وزير شؤون المرأة تلتقي السفير المصري
نشر بتاريخ: 09/02/2010 ( آخر تحديث: 09/02/2010 الساعة: 15:22 )
رام الله -معا- إلتقت ربيحة ذياب وزير شؤون المرأة، في مقر الوزارة، اليوم، السفير المصري ياسر عثمان، لبحث التعاون المشترك.
وفي بداية اللقاء مع السفير المصري أكدت ذياب على أهمية دور جمهورية مصر العربية في دعم القضية الفلسطينية، وعمق العلاقات التي تربط الشعبين الشقيقين.
من جانبها أشادت سلوى هديب وكيلة الوزارة بالعلاقات المميزة التي تربط وزارة شؤون المرأة مع حركة السيدة سوزان مبارك والمجلس القومي الأعلى للمرأة في مصر، وأكدت على أهمية العلاقات الثنائية مع المؤسسات الرسمية المصرية لدعم محاور عمل الوزارة.
بدوره أكد عثمان على إستعداد بلاده لتقديم كافة أشكال الدعم للمرأة الفلسطينية التي تميزت بالإنجازات التي حققتها برغم مسيرتها النضالية الطويلة والشاقة وتميزت بها عن النساء في الدول العربية المجاورة.
وبحث الجانبان أحدث مستجدات الوضع السياسي على الساحة الفلسطينية، وآليات التعاون المشترك.
وفي لقاء منفصل مع مؤسسات الأمم المتحدة لبحث الإستراتيجية عبر القطاعية للنوع الإجتماعي، أكدت ذياب في بداية اللقاء بأن المرأة الفلسطينية وبرغم معاناتها المزدوجة تمكنت من الوصول إلى مواقع صنع القرار، حيث وصلت أخيراً إلى اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وإلى المجلس التشريعي، ورئاسة البلديات والمجالس المحلية، ولأول مرة إلى رتبة محافظ، إضافة إلى خمس وزيرات في الحكومة الحالية يتميزن بجذور العمل في النضال الوطني الفلسطيني والقضايا النسوية.
وقدمت سهير عزوني الخبيرة التي تعمل مع طاقم الوزارة على إعداد الإستراتيجية عرضاً مفصلاً تناول الرؤيا والأهداف وأهم المحاور ومنها الحقوق المدنية والقوانين، الجنسية، قانون العائلة، العنف ضد النساء، مواقع صنع القرار، التعليم، التدريب المهني والتقني، والصحة.
وناقش الحضور المحاور والأولويات، ويذكر بأن اللقاء حضره مندوبين ومندوبات من صندوق الأمم المتحدة الإنمائي للمرأة، وصندوق الأمم المتحدة الإنمائي للسكان، الأونروا، الإتحاد الأوروبي، المفوض السامي لحقوق الإنسان، اليونسكو، البنك الدولي، صندوق الأمم المتحدة الإنمائي، الممثلية الهولندية، وأهداف الألفية الإنمائية.
وفي بداية اللقاء مع السفير المصري أكدت ذياب على أهمية دور جمهورية مصر العربية في دعم القضية الفلسطينية، وعمق العلاقات التي تربط الشعبين الشقيقين.
من جانبها أشادت سلوى هديب وكيلة الوزارة بالعلاقات المميزة التي تربط وزارة شؤون المرأة مع حركة السيدة سوزان مبارك والمجلس القومي الأعلى للمرأة في مصر، وأكدت على أهمية العلاقات الثنائية مع المؤسسات الرسمية المصرية لدعم محاور عمل الوزارة.
بدوره أكد عثمان على إستعداد بلاده لتقديم كافة أشكال الدعم للمرأة الفلسطينية التي تميزت بالإنجازات التي حققتها برغم مسيرتها النضالية الطويلة والشاقة وتميزت بها عن النساء في الدول العربية المجاورة.
وبحث الجانبان أحدث مستجدات الوضع السياسي على الساحة الفلسطينية، وآليات التعاون المشترك.
وفي لقاء منفصل مع مؤسسات الأمم المتحدة لبحث الإستراتيجية عبر القطاعية للنوع الإجتماعي، أكدت ذياب في بداية اللقاء بأن المرأة الفلسطينية وبرغم معاناتها المزدوجة تمكنت من الوصول إلى مواقع صنع القرار، حيث وصلت أخيراً إلى اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وإلى المجلس التشريعي، ورئاسة البلديات والمجالس المحلية، ولأول مرة إلى رتبة محافظ، إضافة إلى خمس وزيرات في الحكومة الحالية يتميزن بجذور العمل في النضال الوطني الفلسطيني والقضايا النسوية.
وقدمت سهير عزوني الخبيرة التي تعمل مع طاقم الوزارة على إعداد الإستراتيجية عرضاً مفصلاً تناول الرؤيا والأهداف وأهم المحاور ومنها الحقوق المدنية والقوانين، الجنسية، قانون العائلة، العنف ضد النساء، مواقع صنع القرار، التعليم، التدريب المهني والتقني، والصحة.
وناقش الحضور المحاور والأولويات، ويذكر بأن اللقاء حضره مندوبين ومندوبات من صندوق الأمم المتحدة الإنمائي للمرأة، وصندوق الأمم المتحدة الإنمائي للسكان، الأونروا، الإتحاد الأوروبي، المفوض السامي لحقوق الإنسان، اليونسكو، البنك الدولي، صندوق الأمم المتحدة الإنمائي، الممثلية الهولندية، وأهداف الألفية الإنمائية.