ارتفاع معدل التحصيل العلمي في غزة بنسبة 3%
نشر بتاريخ: 30/12/2009 ( آخر تحديث: 30/12/2009 الساعة: 15:31 )
غزة- معا- عبر وزير التربية والتعليم العالي في الحكومة المقالة الدكتور محمد عسقول رضاه على مستوي التحصيل العلمي في قطاع غزة رغم جميع الصعوبات التي تواجه قطاع التعليم، قائلا "هناك ارتفاع في التحصيل العلمي بمعدل 3% عن الأعوام السابقة".
جاء ذلك خلال مشاركته في معرض الصور "وتبقى غزة" الذي أقامته الجامعة الإسلامية على أرضها (فرع الجنوب)، وقام بافتتاحه عسقول، ود. سعيد حرب مدير التربية والتعليم رفح ود. محمد الأغا عميد الجامعة الإسلامية فرع الجنوب ، و أ. فتحي فحجان رئيس قسم الأنشطة التربوية وعدد من موظفي الوزارة والمديريات والوجهاء مؤسسات المجتمع المحلي.
من جانبه عرض عسقول مسيرة التعليم في العام السابق (عام حرب الفرقان)، مشيراً إلي انجازات الوزارة في تخطي العديد من الصعوبات أبرزها مرحلة الحصار على الشعب الفلسطيني، واستنكاف المعلمين بالإضافة إلي ترسانة الحرب العسكرية التي استخدمتها قوات الاحتلال في الحرب الدموية الأخيرة.
وعبر عسقول عن رضاه على مستوى التحصيل العلمي في القطاع رغم جميع الصعوبات التي تواجه قطاع التعليم، مضيفاً أن هناك ارتفاع في التحصيل العلمي بمعدل 3% عن الأعوام السابقة في مؤشر صمود الشعب الأسطوري في وجه الاحتلال، حيث بدأت المسيرة التعليمية بعد وقف إطلاق النار بأربعة أيام فقط.
وشكر جميع القائمين على المعرض، وعلى رأسهم الجامعة الإسلامية والمشاركين من مديرية التربية والتعليم، والمؤسسات الحكومية المختلفة، في إشارة منه إلى كبر حجم المشاركين في المعرض.
وفي كلمته رحب د. الاغا بالحضور، شاكراَ جهود وزارة التربية والتعليم العالي في دعم مثل هذه الفعاليات معرباً عن شكره لجميع من شارك في هذا المعرض مبيناً أهمية تنفيذ مثل هذه المعارض لتحيي ذكري هذه الحرب وتناول أثارها على المجتمع، لتكون برهان على جرائم الاحتلال وهمجيته.
جدير بالذكر أن المعرض شاركت به مديرية التربية والتعليم مع لفيف من المؤسسات الحكومية مثل وزارة الصحة والشرطة، وتناولت الصور ومشاهد حية للحرب على غزة بالإضافة إلى بوسترات تعزز صمود الشعب الفلسطيني، موضحة حجم الكارثة التي ألمت بالمجتمع.
جاء ذلك خلال مشاركته في معرض الصور "وتبقى غزة" الذي أقامته الجامعة الإسلامية على أرضها (فرع الجنوب)، وقام بافتتاحه عسقول، ود. سعيد حرب مدير التربية والتعليم رفح ود. محمد الأغا عميد الجامعة الإسلامية فرع الجنوب ، و أ. فتحي فحجان رئيس قسم الأنشطة التربوية وعدد من موظفي الوزارة والمديريات والوجهاء مؤسسات المجتمع المحلي.
من جانبه عرض عسقول مسيرة التعليم في العام السابق (عام حرب الفرقان)، مشيراً إلي انجازات الوزارة في تخطي العديد من الصعوبات أبرزها مرحلة الحصار على الشعب الفلسطيني، واستنكاف المعلمين بالإضافة إلي ترسانة الحرب العسكرية التي استخدمتها قوات الاحتلال في الحرب الدموية الأخيرة.
وعبر عسقول عن رضاه على مستوى التحصيل العلمي في القطاع رغم جميع الصعوبات التي تواجه قطاع التعليم، مضيفاً أن هناك ارتفاع في التحصيل العلمي بمعدل 3% عن الأعوام السابقة في مؤشر صمود الشعب الأسطوري في وجه الاحتلال، حيث بدأت المسيرة التعليمية بعد وقف إطلاق النار بأربعة أيام فقط.
وشكر جميع القائمين على المعرض، وعلى رأسهم الجامعة الإسلامية والمشاركين من مديرية التربية والتعليم، والمؤسسات الحكومية المختلفة، في إشارة منه إلى كبر حجم المشاركين في المعرض.
وفي كلمته رحب د. الاغا بالحضور، شاكراَ جهود وزارة التربية والتعليم العالي في دعم مثل هذه الفعاليات معرباً عن شكره لجميع من شارك في هذا المعرض مبيناً أهمية تنفيذ مثل هذه المعارض لتحيي ذكري هذه الحرب وتناول أثارها على المجتمع، لتكون برهان على جرائم الاحتلال وهمجيته.
جدير بالذكر أن المعرض شاركت به مديرية التربية والتعليم مع لفيف من المؤسسات الحكومية مثل وزارة الصحة والشرطة، وتناولت الصور ومشاهد حية للحرب على غزة بالإضافة إلى بوسترات تعزز صمود الشعب الفلسطيني، موضحة حجم الكارثة التي ألمت بالمجتمع.