اختتام المخيم الشتوي لرياضة الفروسية في نادي ترمسعيا
نشر بتاريخ: 30/12/2009 ( آخر تحديث: 30/12/2009 الساعة: 15:29 )
رام الله - معا - من عصري فياض - اختتم في نادي ترمسعيا للفروسية المخيم الشتوي لرياضة الفروسية في ,والذي استمر لمدة أربعة أيام تحت اشراف النادي بمشاركة مجموعة من الفرسان من مناطق مختلفة من الضفة الغربية والقدس من منتسبي وأعضاء النادي . وتضمن المخيم برنامج غني من التدريب اليومي في رياضة الفروسية وكذلك الاعتناء بالخيل وإعدادها حسب الاصول الصحيحة اضافة الى الاعتناء بالاصطبلات وبرامج تثقيفية واجتماعية أخرى.
وقد قال المدرب خالد الافرنجي أن مجموعة الفرسان المشاركة في النادي هي مجموعة مميزة بالفعل وقد أبدت تفاعلا ومشاركة جيدة رغم كونها التجربة الأولى للعديد من المشاركين ورغم أنها تتضمن بعض المهام التي هي بحاجة الى جهد أكبر مثل العمل في الصباح الباكر بعد شروق الشمس على تنظيف الخيل وتنظيف الاصطبلات والعناية بها.وهو أمرقام به المشاركون يوميا بسرور ونشاط ملحوظين.
وقدم الطبيب البيطري محمد بدير المتخصص في الجامعات الأردنية مجموعة محاضرات تضمنت النواحي النظرية والتطبيقية فيما يتعلق بصحة الخيل والعناية بها,وقد شاهد المشاركون الطبيب أثناء عمله وشارك العديد منهم في العمل ومساعدة الطبيب البيطري. وتأتي هذه المحاضرات من قناعة النادي بأهمية إلمام الفارس في جميع النواحي المتعلقة بالخيل بما فيها سلامتها وصحتها العامة. تطوع عدد من العائلات في العناية بالمشاركين وإعداد وجبات الطعام لهم وكذلك الرقابة الصحية والمنزلية تحت إشراف عائلات من ضمنهم عائلة أبو العبد طالب عبد الرحمن وغيرهم من العائلات .
وقد قال المدرب خالد الافرنجي أن مجموعة الفرسان المشاركة في النادي هي مجموعة مميزة بالفعل وقد أبدت تفاعلا ومشاركة جيدة رغم كونها التجربة الأولى للعديد من المشاركين ورغم أنها تتضمن بعض المهام التي هي بحاجة الى جهد أكبر مثل العمل في الصباح الباكر بعد شروق الشمس على تنظيف الخيل وتنظيف الاصطبلات والعناية بها.وهو أمرقام به المشاركون يوميا بسرور ونشاط ملحوظين.
وقدم الطبيب البيطري محمد بدير المتخصص في الجامعات الأردنية مجموعة محاضرات تضمنت النواحي النظرية والتطبيقية فيما يتعلق بصحة الخيل والعناية بها,وقد شاهد المشاركون الطبيب أثناء عمله وشارك العديد منهم في العمل ومساعدة الطبيب البيطري. وتأتي هذه المحاضرات من قناعة النادي بأهمية إلمام الفارس في جميع النواحي المتعلقة بالخيل بما فيها سلامتها وصحتها العامة. تطوع عدد من العائلات في العناية بالمشاركين وإعداد وجبات الطعام لهم وكذلك الرقابة الصحية والمنزلية تحت إشراف عائلات من ضمنهم عائلة أبو العبد طالب عبد الرحمن وغيرهم من العائلات .