القنصل السويدي يطالب وزارتي الثقافة والتخطيط بوضع برامج ثقافية مشتركة
نشر بتاريخ: 27/01/2010 ( آخر تحديث: 27/01/2010 الساعة: 08:01 )
القدس -معا- طالب القنصل العام السويدي في القدس نيلز ايليسون، وزارة الثقافة الفلسطينية بالتعاون مع وزارة التخطيط الفلسطيني بوضع أولوياتها للبرامج الثقافية وربطها مع القنصلية السويدية للتعاون المشترك في الأراضي الفلسطينية.
وقال القنصل العام خلال استقباله الكاتب السويدي أولف ستارك ومديرة دار المني للنشر في السويد مني هينيغ، ومندوبة وزارة الثقافة الفلسطينية مها إدعيس، أن دولة السويد تعمل على عدة برامج ومنها حقوق الإنسان، والمرأة، والبيئة، والثقافة.
وأوضح القنصل ، أن من أهم أولويات رئيس الوزراء الفلسطيني الدكتور سلام فياض، العمل على تطوير المؤسسات داخل المجتمع الفلسطيني.
وقال القنصل لمندوبة وزارة الثقافة الفلسطينية، أن دولة السويد على استعداد كامل بالتعاون مع وزارة الثقافة الفلسطينية ،بناءً على احتياجاتها وأولوياتها.
بدورها طالبت إدعيس القنصل العام في القدس بدعم مكاتب للمطالعة وخصت بالذكر لأطفال سلوان وحي الشيخ جراح، ومخيم قلنديا.
وأضافت إدعيس يجب أن تكون المكاتب تحتوي على الكتب التي تبعث الأمل والتفاؤل للطفل الفلسطيني الذي سلبت طفولته..!!
ونقلت إدعيس، تحيات وزارة الثقافة الفلسطينية ومحافظة القدس، والأطفال المقدسيين للحكومة السويدية وللكاتب ستارك على دعمهم للقضية الفلسطينية، كما ابدى الأطفال فرحتهم بوجود الكاتب بينهم بإيصال صوتهم للعالم الأوروبي.
من جهة أخرى قالت هينيغ بالعمل على تأهيل أمين المكتبة، وللعمل على تشجيع الأطفال على المطالعة.
كما ناقشت هينيغ مع القنصل السويدي، ضرورة دعم الامور الثقافية وبالاخص ادب الاطفال في فلسطين وضرورة وجود المكاتب.
وقال القنصل العام خلال استقباله الكاتب السويدي أولف ستارك ومديرة دار المني للنشر في السويد مني هينيغ، ومندوبة وزارة الثقافة الفلسطينية مها إدعيس، أن دولة السويد تعمل على عدة برامج ومنها حقوق الإنسان، والمرأة، والبيئة، والثقافة.
وأوضح القنصل ، أن من أهم أولويات رئيس الوزراء الفلسطيني الدكتور سلام فياض، العمل على تطوير المؤسسات داخل المجتمع الفلسطيني.
وقال القنصل لمندوبة وزارة الثقافة الفلسطينية، أن دولة السويد على استعداد كامل بالتعاون مع وزارة الثقافة الفلسطينية ،بناءً على احتياجاتها وأولوياتها.
بدورها طالبت إدعيس القنصل العام في القدس بدعم مكاتب للمطالعة وخصت بالذكر لأطفال سلوان وحي الشيخ جراح، ومخيم قلنديا.
وأضافت إدعيس يجب أن تكون المكاتب تحتوي على الكتب التي تبعث الأمل والتفاؤل للطفل الفلسطيني الذي سلبت طفولته..!!
ونقلت إدعيس، تحيات وزارة الثقافة الفلسطينية ومحافظة القدس، والأطفال المقدسيين للحكومة السويدية وللكاتب ستارك على دعمهم للقضية الفلسطينية، كما ابدى الأطفال فرحتهم بوجود الكاتب بينهم بإيصال صوتهم للعالم الأوروبي.
من جهة أخرى قالت هينيغ بالعمل على تأهيل أمين المكتبة، وللعمل على تشجيع الأطفال على المطالعة.
كما ناقشت هينيغ مع القنصل السويدي، ضرورة دعم الامور الثقافية وبالاخص ادب الاطفال في فلسطين وضرورة وجود المكاتب.