وزير الاقتصاد الوطني يبحث مع وفد فرنسي تطورات منطقة بيت لحم الصناعية
نشر بتاريخ: 28/02/2010 ( آخر تحديث: 28/02/2010 الساعة: 17:02 )
بيت لحم- معا- بحث وزير الاقتصاد الوطني د. حسن أبو لبده، اليوم، مع وفد فرنسي برئاسة مبعوثة الرئيس الفرنسي للتنمية الاقتصادية فلري هوفن بيرك، والقنصل العام الفرنسي فريديريك ديزنيو، وممثل الوكالة الفرنسية للتنمية كونان هيرفي، تطورات منطقة بيت لحم الصناعية.
واستعرض الجانبان خلال اللقاء الذي عقد في مقر الوزارة برام الله، التقدم الحاصل في منطقة بيت لحم الصناعية والبيئة العملية للمنطقة، وسبل تقوية قدرات الهيئة لمواجهة التحديات في المستقبل من حيث إدارة وتنظيم العمل في المنطقة بالإضافة إلى تسهيل حركة البضائع والأفراد من والى المنطقة الصناعية.
وثمن الوزير الدعم والدور الريادي الذي تقوم به الحكومة الفرنسية في دعم ومساندة القضية الفلسطينية على المستوي السياسي والاقتصادي والمعنوي منذ رعايتها لمؤتمر باريس.
وأكد د.أبو لبده أن الحكومة الفلسطينية تعقد أمالا على مشروع منطقة جنين الصناعية كونه مشروعا استراتيجيا يؤمن الآلاف من فرص العمل، لافتا إلى إن الحكومة بتقديم كافة التسهيلات الممكنة حتى يرى المشروع النور في أسرع وقت ممكن.
واستعرض المجتمعون أوراق عمل تتعلق بسير العمل والتقدم للبنية التحتية الداخلية والخارجية، وحول ذلك فقد تم الانتهاء من إعمال المساحة لمسار الطريق الرابط للمدينة الصناعية، و الانتهاء من إعمال المساحة لتقاطع مع الطريق رقم 356، ومن المتوقع الانتهاء من مخطط المساحة منتصف الشهر المقبل.
وأشار المجتمعون إلى خيارين لحرية حركة البضائع والإفراد الأول يتم من خلال استخدام خط خاص للمنطقة وهو معبر ترقوميا، والخيار الثاني من خلال استخدام معابر مجاورة في محافظة بيت لحم.
بدورها، قدمت هيئة المدن الصناعية ورقة عمل إلى الجانب الفرنسي توضح فيها كيفية الترويج لمنطقة بيت لحم الصناعية.
واستعرض الجانبان خلال اللقاء الذي عقد في مقر الوزارة برام الله، التقدم الحاصل في منطقة بيت لحم الصناعية والبيئة العملية للمنطقة، وسبل تقوية قدرات الهيئة لمواجهة التحديات في المستقبل من حيث إدارة وتنظيم العمل في المنطقة بالإضافة إلى تسهيل حركة البضائع والأفراد من والى المنطقة الصناعية.
وثمن الوزير الدعم والدور الريادي الذي تقوم به الحكومة الفرنسية في دعم ومساندة القضية الفلسطينية على المستوي السياسي والاقتصادي والمعنوي منذ رعايتها لمؤتمر باريس.
وأكد د.أبو لبده أن الحكومة الفلسطينية تعقد أمالا على مشروع منطقة جنين الصناعية كونه مشروعا استراتيجيا يؤمن الآلاف من فرص العمل، لافتا إلى إن الحكومة بتقديم كافة التسهيلات الممكنة حتى يرى المشروع النور في أسرع وقت ممكن.
واستعرض المجتمعون أوراق عمل تتعلق بسير العمل والتقدم للبنية التحتية الداخلية والخارجية، وحول ذلك فقد تم الانتهاء من إعمال المساحة لمسار الطريق الرابط للمدينة الصناعية، و الانتهاء من إعمال المساحة لتقاطع مع الطريق رقم 356، ومن المتوقع الانتهاء من مخطط المساحة منتصف الشهر المقبل.
وأشار المجتمعون إلى خيارين لحرية حركة البضائع والإفراد الأول يتم من خلال استخدام خط خاص للمنطقة وهو معبر ترقوميا، والخيار الثاني من خلال استخدام معابر مجاورة في محافظة بيت لحم.
بدورها، قدمت هيئة المدن الصناعية ورقة عمل إلى الجانب الفرنسي توضح فيها كيفية الترويج لمنطقة بيت لحم الصناعية.