وزير السياحة و USAID يبحثان المشاريع الممولة والمستقبلية
نشر بتاريخ: 13/02/2010 ( آخر تحديث: 13/02/2010 الساعة: 15:33 )
بيت لحم - معا - عقد مساء أمس السبت في فندق قصر جاسر في بيت لحم لقاء ضم كل من د.خلود دعيبس وزيرة السياحة والآثار الفلسطينية، و د.هاورد سومكة مدير الوكالة الأمريكية للتمنية الدولية (USAID)، وجورج لوداتو-مسؤول الشرق الاوسط في الوكالة الامريكية، وغسان الجمل مسؤول العلاقات العامة في ال (USAID)، ونبيل بندك - مدير غرفة تجارة وصناعة محافظة بيت لحم وجوزيف قمصية المدير المالي.
وقد تم الحديث عن النشاطات التي تم تمويلها من قبل الوكالة في الفترة السابقة والمشاريع المستقبلية التي تهدف إلى تحريك عجلة الاقتصاد الفلسطيني.
كما قام مدير الغرفة بالحديث عن المشاريع الهادفة لتنشيط حركة التجارة والصناعة في محافظة بيت لحم وسبل التعاون مع ال (USAID) في المرحلة القادمة، وتطرقت وزيرة السياحة والآثار إلى المشاريع المراد إقامتها والتي يعمل عليها صندوق النقد الفلسطيني.
وحثت وكالة ال (USAID) على إيجاد سبل التعاون في تحسين ودعم القطاع السياحي الذي يعد من أهم القطاعات في الاقتصاد الفلسطيني.
وبناء على الدراسات التي قامت بها الوزارة فان مساهمة قطاع السياحة يبلغ 5% في الناتج القومي الفلسطيني، وتم نقاش آلية تعاون بين القطاع الخاص مع القطاعات الأخرى لدعم المشاريع السياحية والمساهمة في رفع مستوى عمل القطاع السياحي من حيث إقامة المشاريع المدرة للدخل، وقد تم طرح المعوقات التي تواجه الاقتصاد الفلسطيني من حيث الإجراءات الأمنية و السياسية المفروضة من قبل الجانب الإسرائيلي التي تعوق من تحسين الوضع و رفع مستوى الإنتاج و الاقتصاد بسبب تلك السياسات التي تعيق في المضي قدما نحو بناء اقتصاد فلسطيني مستقل يعتمد على موارده الخاصة في التنمية المستدامة. و في نهاية اللقاء اتفق الجميع على العمل في وضع استراتيجيات و دراسات تخص دعم البنية التحتية للمشاريع السياحية من قبل القطاع الخاص و العمل على تنفيذها في المرحلة القادمة.
وقد تم الحديث عن النشاطات التي تم تمويلها من قبل الوكالة في الفترة السابقة والمشاريع المستقبلية التي تهدف إلى تحريك عجلة الاقتصاد الفلسطيني.
كما قام مدير الغرفة بالحديث عن المشاريع الهادفة لتنشيط حركة التجارة والصناعة في محافظة بيت لحم وسبل التعاون مع ال (USAID) في المرحلة القادمة، وتطرقت وزيرة السياحة والآثار إلى المشاريع المراد إقامتها والتي يعمل عليها صندوق النقد الفلسطيني.
وحثت وكالة ال (USAID) على إيجاد سبل التعاون في تحسين ودعم القطاع السياحي الذي يعد من أهم القطاعات في الاقتصاد الفلسطيني.
وبناء على الدراسات التي قامت بها الوزارة فان مساهمة قطاع السياحة يبلغ 5% في الناتج القومي الفلسطيني، وتم نقاش آلية تعاون بين القطاع الخاص مع القطاعات الأخرى لدعم المشاريع السياحية والمساهمة في رفع مستوى عمل القطاع السياحي من حيث إقامة المشاريع المدرة للدخل، وقد تم طرح المعوقات التي تواجه الاقتصاد الفلسطيني من حيث الإجراءات الأمنية و السياسية المفروضة من قبل الجانب الإسرائيلي التي تعوق من تحسين الوضع و رفع مستوى الإنتاج و الاقتصاد بسبب تلك السياسات التي تعيق في المضي قدما نحو بناء اقتصاد فلسطيني مستقل يعتمد على موارده الخاصة في التنمية المستدامة. و في نهاية اللقاء اتفق الجميع على العمل في وضع استراتيجيات و دراسات تخص دعم البنية التحتية للمشاريع السياحية من قبل القطاع الخاص و العمل على تنفيذها في المرحلة القادمة.