مؤسسة هنريش تؤكد على أهمية دعم النساء المطلقات ومساندتهن
نشر بتاريخ: 01/02/2010 ( آخر تحديث: 01/02/2010 الساعة: 19:51 )
غزة - معا- أكد مدير مكتب الشرق الأوسط العربي بمؤسسة هنريش بول الألمانية "يواخيم باول", على ضرورة الاهتمام بالنساء المطلقات ومساندتهن لحل مشاكلهن ودمجهن في المجتمع.
كما أكد على أن مؤسسة هنريش بول تنطلق في تقدم دعمها في فلسطين والدول الأخرى مثل الأردن ولبنان ومصر من منظور رؤيتهم القائمة على ضرورة تحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة والديمقراطية في المجتمعات.
من جانبها رحبت أ. زينب الغنيمي مديرة المركز بمدير مكتب الشرق الأوسط العربي بمؤسسة هنريش بول, وبممثلات وممثلي المؤسسات النسوية العاملة في قطاع غزة شاكرة للجميع اهتمامهم بحضور اللقاء المجتمعي لعرض احتياجات النساء المطلقات كما بينتها الدراسة الخاصة بدراسة "واقع واحتياجات المرأة المطلقة في قطاع غزة" والتي أعدها مركز الأبحاث مؤخرا ، لتتمكن المؤسسات من تقديم دعمها لهن انطلاقا من اهتماماتها وتخصصاتها في تقديم الخدمات المختلفة .
وبينت الغنيمي: أن المطلقات المنضويات في " ملتقى نساء إلى الأمام" تتركز احتياجاتهن في البحث عن فرص عمل ورغبتهن في السكن المستقل مع أطفالهن والرغبة في إكمال التعليم والتدريب المهني بما يعنيه ذلك من حاجتهن للدعم المالي والمادي , وهو ضرورة لتحقيق استقلال المرأة ومساندتها في ظل ما تعانيه من ظلم اجتماعي وأسري , وضعف القوانين التي لم تزل تنتقص من حقوقها العائلية, موضحة أن هذا اللقاء يهدف لوضع جميع المؤسسات أمام مسؤولياتها في ضرورة إدماج المطلقات في برامجهم وخططهم المتنوعة.
وعبرت مندوبات المؤسسات عن استعداد جمعياتهن ومراكزهن للتعاون بتقديم الخدمات للنساء المطلقات المرتبطة بالتوعية والدعم النفسي والتمكين المهني والإغاثي لتمكينهن وتعزيز ثقتهن بأنفسهن وإعادة دمجهن بالمجتمع .
من ناحيتها رحبت مديرة المركز الباحثة القانونية زينب الغنيمي خلال ورشة العمل بالمؤسسات والمعنيين الذين حضروا لمناقشة تلك النتائج, مشيرة الى أن المشروع يسعى إلى دعم النساء المطلقات خصوصاً الشابات منهن وإعادة دمجهن في المجتمع, تكوين ملتقى دائم للمطلقات بحيث يستمر في عمله في إطار برنامج.
كما أكد على أن مؤسسة هنريش بول تنطلق في تقدم دعمها في فلسطين والدول الأخرى مثل الأردن ولبنان ومصر من منظور رؤيتهم القائمة على ضرورة تحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة والديمقراطية في المجتمعات.
من جانبها رحبت أ. زينب الغنيمي مديرة المركز بمدير مكتب الشرق الأوسط العربي بمؤسسة هنريش بول, وبممثلات وممثلي المؤسسات النسوية العاملة في قطاع غزة شاكرة للجميع اهتمامهم بحضور اللقاء المجتمعي لعرض احتياجات النساء المطلقات كما بينتها الدراسة الخاصة بدراسة "واقع واحتياجات المرأة المطلقة في قطاع غزة" والتي أعدها مركز الأبحاث مؤخرا ، لتتمكن المؤسسات من تقديم دعمها لهن انطلاقا من اهتماماتها وتخصصاتها في تقديم الخدمات المختلفة .
وبينت الغنيمي: أن المطلقات المنضويات في " ملتقى نساء إلى الأمام" تتركز احتياجاتهن في البحث عن فرص عمل ورغبتهن في السكن المستقل مع أطفالهن والرغبة في إكمال التعليم والتدريب المهني بما يعنيه ذلك من حاجتهن للدعم المالي والمادي , وهو ضرورة لتحقيق استقلال المرأة ومساندتها في ظل ما تعانيه من ظلم اجتماعي وأسري , وضعف القوانين التي لم تزل تنتقص من حقوقها العائلية, موضحة أن هذا اللقاء يهدف لوضع جميع المؤسسات أمام مسؤولياتها في ضرورة إدماج المطلقات في برامجهم وخططهم المتنوعة.
وعبرت مندوبات المؤسسات عن استعداد جمعياتهن ومراكزهن للتعاون بتقديم الخدمات للنساء المطلقات المرتبطة بالتوعية والدعم النفسي والتمكين المهني والإغاثي لتمكينهن وتعزيز ثقتهن بأنفسهن وإعادة دمجهن بالمجتمع .
من ناحيتها رحبت مديرة المركز الباحثة القانونية زينب الغنيمي خلال ورشة العمل بالمؤسسات والمعنيين الذين حضروا لمناقشة تلك النتائج, مشيرة الى أن المشروع يسعى إلى دعم النساء المطلقات خصوصاً الشابات منهن وإعادة دمجهن في المجتمع, تكوين ملتقى دائم للمطلقات بحيث يستمر في عمله في إطار برنامج.