" SOS " في بيت لحم تنفذ دورة تدريبية حول العنف ضد الاطفال
نشر بتاريخ: 26/01/2010 ( آخر تحديث: 26/01/2010 الساعة: 16:08 )
بيت لحم- معا- عقدت قرية الاطفال في بيت لحم صباح اليوم الثلاثاء دورة تدريبية تستمر لمدة ثلاثة ايام حول حماية الاطفال من الاساءة والعنف.
وتركزت محاور الدورة التدريبية التي تقيمها قرية الاطفال على التعريف بمفاهيم نظام حماية الطفل من الإساءة والعنف ونتائجها السلبية عليه، كالاضطرابات النفسية والجنوح والهستيريا.
وتضمنت الدورة التي بدأت أعمالها اليوم، طرق مكافحة انتشار ظاهرة العنف والإساءة للأطفال في المدارس ومن قبل الأهل وأهمية دور المدرسة كمؤسسة تربوية في الحد من انتشار هذه الظاهرة وتعديل سلوكيات العنف بالحوار والنقاش.
وذكر محمد الشلالدة المدير الوطني لقرى الاطفال في فلسطين أن هذه الدورة تكسب المتطوعات في مشروع وقاية الطفل من الهجر والحالات الجدد في القرية، مهارات وخبرات في مجال حماية الطفل، وهي القاعدة الأساسية في خلق بيئة آمنة خالية من العنف في الحياة المدرسية وفي البيت تسمح لكافة الأطفال.
وأشار الشلالدة إلى أن ظواهر العنف الجسدية والنفسية واللفظية تؤثر بشكل سلبي على شخصية الطفل كاكتساب العنف من الآخر والإنكار الشديد وضعف الثقة بالنفس، لافتاً الى ان قرية الاطفال عملت على تدريب كادرها على تطبيق حماية الأطفال بتطبيق نظام حماية الطفل المتكامل في جميع مشارعيها، بالنمو بشكل سليم وصحي وإبراز مواهبهم الإبداعية.
يذكر أن الدورة التي يشارك فيها 20 متدرباً من 15 مؤسسة تعنى بالطفل تستمر ثلاث أيام، ويعمل على اعطاء الدورة كادر مؤهل في مجال الاساءة ضد الاطفال مؤلف من كل من عبدالله قمحاوي واسلام روحي وسامية طه ونبيل الحلو.
وتركزت محاور الدورة التدريبية التي تقيمها قرية الاطفال على التعريف بمفاهيم نظام حماية الطفل من الإساءة والعنف ونتائجها السلبية عليه، كالاضطرابات النفسية والجنوح والهستيريا.
وتضمنت الدورة التي بدأت أعمالها اليوم، طرق مكافحة انتشار ظاهرة العنف والإساءة للأطفال في المدارس ومن قبل الأهل وأهمية دور المدرسة كمؤسسة تربوية في الحد من انتشار هذه الظاهرة وتعديل سلوكيات العنف بالحوار والنقاش.
وذكر محمد الشلالدة المدير الوطني لقرى الاطفال في فلسطين أن هذه الدورة تكسب المتطوعات في مشروع وقاية الطفل من الهجر والحالات الجدد في القرية، مهارات وخبرات في مجال حماية الطفل، وهي القاعدة الأساسية في خلق بيئة آمنة خالية من العنف في الحياة المدرسية وفي البيت تسمح لكافة الأطفال.
وأشار الشلالدة إلى أن ظواهر العنف الجسدية والنفسية واللفظية تؤثر بشكل سلبي على شخصية الطفل كاكتساب العنف من الآخر والإنكار الشديد وضعف الثقة بالنفس، لافتاً الى ان قرية الاطفال عملت على تدريب كادرها على تطبيق حماية الأطفال بتطبيق نظام حماية الطفل المتكامل في جميع مشارعيها، بالنمو بشكل سليم وصحي وإبراز مواهبهم الإبداعية.
يذكر أن الدورة التي يشارك فيها 20 متدرباً من 15 مؤسسة تعنى بالطفل تستمر ثلاث أيام، ويعمل على اعطاء الدورة كادر مؤهل في مجال الاساءة ضد الاطفال مؤلف من كل من عبدالله قمحاوي واسلام روحي وسامية طه ونبيل الحلو.