وفد قيادي من العمل الوطني يزور الأسير المحرر أبو علوان في رفح
نشر بتاريخ: 20/02/2010 ( آخر تحديث: 20/02/2010 الساعة: 09:56 )
غزة- معا- زار وفد قيادي من هيئة العمل الوطني الفلسطيني بمحافظة رفح جنوب قطاع غزة اليوم , منزل الأسير المحرر وائل عمر أبو علوان من مدينة رفح والمفرج عنه من سجون الاحتلال الاسرائيلي بعد اعتقال دام ست سنوات.
وأكدت هيئة العمل الوطني في بيان صحفي أن حرية الأسرى يجب أن تظل الشغل الشاغل للكل الوطني وتتطلب تحركاً جماهيرياً ورسمياً واسعاً على كافة المستويات.
وأضافت الهيئة أن قضية إنهاء معاناة الآلاف من الأسرى في سجون ومعتقلات الاحتلال والإفراج عنهم جميعاً دون تميز تعتبر عند كافة أبناء الشعب الفلسطيني خطاً أحمر لا يمكن تجاوزه وواجباً وطنياً وقومياً وواجب أخلاقي وإنساني يستحق كل الدعم والمساندة والتضامن.
ودعت الهيئة المجتمع الدولي ومؤسسات حقوق الإنسان والمؤسسات التي تعني بالأسرى إلي تحمل مسئولياتها تجاه ما يتعرض له الأسرى من حرمان من أبسط حقوقهم والعمل على إلزام حكومة الاحتلال بالكف عن هذه الانتهاكات.
وتحدث الأسير المحرر وائل أبو علوان عن معاناة الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال والانتهاكات التي تمارسها إدارة السجون ضد الأسرى وتعرضهم لأبشع الممارسات "العنصرية" علاوة على منع زيارات ذويهم خاصة أسرى قطاع غزة.
ويذكر أن الأسير أبو علوان اعتقل في شهر أيار- مايو عام 2004 خلال عملية توغل نفذها الاحتلال على مدينة رفح حملت اسم "قوس قزح" راح ضحيتها أكثر من 60 شهيداً والمئات من الجرحى.
وأكدت هيئة العمل الوطني في بيان صحفي أن حرية الأسرى يجب أن تظل الشغل الشاغل للكل الوطني وتتطلب تحركاً جماهيرياً ورسمياً واسعاً على كافة المستويات.
وأضافت الهيئة أن قضية إنهاء معاناة الآلاف من الأسرى في سجون ومعتقلات الاحتلال والإفراج عنهم جميعاً دون تميز تعتبر عند كافة أبناء الشعب الفلسطيني خطاً أحمر لا يمكن تجاوزه وواجباً وطنياً وقومياً وواجب أخلاقي وإنساني يستحق كل الدعم والمساندة والتضامن.
ودعت الهيئة المجتمع الدولي ومؤسسات حقوق الإنسان والمؤسسات التي تعني بالأسرى إلي تحمل مسئولياتها تجاه ما يتعرض له الأسرى من حرمان من أبسط حقوقهم والعمل على إلزام حكومة الاحتلال بالكف عن هذه الانتهاكات.
وتحدث الأسير المحرر وائل أبو علوان عن معاناة الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال والانتهاكات التي تمارسها إدارة السجون ضد الأسرى وتعرضهم لأبشع الممارسات "العنصرية" علاوة على منع زيارات ذويهم خاصة أسرى قطاع غزة.
ويذكر أن الأسير أبو علوان اعتقل في شهر أيار- مايو عام 2004 خلال عملية توغل نفذها الاحتلال على مدينة رفح حملت اسم "قوس قزح" راح ضحيتها أكثر من 60 شهيداً والمئات من الجرحى.