تواصل فعاليات مخيم الطلائع الشتوي للفتيات في مركز إسعاد الطفولة
نشر بتاريخ: 23/01/2010 ( آخر تحديث: 23/01/2010 الساعة: 11:12 )
الخليل - معا - تتواصل في مركز إسعاد الطفولة التابع لبلدية الخليل فعاليات مخيم الطلائع الشتوي للفتيات.
ويشارك في المخيم العديد من المواضيع التنموية والقيادية للفتيات خاصة أن هذا المخيم يأتي تحت شعار "الخليل ارث حضاري يجب المحافظة عليه" حيث تبنت مراكز بلدية الخليل هذا الشعار لدعم الحملة التي تقوم بها بلدية الخليل لتسجيل مدينة الخليل ضمن المدن التي يجب الحفاظ عليها كإرث حضاري في اليونسكو ومن خلال الحملة التي يقوم بها رئيس بلدية الخليل خالد العسيلي في هذا الإطار.
ويتناول المخيم العديد من الورش والمحاضرات حول القيادة ومفهوم العمل التطوعي وإدارة الوقت وكتابة السيرة الذاتية وكتابة الخبر الصحفي والقيام بالعديد من الزيارات إلى الأماكن الأثرية في مدينة الخليل وزيارة إلى المؤسسات والجامعات وكذلك استضافة العديد من رؤساء المشاريع والمبادرات المطروحة من قبلهم.
وستقام العديد من المحاضرات والورش لهم بالتعاون مع دائرة المتطوعين في الهلال الأحمر وكذلك عمل رحلة الى مدينة بيت لحم.
وقدم محمود أبو صبيح مدير المجمع، شكره إلى رئيس بلدية الخليل خالد العسيلي وأعضاء المجلس البلدي لدعمهم هذا المخيم وتقديم كافة التسهيلات لإنجاحه وكذلك إلى طاقم الموظفين والمتطوعين الذين يحاضروا في المخيم.
ويشارك في المخيم العديد من المواضيع التنموية والقيادية للفتيات خاصة أن هذا المخيم يأتي تحت شعار "الخليل ارث حضاري يجب المحافظة عليه" حيث تبنت مراكز بلدية الخليل هذا الشعار لدعم الحملة التي تقوم بها بلدية الخليل لتسجيل مدينة الخليل ضمن المدن التي يجب الحفاظ عليها كإرث حضاري في اليونسكو ومن خلال الحملة التي يقوم بها رئيس بلدية الخليل خالد العسيلي في هذا الإطار.
ويتناول المخيم العديد من الورش والمحاضرات حول القيادة ومفهوم العمل التطوعي وإدارة الوقت وكتابة السيرة الذاتية وكتابة الخبر الصحفي والقيام بالعديد من الزيارات إلى الأماكن الأثرية في مدينة الخليل وزيارة إلى المؤسسات والجامعات وكذلك استضافة العديد من رؤساء المشاريع والمبادرات المطروحة من قبلهم.
وستقام العديد من المحاضرات والورش لهم بالتعاون مع دائرة المتطوعين في الهلال الأحمر وكذلك عمل رحلة الى مدينة بيت لحم.
وقدم محمود أبو صبيح مدير المجمع، شكره إلى رئيس بلدية الخليل خالد العسيلي وأعضاء المجلس البلدي لدعمهم هذا المخيم وتقديم كافة التسهيلات لإنجاحه وكذلك إلى طاقم الموظفين والمتطوعين الذين يحاضروا في المخيم.