وزير الصحة يبحث مع وفد من مستشفى نابلس التخصصي عددا من القضايا الصحية
نشر بتاريخ: 24/02/2010 ( آخر تحديث: 24/02/2010 الساعة: 11:14 )
نابلس- معا- استقبل وزير الصحة د.فتحي أبو مغلي في مكتبه بوزارة الصحة بنابلس اليوم وفدا من مستشفى نابلس التخصصي برئاسة د. عبد الرحمن الشنار رئيس مجلس إدارة المستشفى ومدير المستشفى د. يوسف المصري والمدير المالي رامي عبد المجيد.
وتم خلال اللقاء بحث عدد من القضايا الصحية التي تسهل عمل القطاع الخاص واليات التعاون المشترك ما بين وزارة الصحة والقطاع الخاص.
وخلال اللقاء أكد وزير الصحة أن وزارته وبتوجيهات من الرئيس ورئيس الوزراء معنية بتطوير القطاع الخاص جنبا إلى جنب مع القطاع الحكومي بصفته احد أركان الاقتصاد الفلسطيني، مؤكدا أن وزاراته تعتمد مبدأ المساواة في التعامل ما بين كافة المستشفيات الخاصة، مع أفضلية نوعا ما لمستشفيات القدس الشريف التي توليها الحكومة الفلسطينية وضعا خاصا نتيجة الإغلاق الإسرائيلي والحصار التي تفرضه إسرائيل عليها منذ سنوات طويلة.
بدوره أكد د. الشنار انه وفي عهد الحكومة الحالية شهد القطاع الخاص نهضة نوعية نتيجة السياسات المتفتحة التي تنتهجها وزارة الصحة ووزيرها د.فتحي أبو مغلي، حيث أن الوزارة ولأول مره أصبحت تساعد القطاع الخاص بعدما اختفت النظرة التنافسية.
بدوره أكد د. أبو مغلي أن القطاع الخاص أصبح يعتبر نفسه شريكا في النظرة الحكومية التي جسدتها حكومة د. سلام فياض من اجل الوصول للدولة المستقلة خلال العامين القادمين، سيما وان مشروع التامين الصحي سوف يوفر للقطاع الخاص الفرصة المثلى للتكامل والتنافس بالجودة والأسعار مع القطاع الحكومي الصحي وبالتالي تقديم أفضل خدمة للمواطن الفلسطيني.
وتم خلال اللقاء بحث عدد من القضايا الصحية التي تسهل عمل القطاع الخاص واليات التعاون المشترك ما بين وزارة الصحة والقطاع الخاص.
وخلال اللقاء أكد وزير الصحة أن وزارته وبتوجيهات من الرئيس ورئيس الوزراء معنية بتطوير القطاع الخاص جنبا إلى جنب مع القطاع الحكومي بصفته احد أركان الاقتصاد الفلسطيني، مؤكدا أن وزاراته تعتمد مبدأ المساواة في التعامل ما بين كافة المستشفيات الخاصة، مع أفضلية نوعا ما لمستشفيات القدس الشريف التي توليها الحكومة الفلسطينية وضعا خاصا نتيجة الإغلاق الإسرائيلي والحصار التي تفرضه إسرائيل عليها منذ سنوات طويلة.
بدوره أكد د. الشنار انه وفي عهد الحكومة الحالية شهد القطاع الخاص نهضة نوعية نتيجة السياسات المتفتحة التي تنتهجها وزارة الصحة ووزيرها د.فتحي أبو مغلي، حيث أن الوزارة ولأول مره أصبحت تساعد القطاع الخاص بعدما اختفت النظرة التنافسية.
بدوره أكد د. أبو مغلي أن القطاع الخاص أصبح يعتبر نفسه شريكا في النظرة الحكومية التي جسدتها حكومة د. سلام فياض من اجل الوصول للدولة المستقلة خلال العامين القادمين، سيما وان مشروع التامين الصحي سوف يوفر للقطاع الخاص الفرصة المثلى للتكامل والتنافس بالجودة والأسعار مع القطاع الحكومي الصحي وبالتالي تقديم أفضل خدمة للمواطن الفلسطيني.