الفلسطينيون يستعدون لدخول "غينيس" في أطول لوحة كاريكاتير
نشر بتاريخ: 26/01/2010 ( آخر تحديث: 26/01/2010 الساعة: 18:46 )
غزة- معا- يأمل الفلسطينيون بدخول موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية مرة أخرى بأطول لوحة كاريكاتير, بعد دخولهم العام الماضي بأكبر طبق كنافة وبأطول ثوب مطرز في العالم.
وقال محمد النمنم الملقب بـ "أبو النون" مدير فنانين من أجل الحرية بفلسطين ورسام الكاريكاتير الفلسطيني، لوكالة "معا", "نحن الآن في سياق إجراء الترتيبات اللازمة والتحضيرات لدخول التاريخ برسم أطول لوحة كاريكاتير في العالم, خلال عام 2010.
وتمنى أبو النون رسم اللوحة الكاريكاتيرية على الجدار الفاصل في بيت لحم بالضفة الغربية, للأهمية السياحية التي تتمتع بها المدينة, بضم أكبر عدد من الفنانين المشاركين من جميع أنحاء العالم, للقيام بعمل جماعي يعبر عن دعمهم للسلام, مشيرا "إلى تنسيق يجري مع إحدى القنصليات لإتمام إجراءات الرسم على الجدار الفاصل في بيت لحم".
وأكد النمنم على أن اللوحة تعبر عن السلام وأن لغة الشعوب الموحدة هي الفن, وسيوصل الفنانون المشاركون رسالتهم إلى العالم بالفن, قائلا "الجميع يتحدث عن السلام ولا أحد يسمع, ولكننا اليوم سنعبر عن إرادتنا ونعزز صمودنا ونبرهن للعالم أننا نحب السلام في أرض السلام, ونوصل بالفن اللغة الموحدة للشعوب، رسالتنا في أننا موجودون مهما حاول الاحتلال أن يعزلنا عن العالم".
وأشار أبو النون أنهم استقبلوا حتى الآن 45 طلب مشاركة من فنانين من داخل فلسطين وخارجها، ومنهم فنانون عالميون مؤمنون بالسلام وبرفع الظلم عن الشعوب المقهورة، ويسعون لنيل حريتهم سواء بفلسطين أو أي مكان يتولد فيه الظلم، ليحققوا شعار فنانين من أجل الحرية، ويوصلوا رسالتهم إلى أكبر عدد في العالم.
وطالب النمنم, الرئيس محمود عباس والحكومة الفلسطينية, بتوفير الإمكانيات وتسهيل الإجراءات القانونية والتنفيذية, ورسمها في بيت لحم, حتى تكون منظرا جماليا إبداعيا شبابيا, ومعلما سياحيا ثابتا.
وقال محمد النمنم الملقب بـ "أبو النون" مدير فنانين من أجل الحرية بفلسطين ورسام الكاريكاتير الفلسطيني، لوكالة "معا", "نحن الآن في سياق إجراء الترتيبات اللازمة والتحضيرات لدخول التاريخ برسم أطول لوحة كاريكاتير في العالم, خلال عام 2010.
وتمنى أبو النون رسم اللوحة الكاريكاتيرية على الجدار الفاصل في بيت لحم بالضفة الغربية, للأهمية السياحية التي تتمتع بها المدينة, بضم أكبر عدد من الفنانين المشاركين من جميع أنحاء العالم, للقيام بعمل جماعي يعبر عن دعمهم للسلام, مشيرا "إلى تنسيق يجري مع إحدى القنصليات لإتمام إجراءات الرسم على الجدار الفاصل في بيت لحم".
وأكد النمنم على أن اللوحة تعبر عن السلام وأن لغة الشعوب الموحدة هي الفن, وسيوصل الفنانون المشاركون رسالتهم إلى العالم بالفن, قائلا "الجميع يتحدث عن السلام ولا أحد يسمع, ولكننا اليوم سنعبر عن إرادتنا ونعزز صمودنا ونبرهن للعالم أننا نحب السلام في أرض السلام, ونوصل بالفن اللغة الموحدة للشعوب، رسالتنا في أننا موجودون مهما حاول الاحتلال أن يعزلنا عن العالم".
وأشار أبو النون أنهم استقبلوا حتى الآن 45 طلب مشاركة من فنانين من داخل فلسطين وخارجها، ومنهم فنانون عالميون مؤمنون بالسلام وبرفع الظلم عن الشعوب المقهورة، ويسعون لنيل حريتهم سواء بفلسطين أو أي مكان يتولد فيه الظلم، ليحققوا شعار فنانين من أجل الحرية، ويوصلوا رسالتهم إلى أكبر عدد في العالم.
وطالب النمنم, الرئيس محمود عباس والحكومة الفلسطينية, بتوفير الإمكانيات وتسهيل الإجراءات القانونية والتنفيذية, ورسمها في بيت لحم, حتى تكون منظرا جماليا إبداعيا شبابيا, ومعلما سياحيا ثابتا.