مركز التعليم المستمر في جامعة النجاح يختتم دورة تدريبية للصيادلة
نشر بتاريخ: 13/01/2010 ( آخر تحديث: 13/01/2010 الساعة: 13:28 )
نابلس- معا- تم الاحتفال باختتام دورة تدريبية متخصصة للصيادلة حول دور الصيدلي في التعامل مع أمراض الحساسية والربو، عقدها مركز التعليم المستمر في جامعة النجاح الوطنية.
وحضر الحفل الختامي نائب نقيب الصيادلة في فلسطين الدكتور الصيدلي عوني عبد الهادي، ومدير مركز التعليم المستمر الدكتور مصدق المصري.
وأفاد الدكتور المصري أن هذه الدورة التي يعقدها المركز لأول مرة في شمال الضفة الغربية تهدف إلى ربط الجامعة بالمجتمع ومع احد أهم الشرائح وهم الصيادلة لزيادة الفاعلية والعمل على تواصل الصيادلة مع آخر المستجدات في المجال، سيما وأن الصيدلي يلعب دوراً هاماً في التعامل مع فئات المجتمع المختلفة.
واضاف بان المركز سيقوم بعقد العديد من الدورات ذات العلاقة في مختلف المجالات سواء للصيادلة أو المهندسين والقانونيين وغيرهم، مشيرا الى أن المركز ومن خلال كليات الجامعة المختلفة مؤهل ومجهز لتوفير التدريب لكافة القطاعات في المجتمع الفلسطيني.
وحاضر في الدورة الدكتورة ربا يحيى عودة الحاصلة على ماجستير في علم الأدوية والتكنولوجيا الحيوية وعضو الجمعية الملكية البريطانية للصيادلة والمتخصصة في الرعاية الصيدلانية الأولية.
وقالت الدكتورة عودة أن هذه الدورة تهدف إلى زيادة الوعي لدى الصيادلة في التعامل مع أمراض الحساسية بشكل عام والربو بشكل خاص، سيما وأن هذا المرض منتشر بشكل كبير في المنطقة، وان الصيادلة المزاولين للمهنة على تعامل متواصل مع المرضى خلال صرف العلاج وإرشاد المرضى بالطرق الصحيحة والسليمة لأخذ العلاجات المناسبة.
واضافت عودة ان الدورة تهدف الى تعريف المشاركين بالأسس العلمية للتعامل مع الربو والحساسية، والأدوية المستخدمة في السابق وفي الوقت الحالي، إضافة إلى أفضل الأدوية المعتمدة من منظمة الصحة العالمية، كما تم تدريب المشاركين من الصيادلة والطلبة في كلية الصيدلة على استخدام عملي للأجهزة الطبية المستخدمة في علاج الربو.
وشارك في هذه الدورة أكثر من 17 صيدلانيا وصيدلانية من نابلس والشمال، إضافة إلى عدد من طلبة كلية الصيدلة في الجامعة. وفي نهاية الدورة تم توزيع الشهادات على المشاركين من الصيادلة وطلبة كلية الصيدلة من قبل الدكتور مصدق المصري.
وحضر الحفل الختامي نائب نقيب الصيادلة في فلسطين الدكتور الصيدلي عوني عبد الهادي، ومدير مركز التعليم المستمر الدكتور مصدق المصري.
وأفاد الدكتور المصري أن هذه الدورة التي يعقدها المركز لأول مرة في شمال الضفة الغربية تهدف إلى ربط الجامعة بالمجتمع ومع احد أهم الشرائح وهم الصيادلة لزيادة الفاعلية والعمل على تواصل الصيادلة مع آخر المستجدات في المجال، سيما وأن الصيدلي يلعب دوراً هاماً في التعامل مع فئات المجتمع المختلفة.
واضاف بان المركز سيقوم بعقد العديد من الدورات ذات العلاقة في مختلف المجالات سواء للصيادلة أو المهندسين والقانونيين وغيرهم، مشيرا الى أن المركز ومن خلال كليات الجامعة المختلفة مؤهل ومجهز لتوفير التدريب لكافة القطاعات في المجتمع الفلسطيني.
وحاضر في الدورة الدكتورة ربا يحيى عودة الحاصلة على ماجستير في علم الأدوية والتكنولوجيا الحيوية وعضو الجمعية الملكية البريطانية للصيادلة والمتخصصة في الرعاية الصيدلانية الأولية.
وقالت الدكتورة عودة أن هذه الدورة تهدف إلى زيادة الوعي لدى الصيادلة في التعامل مع أمراض الحساسية بشكل عام والربو بشكل خاص، سيما وأن هذا المرض منتشر بشكل كبير في المنطقة، وان الصيادلة المزاولين للمهنة على تعامل متواصل مع المرضى خلال صرف العلاج وإرشاد المرضى بالطرق الصحيحة والسليمة لأخذ العلاجات المناسبة.
واضافت عودة ان الدورة تهدف الى تعريف المشاركين بالأسس العلمية للتعامل مع الربو والحساسية، والأدوية المستخدمة في السابق وفي الوقت الحالي، إضافة إلى أفضل الأدوية المعتمدة من منظمة الصحة العالمية، كما تم تدريب المشاركين من الصيادلة والطلبة في كلية الصيدلة على استخدام عملي للأجهزة الطبية المستخدمة في علاج الربو.
وشارك في هذه الدورة أكثر من 17 صيدلانيا وصيدلانية من نابلس والشمال، إضافة إلى عدد من طلبة كلية الصيدلة في الجامعة. وفي نهاية الدورة تم توزيع الشهادات على المشاركين من الصيادلة وطلبة كلية الصيدلة من قبل الدكتور مصدق المصري.