الخضري يدعو للتصدي لمخططات تشديد حصار القدس وعزلها عن الضفة
نشر بتاريخ: 14/02/2010 ( آخر تحديث: 14/02/2010 الساعة: 15:59 )
غزة- معا- دعا النائب جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار، إلى التصدي لمخططات إسرائيلية تهدف لتشديد حصار القدس وعزلها بالكامل عن الضفة الغربية عبر توسيع حاجز قلنديا بعد خنق غزة والضفة الغربية.
وقال الخضري، تعقيباً على عملية توسيع الاحتلال حاجز قلنديا شمالي القدس، إن الصمت الدولي والعربي والإسلامي يساعد في تشديد الحصار الإسرائيلي للقدس ومن قبله غزة والضفة الغربية.
ويعد حاجز قلنديا، الوحيد المسموح باستخدامه من قبل سكان الضفة الغربية للوصول إلى شرق القدس.
وأكد الخضري، أن توسيع الحاجز سيفصل شرق القدس بشكل كامل عن الضفة الغربية، ويمنع آلاف الفلسطينيين من التنقل والوصول إلى القدس، مضيفاً "لا نعلم إلى أين سيصل الحصار الإسرائيلي بعد خنقه غزة والضفة وصولاً إلى القدس المحتلة".
واعتبر أن الكل الفلسطيني مستهدف سواء في غزة بإغلاق المعابر والحصار البري والبحري والقدس بالتهويد وهدم المنازل والحفريات أسفل المسجد الأقصى، والضفة بتقطيع أوصالها بآلاف الحواجز والمستوطنات وجدار الفصل العنصري، إضافة لمحاولة تهجير فلسطيني الداخل.
وشدد رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار، على ضرورة التوحد الفلسطيني والعربي والإسلامي وممارسة الضغوط الدولية حتى لا يتمكن الاحتلال من فرض وقائع على الأرض لتصبح حقائق يتعامل معها العالم.
وقال الخضري، تعقيباً على عملية توسيع الاحتلال حاجز قلنديا شمالي القدس، إن الصمت الدولي والعربي والإسلامي يساعد في تشديد الحصار الإسرائيلي للقدس ومن قبله غزة والضفة الغربية.
ويعد حاجز قلنديا، الوحيد المسموح باستخدامه من قبل سكان الضفة الغربية للوصول إلى شرق القدس.
وأكد الخضري، أن توسيع الحاجز سيفصل شرق القدس بشكل كامل عن الضفة الغربية، ويمنع آلاف الفلسطينيين من التنقل والوصول إلى القدس، مضيفاً "لا نعلم إلى أين سيصل الحصار الإسرائيلي بعد خنقه غزة والضفة وصولاً إلى القدس المحتلة".
واعتبر أن الكل الفلسطيني مستهدف سواء في غزة بإغلاق المعابر والحصار البري والبحري والقدس بالتهويد وهدم المنازل والحفريات أسفل المسجد الأقصى، والضفة بتقطيع أوصالها بآلاف الحواجز والمستوطنات وجدار الفصل العنصري، إضافة لمحاولة تهجير فلسطيني الداخل.
وشدد رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار، على ضرورة التوحد الفلسطيني والعربي والإسلامي وممارسة الضغوط الدولية حتى لا يتمكن الاحتلال من فرض وقائع على الأرض لتصبح حقائق يتعامل معها العالم.