القوى الوطنية والاسلامية ترفض اجراءات الاحتلال بحق المتضامنين الاجانب
نشر بتاريخ: 18/01/2010 ( آخر تحديث: 18/01/2010 الساعة: 14:32 )
رام الله- معا- استنكرت القوى الوطنية والإسلامية في محافظة رام الله اليوم، الحملات المتواصلة من قبل الاحتلال الإسرائيلي المتمثلة بملاحقة واعتقال نشطاء اللجان الشعبية والمتضامنين الأجانب المتصدين لبناء جدار الفصل والبناء الاستيطاني.
وابدت القوى تضامنها مع المناضلة "ايفا نوفا كوفا" التي تم اعتقالها وترحيلها من قبل الاحتلال الإسرائيلي في خطوة هدفها عزل القضية الفلسطينية عن محيطها الدولي وتكميم الرأي العام وذلك من خلال اعتقال أي متضامن مع الشعب الفلسطيني ومع قضيته العادلة.
واكدت على وجوب استنهاض الحركة الجماهيرية وإبقائها يقظة للمحاولات الاحتلالية الرامية لاستمرار البناء الاستيطاني، واستكمال الجدار، وسلب الأرض الفلسطينية، وعزل الشعب لفلسطيني عن محيطه الدولي، وهذا ما يستدعي النهوض والعمل بشكل فاعل للتصدي لكافة إشكال القمع المبرمج والمدروس من قبل الاحتلال الإسرائيلي.
ودعت الفصائل كافة الدول التي يواجه مواطنيها محاكمات "تعسفية" في المحاكم العسكرية الإسرائيلية لإعادة النظر من جديد في المواقف والعلاقات التي تتخذها مع الكيان الإسرائيلي خاصة وان العديد من المتضامنين الاجانب يتعرضون لمضايقات عنيفة ولتهجير قصري وإرغامهم على الانصياع للمحاكم العسكرية الإسرائيلية وتغريمهم مبالغ طائلة هدفها إرغامهم عن التضامن والقضاء على الروح الانساية التي تتجسد في هؤلاء المتضامنين المناضلين مع ابناء الشعب الفلسطيني.
وابدت القوى تضامنها مع المناضلة "ايفا نوفا كوفا" التي تم اعتقالها وترحيلها من قبل الاحتلال الإسرائيلي في خطوة هدفها عزل القضية الفلسطينية عن محيطها الدولي وتكميم الرأي العام وذلك من خلال اعتقال أي متضامن مع الشعب الفلسطيني ومع قضيته العادلة.
واكدت على وجوب استنهاض الحركة الجماهيرية وإبقائها يقظة للمحاولات الاحتلالية الرامية لاستمرار البناء الاستيطاني، واستكمال الجدار، وسلب الأرض الفلسطينية، وعزل الشعب لفلسطيني عن محيطه الدولي، وهذا ما يستدعي النهوض والعمل بشكل فاعل للتصدي لكافة إشكال القمع المبرمج والمدروس من قبل الاحتلال الإسرائيلي.
ودعت الفصائل كافة الدول التي يواجه مواطنيها محاكمات "تعسفية" في المحاكم العسكرية الإسرائيلية لإعادة النظر من جديد في المواقف والعلاقات التي تتخذها مع الكيان الإسرائيلي خاصة وان العديد من المتضامنين الاجانب يتعرضون لمضايقات عنيفة ولتهجير قصري وإرغامهم على الانصياع للمحاكم العسكرية الإسرائيلية وتغريمهم مبالغ طائلة هدفها إرغامهم عن التضامن والقضاء على الروح الانساية التي تتجسد في هؤلاء المتضامنين المناضلين مع ابناء الشعب الفلسطيني.