كتلة نضال المعلمين تقيم إحتفالاً بمناسبة يوم المعلم الفلسطيني
نشر بتاريخ: 28/12/2009 ( آخر تحديث: 28/12/2009 الساعة: 12:08 )
الخليل- معا- أقامت كتلة نضال المعلمين في محافظتي الخليل وبيت لحم إحتفالاً لها بمناسبة يوم المعلم الفلسطيني، وذلك في مكتب الجبهة في مخيم الدهيشة ومكتبها في مدينة الخليل بحضور زكي النمورة سكرتير المكتب التنفيذي لكتلة نضال المعلمين وأعضاء المكتب بكلا المحافظتين.
وتم خلال الاحتفال تكريم المعلمين بتقديم الهدايا الرمزية و الشنط اليدوية للمعلمين وذلك تقديرا من الكتلة للدور الريادي للمعلم الفلسطيني بهذه الذكرى العزيزة على قلب كل معلم ومعلمة وكل طالب وطالبة بل على الشعب الفلسطيني بأكمله، تمجيداً وافتخاراً بالمعلم الفلسطيني.
وقالت الكتلة أن هذه المناسبة تأتي والشعب الفلسطيني يعيش أدق وأخطر المراحل في ظل استمرار عدوان حكومة الاحتلال الإسرائيلية ومستوطنيها على أرضنا وشعبنا، حيث تمارس القتل والتدمير والاغتيال بدم بارد، وتصادر الأراضي، وتكثف الاستيطان، وخصوصا في مدينة القدس.
وأكدت خلال تكريم المعلمين على أهمية إنصاف المعلم الفلسطيني وتوفير الحياة الكريمة له وتقدير دوره التعليمي والتربوي في المجتمع الفلسطيني، مطالبة بضرورة توحيد الجهود النقابية والمطلبية لتحقيق حقوق ومطالب المعلمين والمعلمات وتعزيز دورهم ومكانتهم، الأمر الذي يتطلب اعتناء الحكومة ووزارة التربية والتعليم لشكل خاص بقطاع المعلمين والعمل على ترتيب أوضاعهم والالتفات لمطالبهم العادلة والمشروعة.
وتم خلال الاحتفال تكريم المعلمين بتقديم الهدايا الرمزية و الشنط اليدوية للمعلمين وذلك تقديرا من الكتلة للدور الريادي للمعلم الفلسطيني بهذه الذكرى العزيزة على قلب كل معلم ومعلمة وكل طالب وطالبة بل على الشعب الفلسطيني بأكمله، تمجيداً وافتخاراً بالمعلم الفلسطيني.
وقالت الكتلة أن هذه المناسبة تأتي والشعب الفلسطيني يعيش أدق وأخطر المراحل في ظل استمرار عدوان حكومة الاحتلال الإسرائيلية ومستوطنيها على أرضنا وشعبنا، حيث تمارس القتل والتدمير والاغتيال بدم بارد، وتصادر الأراضي، وتكثف الاستيطان، وخصوصا في مدينة القدس.
وأكدت خلال تكريم المعلمين على أهمية إنصاف المعلم الفلسطيني وتوفير الحياة الكريمة له وتقدير دوره التعليمي والتربوي في المجتمع الفلسطيني، مطالبة بضرورة توحيد الجهود النقابية والمطلبية لتحقيق حقوق ومطالب المعلمين والمعلمات وتعزيز دورهم ومكانتهم، الأمر الذي يتطلب اعتناء الحكومة ووزارة التربية والتعليم لشكل خاص بقطاع المعلمين والعمل على ترتيب أوضاعهم والالتفات لمطالبهم العادلة والمشروعة.