لقاء شبابي مفتوح في مخيم بلاطة
نشر بتاريخ: 02/03/2010 ( آخر تحديث: 02/03/2010 الساعة: 09:52 )
نابلس- معا- جرى في مخيم بلاطة عقد اجتماع مفتوح ضم مركز يافا الثقافي ونادي الطفولة السعيدة حيث جرى تبادل الاراء والافكار حول حول دور المؤسسات المجتمعية في مخيم بلاطة.
وتحدث في البداية مدير مركز يافا فايز عرفات عن دور المؤسسات وقال ان انه من واجب المؤسسات رفد المجتمع المحلي بالطاقات الشابة والكفاءات التي من شأنها النهوض بكافة مجالات الحياة سواء داخل المخيم او خارجه.
واضاف عرفات في معرض حديثه عن بدايات المركز قائلا: ان مركز يافا انطلق من ثقافة حق العودة وما زال ايمانه باقيا في ترسيخ هذه الثقافة في اذهان الاجيال الجديدة.
بدوره اشاد مدير الطفولة السعيدة جمال شتيوي بمثل هذه اللقاءات والتي من شأنها توحيد الجهود لبناء الفرد الصالح في المجتمع وقال: "يسعدنا ان نتعاون مع كافة المؤسسات وان هذه الخطوة تحتاج الى نشرها والاهتمام بها ونقلها الى كافة المؤسسات داخل المخيم من اجل النهوض به على كافة المستويات".
واضاف ان دوائر النادي بكافة كوادرها مستعدة لاي نشاط او فعالية تخدم الصالح العام والتعاون الذي من شأنه توحيد الجهود وتضافر الطاقات لبناء الانسان الفلسطيني .
بدورها اعربت اية عادل عن نادي الطفولة السعيدة عن ثقتها بان الشباب لديهم الطاقات والجهود لبناء برامج وخطط عمل داخل المخيم لكنها بحاجة الى التوجيه والارشاد.
من جانبه تحدث عدنان صالح من مركز يافا عن بعض المشكلات التي تعيق التواصل بين المراكز داخل المخيم بحيث ولد انطباعا سلبيا لدى المواطنين عن الخدمات التي تقدمها المؤسسات.
وقد حضر اللقاء ادارتي المؤسستين وعدد من المتطوعين الشباب ومنسقي الانشطة والمشاريع ابراهيم الجمال وخالد ابو مريم، حيث تم الاتفاق في نهاية اللقاء على اقامة دورة قيادات شابة مشتركة تضم متطوعين من كلا المؤسستين بالاضافة الى عدد من الانشطة والمشاريع المستقبلية.
وتحدث في البداية مدير مركز يافا فايز عرفات عن دور المؤسسات وقال ان انه من واجب المؤسسات رفد المجتمع المحلي بالطاقات الشابة والكفاءات التي من شأنها النهوض بكافة مجالات الحياة سواء داخل المخيم او خارجه.
واضاف عرفات في معرض حديثه عن بدايات المركز قائلا: ان مركز يافا انطلق من ثقافة حق العودة وما زال ايمانه باقيا في ترسيخ هذه الثقافة في اذهان الاجيال الجديدة.
بدوره اشاد مدير الطفولة السعيدة جمال شتيوي بمثل هذه اللقاءات والتي من شأنها توحيد الجهود لبناء الفرد الصالح في المجتمع وقال: "يسعدنا ان نتعاون مع كافة المؤسسات وان هذه الخطوة تحتاج الى نشرها والاهتمام بها ونقلها الى كافة المؤسسات داخل المخيم من اجل النهوض به على كافة المستويات".
واضاف ان دوائر النادي بكافة كوادرها مستعدة لاي نشاط او فعالية تخدم الصالح العام والتعاون الذي من شأنه توحيد الجهود وتضافر الطاقات لبناء الانسان الفلسطيني .
بدورها اعربت اية عادل عن نادي الطفولة السعيدة عن ثقتها بان الشباب لديهم الطاقات والجهود لبناء برامج وخطط عمل داخل المخيم لكنها بحاجة الى التوجيه والارشاد.
من جانبه تحدث عدنان صالح من مركز يافا عن بعض المشكلات التي تعيق التواصل بين المراكز داخل المخيم بحيث ولد انطباعا سلبيا لدى المواطنين عن الخدمات التي تقدمها المؤسسات.
وقد حضر اللقاء ادارتي المؤسستين وعدد من المتطوعين الشباب ومنسقي الانشطة والمشاريع ابراهيم الجمال وخالد ابو مريم، حيث تم الاتفاق في نهاية اللقاء على اقامة دورة قيادات شابة مشتركة تضم متطوعين من كلا المؤسستين بالاضافة الى عدد من الانشطة والمشاريع المستقبلية.