كتائب أبو الريش تتوعد بعمليات إستشهادية داخل إسرائيل وتهدد بثورة تأكل الاخضر واليابس إن لم يرفع الحصار
نشر بتاريخ: 15/05/2006 ( آخر تحديث: 15/05/2006 الساعة: 16:50 )
غزة- معا- هدد الناطق باسم كتائب الشهيد أحمد ابو الريش بتفجير ثورة وانتفاضة فلسطينية ليس لها حدود وتأكل الأخضر واليابس ولا ترحم أي شيء إن لم يرفع الحصار عن الشعب الفلسطيني.
وتوعد الناطق "أبو هارون" بالتخطيط وتنفيذ عمليات استشهادية داخل الخط الأخضر تحت أي ظروف كانت ومهما كلف التحضير لتلك العمليات وتنفيذها، مهدداً فارضي الحصار على الشعب الفلسطيني بالندم على فعلتهم.
وقال "أبو هارون" في مؤتمر صحافي عقده في غزة في ذكرى النكبة الثامنة والخمسين أن الشعب الفلسطيني وفصائل المقاومة لن يقفوا مكتوفي الأيدي ولن يرضخوا للحصار والتجويع الذي يفرضه المجتمع الدولي عليه، قائلاً إن الجميع بات وكأنه يأخذ أوامره من الكنيست الإسرائيلي، متهماً الإدارة الأميركية والدول الأوروبية وبعض الدول العربية والإسلامية بالرضوخ للإملاءات الإسرائيلية وفرض التجويع والحصار على الشعب الفلسطيني مذكراً بأن تلك السياسات تم اتباعها في العام 1948 عندما احتلت فلسطين وطرد الفلسطينيون من أراضيهم.
ودعا الناطق باسم كتائب ابو الريش فصائل المقاومة إلى الوحدة ورص الصفوف في مواجهة العدوان الإسرائيلي المستمر ومحاولات تهجير الفلسطينيين من الأراضي المحتلة عام 48 عبر منع لم الشمل لهم ولعائلاتهم، قائلاً:" من العار أن نوجه سلاحنا لبعضنا والاحتلال يشاهدنا ويوغل عدوانه في الضفة وغزة ويطرد فلسطينيي الـ 48 في نكبة ثانية".
وشدد "أبو هارون" على أن فصائل المقاومة ستستمر في نهجها المقاوم وفي إطلاق الصواريخ باتجاه المستوطنات والمدن الإسرائيلية وفي تطويرها قائلاً:" لن نخجل من حجم الصواريخ ونعلم أثرها على الاحتلال الذي يفرض عقب كل صاروخ حصاراً جوياً على قطاع غزة".
وتوعد الناطق "أبو هارون" بالتخطيط وتنفيذ عمليات استشهادية داخل الخط الأخضر تحت أي ظروف كانت ومهما كلف التحضير لتلك العمليات وتنفيذها، مهدداً فارضي الحصار على الشعب الفلسطيني بالندم على فعلتهم.
وقال "أبو هارون" في مؤتمر صحافي عقده في غزة في ذكرى النكبة الثامنة والخمسين أن الشعب الفلسطيني وفصائل المقاومة لن يقفوا مكتوفي الأيدي ولن يرضخوا للحصار والتجويع الذي يفرضه المجتمع الدولي عليه، قائلاً إن الجميع بات وكأنه يأخذ أوامره من الكنيست الإسرائيلي، متهماً الإدارة الأميركية والدول الأوروبية وبعض الدول العربية والإسلامية بالرضوخ للإملاءات الإسرائيلية وفرض التجويع والحصار على الشعب الفلسطيني مذكراً بأن تلك السياسات تم اتباعها في العام 1948 عندما احتلت فلسطين وطرد الفلسطينيون من أراضيهم.
ودعا الناطق باسم كتائب ابو الريش فصائل المقاومة إلى الوحدة ورص الصفوف في مواجهة العدوان الإسرائيلي المستمر ومحاولات تهجير الفلسطينيين من الأراضي المحتلة عام 48 عبر منع لم الشمل لهم ولعائلاتهم، قائلاً:" من العار أن نوجه سلاحنا لبعضنا والاحتلال يشاهدنا ويوغل عدوانه في الضفة وغزة ويطرد فلسطينيي الـ 48 في نكبة ثانية".
وشدد "أبو هارون" على أن فصائل المقاومة ستستمر في نهجها المقاوم وفي إطلاق الصواريخ باتجاه المستوطنات والمدن الإسرائيلية وفي تطويرها قائلاً:" لن نخجل من حجم الصواريخ ونعلم أثرها على الاحتلال الذي يفرض عقب كل صاروخ حصاراً جوياً على قطاع غزة".