مؤسسة إنقاذ الطفل توقع 5 اتفاقيات شراكة في الوسطى
نشر بتاريخ: 15/02/2010 ( آخر تحديث: 15/02/2010 الساعة: 15:02 )
غزة- معا- وقعت مؤسسة إنقاذ الطفل-فلسطين منح شراكة مع خمس مؤسسات أهلية بالمحافظة الوسطى بقيمة 300,000 دولار بدعم من مركز تطوير المؤسسات الأهلية الفلسطينية.
والمؤسسات القاعدية هي: جمعية رعاية الطالب الفلسطيني، جمعية دير البلح للتنمية المجتمعية، مركز المغازي الثقافي، جمعية تأهيل وتطوير البيت الفلسطيني، جمعية نور المعرفة.
وتضمنت اتفاقية المشروع الذي سينفذ على مدار العام والنصف تطوير قدرات المؤسسة ومهارات العاملين بالإضافة إلى تقديم خدمات التعليم المساند بواسطة التعلم النشط والدعم النفسي والأنشطة الفنية والإبداعية والترفيهية.
وأوضح الدكتور علي منصور رئيس مؤسسة إنقاذ الطفل بأن مؤسسته ملتزمة مع مركز تطوير المؤسسات الأهلية الفلسطينية بتمويل منح للمؤسسات القاعدية والمكونة من جمعيات مجتمعية على شكل منح شراكة.
وأضاف منصور أن هدف هذه المنح هو الوصول إلى الفئات الأكثر تهميشا، ودعم أعمال هذه الجمعيات وبناء قدراتها من اجل تشجيع مشاركة المجتمع ونقل المهارات من مؤسسة إنقاذ الطفل-فلسطين إلى المؤسسات القاعدية، مبينا ان هذه الاتفاقية تأتي لخدمة الطلاب ضعاف التحصيل في المناطق المهشمة وسوف تسهم في إضافة الكثير من الخدمات للفئات المجتمعية من الأطفال والأمهات.
والمؤسسات القاعدية هي: جمعية رعاية الطالب الفلسطيني، جمعية دير البلح للتنمية المجتمعية، مركز المغازي الثقافي، جمعية تأهيل وتطوير البيت الفلسطيني، جمعية نور المعرفة.
وتضمنت اتفاقية المشروع الذي سينفذ على مدار العام والنصف تطوير قدرات المؤسسة ومهارات العاملين بالإضافة إلى تقديم خدمات التعليم المساند بواسطة التعلم النشط والدعم النفسي والأنشطة الفنية والإبداعية والترفيهية.
وأوضح الدكتور علي منصور رئيس مؤسسة إنقاذ الطفل بأن مؤسسته ملتزمة مع مركز تطوير المؤسسات الأهلية الفلسطينية بتمويل منح للمؤسسات القاعدية والمكونة من جمعيات مجتمعية على شكل منح شراكة.
وأضاف منصور أن هدف هذه المنح هو الوصول إلى الفئات الأكثر تهميشا، ودعم أعمال هذه الجمعيات وبناء قدراتها من اجل تشجيع مشاركة المجتمع ونقل المهارات من مؤسسة إنقاذ الطفل-فلسطين إلى المؤسسات القاعدية، مبينا ان هذه الاتفاقية تأتي لخدمة الطلاب ضعاف التحصيل في المناطق المهشمة وسوف تسهم في إضافة الكثير من الخدمات للفئات المجتمعية من الأطفال والأمهات.