كتلة التحرير العمالية تعقد اجتماعا موسعا في رام الله
نشر بتاريخ: 16/01/2010 ( آخر تحديث: 16/01/2010 الساعة: 16:17 )
رام الله - معا - عقدت كتلة التحرير العمالية اجتماعا موسعا لها في مقر الجبهة في رام الله، وبحضور مسؤولة المرأة عضو الامانة العامة لاتحاد المرأة الرفيقة فايزة ابو الهيجا، وبحضور مسؤول المنظمات الشعبية المركزية الرفيق حسين العابد، حيث حضر جانبا من الاجتماع الامين العام للجبهة الرفيق د.واصل ابو يوسف.
ناقش المجتمعون الوضع النقابي والعمالي على صعيد الساحة الفلسطينية، حيث تم التاكيد على التشكيل السابق لسكرتاريا الكتلة والاضطلاع الاوضاع النقابية في المحافظات والاقاليم في الضفة الغربية، كما تم شرح موسع وكامل من قبل الرفاق حول الوضع النقابي لكل محافظة.
هذا وطالب المجتمعون وزارة العمل على تطوير وتفعيل دائرة الامن والسلامة المهنية، مؤكدين على ضرورة ايجاد فرص عمل لكافة العمال في كافة المهن، حتى يتمكنوا من العيش الكريم والمناسب.
وتم الاتفاق على توحيد العمل النقابي وكافة الجهود في جميع المحافظات وفي نهاية الاجتماع تم التاكيد على ضرورة الوحدة الوطنية في ظل الظروف السياسية القائمة، والوصول الى مصالحة وطنية بمطالبة حركة حماس التوقيع على الورقة المصرية من اجل الذهاب الى حوار وطني شامل يضمن تطبيق الآليات الواردة وتعزيزها.
وعلى صعيد المفاوضات وعملية السلام اكد الجميع على موقف الاجماع الفلسطيني، بعدم العودة الى المفاوضات دون تجميد الاستيطان ووضع افق زمني محدد للعملية السلمية ومرجعية واضحة للمفاوضات.
ناقش المجتمعون الوضع النقابي والعمالي على صعيد الساحة الفلسطينية، حيث تم التاكيد على التشكيل السابق لسكرتاريا الكتلة والاضطلاع الاوضاع النقابية في المحافظات والاقاليم في الضفة الغربية، كما تم شرح موسع وكامل من قبل الرفاق حول الوضع النقابي لكل محافظة.
هذا وطالب المجتمعون وزارة العمل على تطوير وتفعيل دائرة الامن والسلامة المهنية، مؤكدين على ضرورة ايجاد فرص عمل لكافة العمال في كافة المهن، حتى يتمكنوا من العيش الكريم والمناسب.
وتم الاتفاق على توحيد العمل النقابي وكافة الجهود في جميع المحافظات وفي نهاية الاجتماع تم التاكيد على ضرورة الوحدة الوطنية في ظل الظروف السياسية القائمة، والوصول الى مصالحة وطنية بمطالبة حركة حماس التوقيع على الورقة المصرية من اجل الذهاب الى حوار وطني شامل يضمن تطبيق الآليات الواردة وتعزيزها.
وعلى صعيد المفاوضات وعملية السلام اكد الجميع على موقف الاجماع الفلسطيني، بعدم العودة الى المفاوضات دون تجميد الاستيطان ووضع افق زمني محدد للعملية السلمية ومرجعية واضحة للمفاوضات.