لجان الاصلاح بغزة تتمكن من حل 10140 مشكلة اسرية خلال 2009
نشر بتاريخ: 05/03/2010 ( آخر تحديث: 05/03/2010 الساعة: 12:51 )
غزة- معا- أعلنت رابطة علماء فلسطين اليوم عن تمكن لجان الإصلاح التابعة لها من حل 10140 مشكلة أسرية وعائلية في مختلف محافظات قطاع غزة خلال عام 2009 الماضي.
وقالت الرابطة في إحصائية أصدرتها دائرة الإصلاح فيها" أن أغلب المشاكل تم حلها بشكل تام بتراضي جميع الأطراف، بينما تم حل عدد منها من خلال اللجنة القضائية المركزية في الرابطة، والتي تضم الدكتور نسيم ياسين رئيس دائرة الإصلاح في الرابطة، والدكتور سالم سلامة نائب رئيس الرابطة، والأستاذ عاطف أبو هربيد عضو مجلس إدارة الرابطة.
واضافت أن المشاكل التي تم معالجتها تراوحت بين مشاجرات وحوادث وأراضي وميراث وقتل ومالية، موضحة أن عدد قضايا القتل التي تم حلها بلغ 59 مشكلة، في حين بلغت مشاكل الأراضي 593 والميراث 349، وقضايا عائلية 1992 ومشاجرات 3174 ومالية 2498 وحوادث 999 وسرقات 137 ومتنوعة 339.
وأوضحت أن معظم قضايا القتل "كانت نتيجة حوادث سير، وقليل منها قتل شبه عمد، وبعضها قديمة"، مشيرة إلى إشرافها على 36 لجنة إصلاح تضم حوالي 600 رجل من وجوه الخير والصلاح في المجتمع.
وقال الدكتور نسيم ياسين رئيس دائرة الإصلاح في الرابطة: لقد حرصنا على تشكيل لجان الإصلاح من أجل حل المشاكل في المجتمع الفلسطيني وتخفيف المعاناة عنه"، مضيفاً أن "لجان الإصلاح نجحت في حل آلاف المشاكل منذ نشأتها عام 2004".
وأفاد أن التقرير السنوي لعام 2008 بين نجاح لجان الإصلاح في معالجة ستة آلاف مشكلة في قطاع غزة، في حين تم معالجة 10140 مشكلة خلال العام 2009 الماضي. وتوجه بالشكر الجزيل لرجال الإصلاح ووجوه الخير الذين ساهموا في نشر الأمن والطمأنينة في ربوع القطاع.
وشكر الدكتور ياسين رئيس الوزراء المقال إسماعيل هنية وحكومته على تسهيل مهام رجال الإصلاح، مثنياً على دور وزير الداخلية المقالة فتحي حماد والأجهزة الأمنية وقادتها، خاصاً بالذكر جهاز الشرطة ومديرها العام لتعاونهم مع لجان الإصلاح من أجل التغلب على الصعاب.
وقالت الرابطة في إحصائية أصدرتها دائرة الإصلاح فيها" أن أغلب المشاكل تم حلها بشكل تام بتراضي جميع الأطراف، بينما تم حل عدد منها من خلال اللجنة القضائية المركزية في الرابطة، والتي تضم الدكتور نسيم ياسين رئيس دائرة الإصلاح في الرابطة، والدكتور سالم سلامة نائب رئيس الرابطة، والأستاذ عاطف أبو هربيد عضو مجلس إدارة الرابطة.
واضافت أن المشاكل التي تم معالجتها تراوحت بين مشاجرات وحوادث وأراضي وميراث وقتل ومالية، موضحة أن عدد قضايا القتل التي تم حلها بلغ 59 مشكلة، في حين بلغت مشاكل الأراضي 593 والميراث 349، وقضايا عائلية 1992 ومشاجرات 3174 ومالية 2498 وحوادث 999 وسرقات 137 ومتنوعة 339.
وأوضحت أن معظم قضايا القتل "كانت نتيجة حوادث سير، وقليل منها قتل شبه عمد، وبعضها قديمة"، مشيرة إلى إشرافها على 36 لجنة إصلاح تضم حوالي 600 رجل من وجوه الخير والصلاح في المجتمع.
وقال الدكتور نسيم ياسين رئيس دائرة الإصلاح في الرابطة: لقد حرصنا على تشكيل لجان الإصلاح من أجل حل المشاكل في المجتمع الفلسطيني وتخفيف المعاناة عنه"، مضيفاً أن "لجان الإصلاح نجحت في حل آلاف المشاكل منذ نشأتها عام 2004".
وأفاد أن التقرير السنوي لعام 2008 بين نجاح لجان الإصلاح في معالجة ستة آلاف مشكلة في قطاع غزة، في حين تم معالجة 10140 مشكلة خلال العام 2009 الماضي. وتوجه بالشكر الجزيل لرجال الإصلاح ووجوه الخير الذين ساهموا في نشر الأمن والطمأنينة في ربوع القطاع.
وشكر الدكتور ياسين رئيس الوزراء المقال إسماعيل هنية وحكومته على تسهيل مهام رجال الإصلاح، مثنياً على دور وزير الداخلية المقالة فتحي حماد والأجهزة الأمنية وقادتها، خاصاً بالذكر جهاز الشرطة ومديرها العام لتعاونهم مع لجان الإصلاح من أجل التغلب على الصعاب.