حزب الشعب الفلسطيني يدعو الى المزيد من عوامل انجاح الحوار الوطني
نشر بتاريخ: 13/05/2006 ( آخر تحديث: 13/05/2006 الساعة: 10:01 )
نابلس- معا- دعا حزب الشعب الفلسطيني الى بعث عوامل جديدة ومشجعة لانجاح الحوار الوطني المزمع اجراؤه في الثالث والعشرين من الشهر الجاري.
جاءت هذه الدعوة للحزب في بيان صحفي حصلت "معا" على نسخة منه في اعقاب صدور وثيقة الحركة الاسيرة ( وثيقة الوفاق الوطني)، وابداء حركة حماس قبولها بدولة فلسطينية مستقلة في حدود الرابع من حزيران عام 1967، وكذلك مبادرة الاتحاد العام للمرأة والاطر والمراكز النسوية المختلفة، والتي عبرت عن حرص شعبنا على وحدته الوطنية، وعدم الانجرار الى أي اقتتال داخلي.
واشاد الحزب بهذه المبادرات داعيا جميع المنظمات والمؤسسات للانضمام اليها، بما تعكسه من رقابة شعبية وجدية على القوى وممارساتها من اجل تصويب الاداء وسد الثغرات، مؤكدا على اهميتها كونها تأتي عشية الحوار الوطني المرتقب.
وأكد حزب الشعب على ان هذه المبادرات سيتم اعتمادها وستكون على اجندة وجدول اعمال الحوار، مشددا على ضرورة الخروج بخطاب سياسي موحد، يعزز صمود شعبنا ومواصلة كفاحه من جهة، ومنسجما مع قرارات الشرعية العربية والدولية، بما يجدد الدعم والتأييد لنضالنا، ويعمل على فك العزلة عن شعبنا ليعيد قضيتنا الى صدارة الاهتمام العالمي عبر ضمان حق شعبنا في اقامة دولته المستقلة وتأمين حق العودة.
جاءت هذه الدعوة للحزب في بيان صحفي حصلت "معا" على نسخة منه في اعقاب صدور وثيقة الحركة الاسيرة ( وثيقة الوفاق الوطني)، وابداء حركة حماس قبولها بدولة فلسطينية مستقلة في حدود الرابع من حزيران عام 1967، وكذلك مبادرة الاتحاد العام للمرأة والاطر والمراكز النسوية المختلفة، والتي عبرت عن حرص شعبنا على وحدته الوطنية، وعدم الانجرار الى أي اقتتال داخلي.
واشاد الحزب بهذه المبادرات داعيا جميع المنظمات والمؤسسات للانضمام اليها، بما تعكسه من رقابة شعبية وجدية على القوى وممارساتها من اجل تصويب الاداء وسد الثغرات، مؤكدا على اهميتها كونها تأتي عشية الحوار الوطني المرتقب.
وأكد حزب الشعب على ان هذه المبادرات سيتم اعتمادها وستكون على اجندة وجدول اعمال الحوار، مشددا على ضرورة الخروج بخطاب سياسي موحد، يعزز صمود شعبنا ومواصلة كفاحه من جهة، ومنسجما مع قرارات الشرعية العربية والدولية، بما يجدد الدعم والتأييد لنضالنا، ويعمل على فك العزلة عن شعبنا ليعيد قضيتنا الى صدارة الاهتمام العالمي عبر ضمان حق شعبنا في اقامة دولته المستقلة وتأمين حق العودة.