القصبة تنظم الدورة الثالثة لـ"أيام المنارة المسرحية الدولي"
نشر بتاريخ: 07/02/2010 ( آخر تحديث: 07/02/2010 الساعة: 18:38 )
رام الله- معا- يعود دولاب الحياة المسرحية في فلسطين إلى الحركة مجدداً في الربيع القادم، مع تنظيم مسرح وسينماتك القصبة في رام الله، للدورة الثالثة من أيام المنارة المسرحية الدولي وسط مشاركة أوروبية وعربية ومحلية.
وتتواصل الاستعدادات في "القصبة" لافتتاح الدورة الجديدة في الخامس من شهر نيسان/ابريل القادم وتستمر حتى الخامس عشر من ذات الشهر. وسيتم استضافة 10-12 فرقة مسرحية من تونس،المغرب، ايطاليا، ألمانيا وفرنسا، بالإضافة إلى فلسطين. وينظم المهرجان في مدن رام الله، القدس وبيت لحم.
وسيشهد المهرجان ورش عمل مسرحية يقدمها فنانون وأكاديميون في مجال المسرح وورش عمل تنظم للفنانين والمخرجين والعاملين في مجال المسرح وطلاب أكاديمية الدراما.
وساهم مهرجان أيام المنارة المسرحية منذ دورته الأولى عام 2008، في تفعيل الحياة المسرحية في فلسطين وتعريف الجمهور الفلسطيني على ما ينتج من أعمال مسرحية محلية وعربية وأجنبية، وساهم أيضا في خلق حراك ثقافي ونقد فني.
وخلال عامين فقط أصبح المهرجان حدثاً هاماً في فلسطين خاصة بعد النجاح الكبير الذي حققه المهرجان في دورته الماضية. واستضاف المهرجان خلال العامين الماضيين 20 فرقة من ألمانيا، فرنسا، بلجيكا، الدنمارك، بريطانيا، المغرب، تونس وفلسطين. ويهدف المهرجان بشكل أساسي إلى تطوير مفهوم الحوار والتبادل الثقافي في المجتمع الفلسطيني.ويستهدف الجمهور الفلسطيني بشكل عام، والمسرحيين الفلسطينيين بشكل خاص.
ويترافق تنظيم المهرجان القادم مع تأسيس أول أكاديمية للدراما في فلسطين مما سيساهم في تعريف الطلبة على التجارب المسرحية المختلفة سواء المحلية أو العربية أو الأجنبية وسيفتح لهم المجال للتعرف على المسرحيين والتعلم من تجاربهم من خلال اللقاءات وحلقات النقاش.
وتتواصل الاستعدادات في "القصبة" لافتتاح الدورة الجديدة في الخامس من شهر نيسان/ابريل القادم وتستمر حتى الخامس عشر من ذات الشهر. وسيتم استضافة 10-12 فرقة مسرحية من تونس،المغرب، ايطاليا، ألمانيا وفرنسا، بالإضافة إلى فلسطين. وينظم المهرجان في مدن رام الله، القدس وبيت لحم.
وسيشهد المهرجان ورش عمل مسرحية يقدمها فنانون وأكاديميون في مجال المسرح وورش عمل تنظم للفنانين والمخرجين والعاملين في مجال المسرح وطلاب أكاديمية الدراما.
وساهم مهرجان أيام المنارة المسرحية منذ دورته الأولى عام 2008، في تفعيل الحياة المسرحية في فلسطين وتعريف الجمهور الفلسطيني على ما ينتج من أعمال مسرحية محلية وعربية وأجنبية، وساهم أيضا في خلق حراك ثقافي ونقد فني.
وخلال عامين فقط أصبح المهرجان حدثاً هاماً في فلسطين خاصة بعد النجاح الكبير الذي حققه المهرجان في دورته الماضية. واستضاف المهرجان خلال العامين الماضيين 20 فرقة من ألمانيا، فرنسا، بلجيكا، الدنمارك، بريطانيا، المغرب، تونس وفلسطين. ويهدف المهرجان بشكل أساسي إلى تطوير مفهوم الحوار والتبادل الثقافي في المجتمع الفلسطيني.ويستهدف الجمهور الفلسطيني بشكل عام، والمسرحيين الفلسطينيين بشكل خاص.
ويترافق تنظيم المهرجان القادم مع تأسيس أول أكاديمية للدراما في فلسطين مما سيساهم في تعريف الطلبة على التجارب المسرحية المختلفة سواء المحلية أو العربية أو الأجنبية وسيفتح لهم المجال للتعرف على المسرحيين والتعلم من تجاربهم من خلال اللقاءات وحلقات النقاش.