د.الوادية يلتقي الممثل الكندي لدى السلطة
نشر بتاريخ: 20/01/2010 ( آخر تحديث: 20/01/2010 الساعة: 16:19 )
غزة- معا- التقى الدكتور ياسر الوادية ممثل الشخصيات الفلسطينية في المصالحة، جرام مكنتير الممثل الكندي لدى السلطة الفلسطينية.
وذكر الوادية أن اللقاء ناقش ملفات أهمها موضوع الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة والدور الكندي في الضغط على إسرائيل للاستجابة لمطالب الشرعية الدولية.
وبين الوادية أنه اطلع الممثل الكندي على صورة مجملة للواقع المأساوي الذي يعيشه قطاع غزة في ظل الحصار الإسرائيلي والإغلاق المستمر لمعابر القطاع وهو ما تسبب في وقف عجلة الاقتصاد الفلسطيني وتجميد عملية الاعمار للدمار الذي خلفته الحرب الإسرائيلية.
وثمن الوادية الدور الكندي المبذول في المنطقة مع تأكيده على أهمية أن يرتقى هذا الدور الى المستوى الذي يحقق السلام القائم على قرارات الشرعية الدولية.
وطالب الوادية من الممثل الكندي لدى السلطة الفلسطينية رفض السياسات الإسرائيلية العنصرية سواء ما يجري في القدس المحتلة من تهويد للمقدسات وطرد للمقدسيين وما يجري في الضفة الغربية من عدوان مستمر ومواصلة بناء الجدار الفاصل بالإضافة الى السياسات العدوانية بحق قطاع غزة والتي يعيش بفعلها السكان اقسي ظروف الحياة وهو ما يعرض المرضى والأطفال والنساء الى الهلاك بفعل افتقار القطاع الى مقومات الحياة الأساسية.
واطلع الوادية مكنتير على آخر التطورات في ملف المصالحة الداخلية والجهود العربية المبذولة في هذا الإطار والتي ترعاها مصر، موضحا أهمية التوصل الى اتفاق مصالحة شامل وفوري بحيث يكون قادر على إعادة الاستقرار الى الساحة الداخلية الفلسطينية.
وذكر الوادية أن اللقاء ناقش ملفات أهمها موضوع الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة والدور الكندي في الضغط على إسرائيل للاستجابة لمطالب الشرعية الدولية.
وبين الوادية أنه اطلع الممثل الكندي على صورة مجملة للواقع المأساوي الذي يعيشه قطاع غزة في ظل الحصار الإسرائيلي والإغلاق المستمر لمعابر القطاع وهو ما تسبب في وقف عجلة الاقتصاد الفلسطيني وتجميد عملية الاعمار للدمار الذي خلفته الحرب الإسرائيلية.
وثمن الوادية الدور الكندي المبذول في المنطقة مع تأكيده على أهمية أن يرتقى هذا الدور الى المستوى الذي يحقق السلام القائم على قرارات الشرعية الدولية.
وطالب الوادية من الممثل الكندي لدى السلطة الفلسطينية رفض السياسات الإسرائيلية العنصرية سواء ما يجري في القدس المحتلة من تهويد للمقدسات وطرد للمقدسيين وما يجري في الضفة الغربية من عدوان مستمر ومواصلة بناء الجدار الفاصل بالإضافة الى السياسات العدوانية بحق قطاع غزة والتي يعيش بفعلها السكان اقسي ظروف الحياة وهو ما يعرض المرضى والأطفال والنساء الى الهلاك بفعل افتقار القطاع الى مقومات الحياة الأساسية.
واطلع الوادية مكنتير على آخر التطورات في ملف المصالحة الداخلية والجهود العربية المبذولة في هذا الإطار والتي ترعاها مصر، موضحا أهمية التوصل الى اتفاق مصالحة شامل وفوري بحيث يكون قادر على إعادة الاستقرار الى الساحة الداخلية الفلسطينية.