جمعية الفلاح الخيرية تدعو اتحادات العمال العربية والإسلامية لدعم عمال فلسطين
نشر بتاريخ: 01/05/2006 ( آخر تحديث: 01/05/2006 الساعة: 14:36 )
غزة-معا- دعت جمعية الفلاح الخيرية في فلسطين اتحادات العمال العربية والإسلامية إلى دعم العمال وتوفير حياة كريمة لهم, موجهة تحية إجلال وإكبار إلى عمال فلسطين بمناسبة الأول من أيار, مذكرة بنضالهم في كافة جبهات النضال ضد الاحتلال .
وقال الشيخ رمضان طنبورة رئيس جمعية الفلاح الخيرية أن هذه المناسبة لا ترتبط بتاريخ أو يوم محدد، مؤكدا في هذا اليوم على حقوق أبناء الشعب الفلسطيني كاملة في الحياة وفي مقدمتها العيش الكريم والأمن وتوفير مقومات الصمود لهم .
وأكد طنبورة بمناسبة عيد العمال العالمي على أهمية دعم الشعب الفلسطيني، بما يضمن بقاء وتواصل صموده، وأن هذا الصمود الذي لا بد أن تأتي الساعة، ليتحول إلى نصر وإلى غدٍ ومستقبل تكون الطبقة العاملة هي عنوانه.
وأشار طنبورة إلى أن عيد العمال يأتي في ظل ظروف خاصة تحيط بالشعب الفلسطيني، من قهر وإذلال وملاحقة وحصار واغتيال ونهب الأراضي والحقوق الإنسانية واستهداف يومي ومتواصل للجهود وللقضية الفلسطينية.
واستعرضت جمعية الفلاح التاريخ النضالي الحافل للطبقة العاملة في فلسطين لاسيما خلال الانتفاضة الأولى التي كان العمال شرارتها عندما قضوا وهم يبحثون عن لقمة عيشهم وكذلك خلال الانتفاضة الحالية وما تمارسه سلطات الاحتلال من حصار وتجويع وعزل للأراضي الفلسطينية عبر جدار الفصل العنصري.
وقال الشيخ رمضان طنبورة رئيس جمعية الفلاح الخيرية أن هذه المناسبة لا ترتبط بتاريخ أو يوم محدد، مؤكدا في هذا اليوم على حقوق أبناء الشعب الفلسطيني كاملة في الحياة وفي مقدمتها العيش الكريم والأمن وتوفير مقومات الصمود لهم .
وأكد طنبورة بمناسبة عيد العمال العالمي على أهمية دعم الشعب الفلسطيني، بما يضمن بقاء وتواصل صموده، وأن هذا الصمود الذي لا بد أن تأتي الساعة، ليتحول إلى نصر وإلى غدٍ ومستقبل تكون الطبقة العاملة هي عنوانه.
وأشار طنبورة إلى أن عيد العمال يأتي في ظل ظروف خاصة تحيط بالشعب الفلسطيني، من قهر وإذلال وملاحقة وحصار واغتيال ونهب الأراضي والحقوق الإنسانية واستهداف يومي ومتواصل للجهود وللقضية الفلسطينية.
واستعرضت جمعية الفلاح التاريخ النضالي الحافل للطبقة العاملة في فلسطين لاسيما خلال الانتفاضة الأولى التي كان العمال شرارتها عندما قضوا وهم يبحثون عن لقمة عيشهم وكذلك خلال الانتفاضة الحالية وما تمارسه سلطات الاحتلال من حصار وتجويع وعزل للأراضي الفلسطينية عبر جدار الفصل العنصري.