يوم عيد الكنيسة وعيد الميلاد المجيد بحسب التقويم الشرقي الذي يصادف السابع من كانون ثاني /2010 وتمنى أن يحل العيد القادم وقد تحققت أهداف الشعب الفلسطيني في التحرر والاستقلال.
وعبر الدكتور حنا عيسى في هذه المناسبة عن شكره الجزيل لوكلاء الكنيسة على رعايتهم لهذا اليوم الذي يعبر عن معاني تواصل الأجيال وعن روح الإخوة المسيحية-الإسلامية التي تعيشها مدينة بيت ساحور كنموذج للتسامح والتعايش والأخوة الوطيدة لأبناء الشعب الفلسطيني.
واختتم د.عيسى قائلا:" الكنيسة في هذا العيد تدعونا لنتذكر ونؤمن بقوة بأننا حملة النور والرجاء وفي كل مرة نجعل يسوع المسيح يشع حولنا، نكون من حفلة السلام وقادرين على تقديم المسامحة والتضامن للعالم".
وبهذه المناسبة أقيم قداس احتفالي في الكنيسة ترأسه غبطة البطريرك ثيوفيلوس الثالث –بطريرك المدينة المقدسة وعاونه مجموعة من المطارنة والآباء وحضره أهالي الرعية الارثوذكسية ووجهاء المدينة كوزير السياحة والآثار السابق المحامي متري أبو عيطة ورئيس بلدية بيت ساحور هاني الحايك ووكلاء الكنيسة وكذلك الأبوين عزيز حلاوة راعي كنيسة اللاتين والأب بيتر مدروس في بيت ساحور.
وفي نهاية القداس ألقى غبطة البطريرك ثيوفيولس الثالث كلمة مطولة عبر فيها عن معاني يوم عيد الكنيسة وعيد الميلاد المجيد بحسب التقويم الشرقي الذي يصادف السابع من كانون ثاني /2010 وتمنى أن يحل العيد القادم وقد تحققت أهداف الشعب الفلسطيني في التحرر والاستقلال.
وعبر الدكتور حنا عيسى في هذه المناسبة عن شكره الجزيل لوكلاء الكنيسة على رعايتهم لهذا اليوم الذي يعبر عن معاني تواصل الأجيال وعن روح الإخوة المسيحية-الإسلامية التي تعيشها مدينة بيت ساحور كنموذج للتسامح والتعايش والأخوة الوطيدة لأبناء الشعب الفلسطيني.
واختتم د.عيسى قائلا:" الكنيسة في هذا العيد تدعونا لنتذكر ونؤمن بقوة بأننا حملة النور والرجاء وفي كل مرة نجعل يسوع المسيح يشع حولنا، نكون من حفلة السلام وقادرين على تقديم المسامحة والتضامن للعالم".