اللجنة التضامنية مع ايمن نوفل تطالب مصر للافراج عنه
نشر بتاريخ: 14/02/2010 ( آخر تحديث: 14/02/2010 الساعة: 16:05 )
غزة- معا- استنكرت اللجنة التضامنية مع الأسير أيمن نوفل المعتقل في السجون المصرية قيام الأجهزة الأمنية المصرية بتكثيف أساليب التعذيب النفسية والجسدية بحق الأسير أيمن نوفل.
وناشدت اللجنة التضامنية مع نوفل حركة حماس على وجه الخصوص بتكثيف اتصالاتها مع الحكومة المصرية، والضغط عليها بكل السبل لتأمين الإفراج عن أيمن نوفل سليما ومعافى وأن يعود لأطفاله الستة.
وقالت اللجنة في بيان وصل "معا" نسخة منه: "مع دخول أيمن نوفل عامه الثالث في سجون مصر دون مبرر قانوني، عمدت أجهزة الأمن المصري إلى إدخاله مرحلة جديد من التعذيب وممارسة الضغوط الجسدية والنفسية في عزل انفرادي بسجن المرج في القاهرة حيث زادت من وتيرة التعذيب والضغوط الأمر الذي بات يهدد حياته وسلامته".
وطالبت اللجنة التضامنية مؤسسات حقوق الإنسان المحلية والمصرية والعالمية بالتحرك العاجل والعمل على وقف التعذيب بحق نوفل، والضغط على النظام المصري بالإفراج عنه مع دخوله عامه الثالث.
وكانت أجهزة أمنية مصرية اعتقلت المواطن الفلسطيني أيمن نوفل في السابع والعشرين من كانون الثاني (يناير) من العام 2008م، عند دخول الآلاف من مواطني قطاع غزة للأراضي المصرية للحصول على حاجياتهم الأساسية بعد حصار لغزة.
وناشدت اللجنة التضامنية مع نوفل حركة حماس على وجه الخصوص بتكثيف اتصالاتها مع الحكومة المصرية، والضغط عليها بكل السبل لتأمين الإفراج عن أيمن نوفل سليما ومعافى وأن يعود لأطفاله الستة.
وقالت اللجنة في بيان وصل "معا" نسخة منه: "مع دخول أيمن نوفل عامه الثالث في سجون مصر دون مبرر قانوني، عمدت أجهزة الأمن المصري إلى إدخاله مرحلة جديد من التعذيب وممارسة الضغوط الجسدية والنفسية في عزل انفرادي بسجن المرج في القاهرة حيث زادت من وتيرة التعذيب والضغوط الأمر الذي بات يهدد حياته وسلامته".
وطالبت اللجنة التضامنية مؤسسات حقوق الإنسان المحلية والمصرية والعالمية بالتحرك العاجل والعمل على وقف التعذيب بحق نوفل، والضغط على النظام المصري بالإفراج عنه مع دخوله عامه الثالث.
وكانت أجهزة أمنية مصرية اعتقلت المواطن الفلسطيني أيمن نوفل في السابع والعشرين من كانون الثاني (يناير) من العام 2008م، عند دخول الآلاف من مواطني قطاع غزة للأراضي المصرية للحصول على حاجياتهم الأساسية بعد حصار لغزة.