حواتمة يؤكد إجراء سلسلة حوارات بين القوى الرئيسة لانهاء الانقسام
نشر بتاريخ: 06/03/2010 ( آخر تحديث: 06/03/2010 الساعة: 18:45 )
غزة- معا- أحيت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، الذكرى 41 لانطلاقتها، بمهرجان جماهيري حاشد في ملعب النادي العربي الفلسطيني بمخيم اليرموك قرب العاصمة السورية دمشق.
وحضر الحفل أمين عام الجبهة نايف حواتمة، وقادة القوى والفصائل الفلسطينية، وأحزاب الجبهة الوطنية التقدمية في سورية، والقوى والأحزاب اللبنانية، وأعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين في دمشق، وشخصيات وطنية وفعاليات ومؤسسات واتحادات ومنظمات مهنية واجتماعية ولجان حق العودة، ووفود شعبية من مختلف المخيمات والتجمعات الفلسطينية في سورية.
وقال حواتمة "الآن تجري في غزة سلسلة من الحوارات الكبرى بين القوى الرئيسية الديمقراطية وفتح وحماس والجبهة الشعبية والجهاد الإسلامي, من أجل استئناف الحوار الشامل لإنهاء الانقسام وإعادة بناء الوحدة الوطنية الفلسطينية".
وشدد على خطورة العودة إلى المفاوضات مع الاحتلال الإسرائيلي في ظل استمرار سياسة التهويد والاستيطان التي تبتلع المزيد من الأراضي والحقوق الفلسطينية، وتهدد إمكانية قيام الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من حزيران/ يونيو 1967 وعاصمتها القدس، وفي ظل استمرار الحصار والعدوان على قطاع غزة, مؤكدا على خيار المقاومة بكافة أشكالها ضد الاحتلال الإسرائيلي.
ودعا أمين عام الجبهة, القمة العربية القادمة انتهاج إستراتيجية سياسية جديدة للعرب والمسلمين، وتحويل المبادرة العربية من شعارات إلى برامج عملية, ووقف التدخل بالشؤون الداخلية الفلسطينية، ودعم الحوار الفلسطيني الشامل.
وطالب حواتمة، ربط المفاوضات المباشرة وغير المباشرة بالوقف الكامل للاستيطان وبوقف الاعتداء على المقدسات في الأقصى والحرم الإبراهيمي ومسجد بلال بن رباح.
وحضر الحفل أمين عام الجبهة نايف حواتمة، وقادة القوى والفصائل الفلسطينية، وأحزاب الجبهة الوطنية التقدمية في سورية، والقوى والأحزاب اللبنانية، وأعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين في دمشق، وشخصيات وطنية وفعاليات ومؤسسات واتحادات ومنظمات مهنية واجتماعية ولجان حق العودة، ووفود شعبية من مختلف المخيمات والتجمعات الفلسطينية في سورية.
وقال حواتمة "الآن تجري في غزة سلسلة من الحوارات الكبرى بين القوى الرئيسية الديمقراطية وفتح وحماس والجبهة الشعبية والجهاد الإسلامي, من أجل استئناف الحوار الشامل لإنهاء الانقسام وإعادة بناء الوحدة الوطنية الفلسطينية".
وشدد على خطورة العودة إلى المفاوضات مع الاحتلال الإسرائيلي في ظل استمرار سياسة التهويد والاستيطان التي تبتلع المزيد من الأراضي والحقوق الفلسطينية، وتهدد إمكانية قيام الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من حزيران/ يونيو 1967 وعاصمتها القدس، وفي ظل استمرار الحصار والعدوان على قطاع غزة, مؤكدا على خيار المقاومة بكافة أشكالها ضد الاحتلال الإسرائيلي.
ودعا أمين عام الجبهة, القمة العربية القادمة انتهاج إستراتيجية سياسية جديدة للعرب والمسلمين، وتحويل المبادرة العربية من شعارات إلى برامج عملية, ووقف التدخل بالشؤون الداخلية الفلسطينية، ودعم الحوار الفلسطيني الشامل.
وطالب حواتمة، ربط المفاوضات المباشرة وغير المباشرة بالوقف الكامل للاستيطان وبوقف الاعتداء على المقدسات في الأقصى والحرم الإبراهيمي ومسجد بلال بن رباح.