جمعية "اغاثة اطفال فلسطين" تواصل عملها بمخيمات اللاجئين في لبنان
نشر بتاريخ: 24/02/2010 ( آخر تحديث: 24/02/2010 الساعة: 10:36 )
بيت لحم- معا- اتم جراح التجميل الماهر هشام عموس وهو رئيس قسم الجراحة التجميلية في مستشفى المقاصد بالقدس في العشرين من الشهر الحالي بعثته الطبية العاشرة للبنان للعمل في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين.
وعمل الجراح هشام في مخيم برج البراجنة على تشخيص العديد من الاطفال الذين يعانون من تشوهات الحروق، وتم اجراء العمليات لهم في مستشفى حيفا المتواجد في نفس المخيم.
من الجدير ذكره ان الجراح هشام عموس قد ارسل العديد من المرات الى لبنان ببعثات طبية مساعدة لأبناء الشعب الفلسطيني هناك في مخيمات اللاجئين من خلال جمعية اغاثة اطفال فلسطين وهي جمعية غير ربحية غير حكومية تعمل في الاراضي الفلسطينية منذ ما يقارب الـ 15 عاما وتقدم كافة المساعدات الطبية الجراحية وغيرها من الخدمات المجانية للاطفال المصابين والمرضى والذين لا تتوفر لهم العلاجات في بلدانهم وقراهم.
كما ان الجراح هشام مسؤول عن مشروع الجراحات التجميلية في فلسطين وذلك من خلال تشخيص واجراء العمليات الجراحية التجميلية للاطفال الذين يعانون من تشوهات الحروق الصعبة وذلك ايضا من خلال جمعية اغاثة اطفال فلسطين.
ويعاني الشعب الفلسطيني في مخيمات اللاجئين في لبنان من نقص شديد في مجال الجراحات الطبية وتقديم كافة الخدمات الطبية ومن ذلك المنطلق قررت جمعية اغاثة اطفال فسطين وكعمل تكميلي لمشاريعها الاغاثية على تبني ارسال البعثات الطبية لتلك المخيمات لتقديم كافة المساعدات الازمة لهؤلاء الاطفال في تلك المخيمات.
وعمل الجراح هشام في مخيم برج البراجنة على تشخيص العديد من الاطفال الذين يعانون من تشوهات الحروق، وتم اجراء العمليات لهم في مستشفى حيفا المتواجد في نفس المخيم.
من الجدير ذكره ان الجراح هشام عموس قد ارسل العديد من المرات الى لبنان ببعثات طبية مساعدة لأبناء الشعب الفلسطيني هناك في مخيمات اللاجئين من خلال جمعية اغاثة اطفال فلسطين وهي جمعية غير ربحية غير حكومية تعمل في الاراضي الفلسطينية منذ ما يقارب الـ 15 عاما وتقدم كافة المساعدات الطبية الجراحية وغيرها من الخدمات المجانية للاطفال المصابين والمرضى والذين لا تتوفر لهم العلاجات في بلدانهم وقراهم.
كما ان الجراح هشام مسؤول عن مشروع الجراحات التجميلية في فلسطين وذلك من خلال تشخيص واجراء العمليات الجراحية التجميلية للاطفال الذين يعانون من تشوهات الحروق الصعبة وذلك ايضا من خلال جمعية اغاثة اطفال فلسطين.
ويعاني الشعب الفلسطيني في مخيمات اللاجئين في لبنان من نقص شديد في مجال الجراحات الطبية وتقديم كافة الخدمات الطبية ومن ذلك المنطلق قررت جمعية اغاثة اطفال فسطين وكعمل تكميلي لمشاريعها الاغاثية على تبني ارسال البعثات الطبية لتلك المخيمات لتقديم كافة المساعدات الازمة لهؤلاء الاطفال في تلك المخيمات.