مؤسسة صوت المجتمع تنظم ورشتي عمل حول دور الشباب في التنمية
نشر بتاريخ: 31/01/2010 ( آخر تحديث: 31/01/2010 الساعة: 13:37 )
نابلس- معا- نظمت مؤسسة صوت المجتمع اليوم حلقة دراسية بالتعاون مع كلية فلسطين التقنية حول دور الشباب في التنمية المجتمعية.
واستعرضت الأخصائية أسماء الكيلاني المشاكل التي يعاني منها الشباب وأهمها المشاكل السياسية ومن ثم الاقتصادية والاجتماعية، ومشاكل البطالة والتسرب من المدارس والاحتلال والزواج المبكر والعنوسة والانتحار.
وتم التعاطي مع هذه المشكلات بطرح أسبابها وطرق علاجها وآلية التغيير التي تبدأ بنشر الوعي والتحرك الإيجابي من الشباب أنفسهم عبر التوجه إلى مراكز التوعية والمشاركة بنشاطات مجتمعية، وأوصت المشاركات بضرورة الحصول على التعليم الكاف وعمل ورشات أخرى ذات علاقة بالموضوع.
من جهة أخرى نفذت المؤسسة أمس الأول بالتعاون مع وكالة غوث اللاجئين في مخيم الأمعري أمس ورشة عمل حول التمييز بين الأبناء في مقرها في مدينة رام الله.
وحضر اللقاء مجموعة من الفتيات الشابات، حيث تحدثت الأخصائية الاجتماعية رانيا صلاح الدين من مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي عن مفهوم التمييز بين الأبناء، واستعرضت أثار التمييز ونتائجه وذلك عبر عمل عصف ذهني وتقسيم المجموعات.
وشرحت صلاح الدين طرق تعامل الأسرة والمجتمع مع الأنثى والذكر ومراحل التمييز ابتداءً من عمر يوم وحتى 12 عام، ومن 12 حتى 19، وما فوق.
وتطرقت إلى مفهوم الشرف الذي يعتبر الأساس في التمييز. وقدمت المشاركات قصصاً واقعية عن التمييز، وأوصين بتفعيل الحوار وتنظيم ورش عمل أخرى تستهدف الأهالي لرفع الوعي حول الحد من التمييز.
واستعرضت الأخصائية أسماء الكيلاني المشاكل التي يعاني منها الشباب وأهمها المشاكل السياسية ومن ثم الاقتصادية والاجتماعية، ومشاكل البطالة والتسرب من المدارس والاحتلال والزواج المبكر والعنوسة والانتحار.
وتم التعاطي مع هذه المشكلات بطرح أسبابها وطرق علاجها وآلية التغيير التي تبدأ بنشر الوعي والتحرك الإيجابي من الشباب أنفسهم عبر التوجه إلى مراكز التوعية والمشاركة بنشاطات مجتمعية، وأوصت المشاركات بضرورة الحصول على التعليم الكاف وعمل ورشات أخرى ذات علاقة بالموضوع.
من جهة أخرى نفذت المؤسسة أمس الأول بالتعاون مع وكالة غوث اللاجئين في مخيم الأمعري أمس ورشة عمل حول التمييز بين الأبناء في مقرها في مدينة رام الله.
وحضر اللقاء مجموعة من الفتيات الشابات، حيث تحدثت الأخصائية الاجتماعية رانيا صلاح الدين من مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي عن مفهوم التمييز بين الأبناء، واستعرضت أثار التمييز ونتائجه وذلك عبر عمل عصف ذهني وتقسيم المجموعات.
وشرحت صلاح الدين طرق تعامل الأسرة والمجتمع مع الأنثى والذكر ومراحل التمييز ابتداءً من عمر يوم وحتى 12 عام، ومن 12 حتى 19، وما فوق.
وتطرقت إلى مفهوم الشرف الذي يعتبر الأساس في التمييز. وقدمت المشاركات قصصاً واقعية عن التمييز، وأوصين بتفعيل الحوار وتنظيم ورش عمل أخرى تستهدف الأهالي لرفع الوعي حول الحد من التمييز.