نادي سلفيت يوجه رسالة الى رئيس واعضاء الاتحاد الفلسطيني لكرة الطاولة
نشر بتاريخ: 02/02/2010 ( آخر تحديث: 02/02/2010 الساعة: 19:56 )
سلفيت- معا - وجه نادي سلفيت رساله الى رئيس واعضاء الاتحاد الفلسطيني لكرة الطاوله هذا نصها :
لقد تابعنا باهتمام بالغ ما أسفر عنه اجتماعكم المبارك ، والقرارات التي خرجتم بها، ونحن نحي فيكم روح العطاء ، ونشد على أياديكم بالنهوض في هذه اللعبة والتي أصبحت من الألعاب الأساسية في الرياضة الفلسطينية ، والقرارات التي نتجت عن اجتماعكم أمر طبيعي في تحديد تاريخ البطولات المحلية ، لان هذا أمر طبيعي أن يصدر عن هذا الاجتماع إلا أن الملاحظة التي نود أن نشير إليها هي المشاركة الخارجية وبالتحديد السن المطروح لهذه المشاركة فنقول :
1- إن كافة منتخبات العالم لم تضع حداً للعمر للمشاركة في هذه اللعبة وتركت الباب مفتوحاً لمن يحرز اللقب بغض النظر عن العمر.
2- ان معظم أبطال العرب ، بل بطل العرب الحالي يتجاوز سنه ما طرحتموه بل يتجاوزه بسنوات .
3- من الذي يستطيع ان ينهي عمر اللاعب الرياضي إذا كان باستطاعته العطاء.
4- إن الهدف من إصدار هذا القرار هو شخصي بحت ، بغض النظر عن مقومات كل عضو اتحاد والى أي نادي ينتمي .
5- تشيرون في القرار انه سيفتح أفاقاً جديدة أمام اللاعبين ، لكن لم يقدم الاتحاد أية حوافز للأندية للمشاركات الحكومية التي تساهم في تطوير اللاعبين واللعبة معاً .
6- لقد تسلمتم المهام قبل سنة ونصف تقريباُ وعقدتم اجتماعات كثيرة ، لماذا في هذه الفترة بالذات تم اتخاذ هذا القرار.
7- إن قانونية هذا القرار فيها شك كبير ، بحيث يستطيع كل نادي مسجل ضمن كشوف الاتحاد ومسدد ما عليه من الاستحقاقات يستطيع المشاركة في كل البطولات ، دون أن يكون للاتحاد الحق في حرمانه من المشاركة داخلياً أو خارجياً.
8- ما قيمة البطولة المفتوحة عمراً كان البطل إلي سيمثل فلسطين من سن معين ،ام أن هذا ينطبق على لاعبين معينين يسعى البعض لترشيحهم لتمثيل فلسطين على الرغم من عدم مقدرتهم على اثبات ذاتهم عن طريق اللعب .
9- أن من ليس له قديم ليس له جديد ، فكيف تستثنون أكثر من 70% من اللاعبين وتحرموهم من المشاركة خارجياً .
10- كان الأولى بالاتحاد منذ تسلمه لمهامه أن يبادر باختيار منتخب الفئات العمرية ويعمل له اللازم بإقامة المعسكرات التدريبية في الداخل والخارج حتى يتم النهوض باللاعبين لاكسابهم الخبرة اللازمة ليكون على مستوى التحديات القادمة والمشاركات الخارجية .
11- إن اتخاذ مثل هذا القرار يجب أن يكون نابع من المصلحة العليا لهذه اللعبة آخذاً بعين الاعتبار من تحقيق الأفضلية في المشاركة الخارجية .
لكل ما سبق نأمل من حضرتكم العدول عن هذا القرار لعدم فاعليته ، ثم لعدم قانونيته
لقد تابعنا باهتمام بالغ ما أسفر عنه اجتماعكم المبارك ، والقرارات التي خرجتم بها، ونحن نحي فيكم روح العطاء ، ونشد على أياديكم بالنهوض في هذه اللعبة والتي أصبحت من الألعاب الأساسية في الرياضة الفلسطينية ، والقرارات التي نتجت عن اجتماعكم أمر طبيعي في تحديد تاريخ البطولات المحلية ، لان هذا أمر طبيعي أن يصدر عن هذا الاجتماع إلا أن الملاحظة التي نود أن نشير إليها هي المشاركة الخارجية وبالتحديد السن المطروح لهذه المشاركة فنقول :
1- إن كافة منتخبات العالم لم تضع حداً للعمر للمشاركة في هذه اللعبة وتركت الباب مفتوحاً لمن يحرز اللقب بغض النظر عن العمر.
2- ان معظم أبطال العرب ، بل بطل العرب الحالي يتجاوز سنه ما طرحتموه بل يتجاوزه بسنوات .
3- من الذي يستطيع ان ينهي عمر اللاعب الرياضي إذا كان باستطاعته العطاء.
4- إن الهدف من إصدار هذا القرار هو شخصي بحت ، بغض النظر عن مقومات كل عضو اتحاد والى أي نادي ينتمي .
5- تشيرون في القرار انه سيفتح أفاقاً جديدة أمام اللاعبين ، لكن لم يقدم الاتحاد أية حوافز للأندية للمشاركات الحكومية التي تساهم في تطوير اللاعبين واللعبة معاً .
6- لقد تسلمتم المهام قبل سنة ونصف تقريباُ وعقدتم اجتماعات كثيرة ، لماذا في هذه الفترة بالذات تم اتخاذ هذا القرار.
7- إن قانونية هذا القرار فيها شك كبير ، بحيث يستطيع كل نادي مسجل ضمن كشوف الاتحاد ومسدد ما عليه من الاستحقاقات يستطيع المشاركة في كل البطولات ، دون أن يكون للاتحاد الحق في حرمانه من المشاركة داخلياً أو خارجياً.
8- ما قيمة البطولة المفتوحة عمراً كان البطل إلي سيمثل فلسطين من سن معين ،ام أن هذا ينطبق على لاعبين معينين يسعى البعض لترشيحهم لتمثيل فلسطين على الرغم من عدم مقدرتهم على اثبات ذاتهم عن طريق اللعب .
9- أن من ليس له قديم ليس له جديد ، فكيف تستثنون أكثر من 70% من اللاعبين وتحرموهم من المشاركة خارجياً .
10- كان الأولى بالاتحاد منذ تسلمه لمهامه أن يبادر باختيار منتخب الفئات العمرية ويعمل له اللازم بإقامة المعسكرات التدريبية في الداخل والخارج حتى يتم النهوض باللاعبين لاكسابهم الخبرة اللازمة ليكون على مستوى التحديات القادمة والمشاركات الخارجية .
11- إن اتخاذ مثل هذا القرار يجب أن يكون نابع من المصلحة العليا لهذه اللعبة آخذاً بعين الاعتبار من تحقيق الأفضلية في المشاركة الخارجية .
لكل ما سبق نأمل من حضرتكم العدول عن هذا القرار لعدم فاعليته ، ثم لعدم قانونيته