مركز المنتدى الثقافي واتحاد نقابات العمال يعقد ورشة حول قانون العمل
نشر بتاريخ: 04/03/2010 ( آخر تحديث: 04/03/2010 الساعة: 12:42 )
القدس- معا- قام مركز المنتدى الثقافي امس الاربعاء بعقد ورشة عمل تحت عنوان" قانون العمل الفلسطيني" وذلك بالتعاون مع دائرة المرأة في اتحاد نقابات عمال فلسطين.
وقامت بالمحاضرة في هذه الورشة آمنة الريماوي، عضو اللجنة التنفيذية لنقابات عمال فلسطين ومسؤولة دائرة المرأة في الاتحاد، مع العلم ان الفئة المستهدفة في هذه الورشة هم طلاب اكاديمية المنتدى الثقافي بالاضافة الى الطاقم الاداري للمنتدى ومتطوعيه.
وقد ابتدأت الريماوي الورشة بالتعريف بالنقابة والعمل النقابي واشارت الى ان الحركة النقابية في فلسطين قطعت شوطا كبيرا في تطوير العمل النقابي الفلسطيني، وتمكنت من الحفاظ على وجودها وتثبيت دورها كعنصر جوهري ولبنة اساسية في بناء المجتمع الفلسطيني.
وتناولت الريماوي في اللقاء قانون العمل الفلسطيني بجوانبه المختلفة وعرفت الحضور على اهم نصوصه ومدى انسجامها مع معايير العمل الدولية وكذلك اهم ما يميزه عن قوانين العمل السابقة التي كانت مطبقة على عمالنا قبل اصدار هذا القانون عام 2000.
وتحدثت نفين مرار، المدير التنفيذي لاكاديمية المنتدى الثقافي عن قوانين العمل التي خضع لها الشعب الفلسطيني على مدى عقود، وعن قوانين العمل المستوردة والقديمة السابقة والتي لم تكن تلبي احتياجات سوق العمل الفلسطيني.
واختتمت الورشة بنقاش مثمر وفعال ادى الى الخروج بتوصيات مهمة مفادها ان قانون العمل الفلسطيني وعلى الرغم من وجود بعض الثغرات في نصوصه، الا اننا سعداء لوجود اول قانون عمل فلسطيني يطبق في المؤسسات والمنشآت الفلسطينية.
وقامت بالمحاضرة في هذه الورشة آمنة الريماوي، عضو اللجنة التنفيذية لنقابات عمال فلسطين ومسؤولة دائرة المرأة في الاتحاد، مع العلم ان الفئة المستهدفة في هذه الورشة هم طلاب اكاديمية المنتدى الثقافي بالاضافة الى الطاقم الاداري للمنتدى ومتطوعيه.
وقد ابتدأت الريماوي الورشة بالتعريف بالنقابة والعمل النقابي واشارت الى ان الحركة النقابية في فلسطين قطعت شوطا كبيرا في تطوير العمل النقابي الفلسطيني، وتمكنت من الحفاظ على وجودها وتثبيت دورها كعنصر جوهري ولبنة اساسية في بناء المجتمع الفلسطيني.
وتناولت الريماوي في اللقاء قانون العمل الفلسطيني بجوانبه المختلفة وعرفت الحضور على اهم نصوصه ومدى انسجامها مع معايير العمل الدولية وكذلك اهم ما يميزه عن قوانين العمل السابقة التي كانت مطبقة على عمالنا قبل اصدار هذا القانون عام 2000.
وتحدثت نفين مرار، المدير التنفيذي لاكاديمية المنتدى الثقافي عن قوانين العمل التي خضع لها الشعب الفلسطيني على مدى عقود، وعن قوانين العمل المستوردة والقديمة السابقة والتي لم تكن تلبي احتياجات سوق العمل الفلسطيني.
واختتمت الورشة بنقاش مثمر وفعال ادى الى الخروج بتوصيات مهمة مفادها ان قانون العمل الفلسطيني وعلى الرغم من وجود بعض الثغرات في نصوصه، الا اننا سعداء لوجود اول قانون عمل فلسطيني يطبق في المؤسسات والمنشآت الفلسطينية.