ورشة عمل حول ترشيد استهلاك الكهرباء في عقبة جبر
نشر بتاريخ: 13/02/2010 ( آخر تحديث: 13/02/2010 الساعة: 23:31 )
اريحا-معا- عقدت دائرة العلاقات العامة والدولية بعقد ورشة عمل تحت إشراف المهندس هاني غوشة وبالتعاون مع نقابة الكهربائيين- فرع أريحا ممثلة بمديرها نضال حسن حول "ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية والسلامة العامة في استعمال الكهرباء" وذلك في المركز النسوي التابع لمخيم عقبة جبر بمدينة أريحا.
وشارك بالورشة أربعين سيدة من ربات البيوت ، وقد تم التركيز على فئة النسوة حيث أن المرأة عماد البيت وأساس المجتمع فهي التي تربي وتقع على كاهلها مسؤولية توعية أبنائها وتثقيفهم.
وأوضح غوشة أن الهدف من عقد ورشات العمل هو نشر التوعية بين جميع الفئات لترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية على الصعيدين الوطني والفردي بشكل آمن وبعيداً عن العبث بشبكات الكهرباء وبنيتها التحتية آخذة بالحسبان الاعتبارات البيئية.
وأضاف:" نسعى من خلال الورشات للوصول الى حالة من الالتزام لصيانة حقوق المشترك والشركة على حد سواء، وتوفير الامكانية للمشترك للتخطيط لاستهلاك ما يلزمه من الطاقة الكهربائية ضمن امكانياته المادية.
وشدد ممثل النقابة نضال حسن على أهمية التواصل مع شركة الكهرباء التي استطاعت الحفاظ على وجودها واستمرارية عملها، بالرغم من الظروف والتغيرات في المنطقة، وحث أهل المخيم على ضرورة دفع الفواتير المستحقة عليهم بسبب ما تعانيه الشركة من ضائقة مالية.
وتحدثت المهندسة سهاد عطية عن الطرق التي يمكن من خلالها تخفيض قيمة فاتورة الكهرباء موضحة لهم الكمية التي يسحبها كل جهاز كهربائي بيتي، وطرق استعمال الاجهزة الكهربائية.
وشرحت للنسوة عن مخاطر الاستجرار الغير قانوني للتيار الكهربائي "سرقة الكهرباء" والأخطار الناتجة عنها، والتي أدت الى وفاة العديد من الاشخاص واشعال الحرائق، اضافة الى إتلاف شبكات وخطوط الكهرباء.
وشارك بالورشة أربعين سيدة من ربات البيوت ، وقد تم التركيز على فئة النسوة حيث أن المرأة عماد البيت وأساس المجتمع فهي التي تربي وتقع على كاهلها مسؤولية توعية أبنائها وتثقيفهم.
وأوضح غوشة أن الهدف من عقد ورشات العمل هو نشر التوعية بين جميع الفئات لترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية على الصعيدين الوطني والفردي بشكل آمن وبعيداً عن العبث بشبكات الكهرباء وبنيتها التحتية آخذة بالحسبان الاعتبارات البيئية.
وأضاف:" نسعى من خلال الورشات للوصول الى حالة من الالتزام لصيانة حقوق المشترك والشركة على حد سواء، وتوفير الامكانية للمشترك للتخطيط لاستهلاك ما يلزمه من الطاقة الكهربائية ضمن امكانياته المادية.
وشدد ممثل النقابة نضال حسن على أهمية التواصل مع شركة الكهرباء التي استطاعت الحفاظ على وجودها واستمرارية عملها، بالرغم من الظروف والتغيرات في المنطقة، وحث أهل المخيم على ضرورة دفع الفواتير المستحقة عليهم بسبب ما تعانيه الشركة من ضائقة مالية.
وتحدثت المهندسة سهاد عطية عن الطرق التي يمكن من خلالها تخفيض قيمة فاتورة الكهرباء موضحة لهم الكمية التي يسحبها كل جهاز كهربائي بيتي، وطرق استعمال الاجهزة الكهربائية.
وشرحت للنسوة عن مخاطر الاستجرار الغير قانوني للتيار الكهربائي "سرقة الكهرباء" والأخطار الناتجة عنها، والتي أدت الى وفاة العديد من الاشخاص واشعال الحرائق، اضافة الى إتلاف شبكات وخطوط الكهرباء.