انصار حماس يردون على اتهامات قمع تظاهرة سلمية في خان يونس
نشر بتاريخ: 18/05/2006 ( آخر تحديث: 18/05/2006 الساعة: 09:24 )
معا - اكد نشطاء من حركة حماس في قطاع غزة ومن خلال رسائل وصلت الى وكالة "معا" ان نشر خبر قيام القوة التنفيذية التابعة لوزارة الداخلية بقمع تظاهرة سلمية عار عن الصحة تماماً.
وجاء في رسائل للوكالة " ان الخبر مليء بالكذب, والمسيرة كان يشارك فيها 17 مسلحاً من فتح وتقريبا 200 شخص آخر وللعلم فان القوة التنفيذية لم تكن ملثمة ويمكن لمراسلكم أن يشاهدهم على مفترقات الطرق، وللعلم فان الملثمين كانوا من الاجهزة الامنية في السلطة و يجوبون شوارع غزة طوال الليل وكل طفل فلسطيني يمكنه أن يذكر لكم ذلك".
كما احتج القراء على موضوع تحت عنوان ابو علي شاهين - مثل السيف فردا.. كانت الوكالة نشرته خرج ابو علي شاهين النائب والوزير السابق وعضو المجلس الثوري لحركة فتح وحيدا يجوب طرق الالام في مدينة غزة حاملا صورة الراحل ابو عمار وهاتفا باعلى صوته "لن يحكمني الملثمون".
ويشار الى ان وكالة "معا" تحاول قدر الامكان ان تنشر ما يجري من احداث في ارض الوطن بسرعة ودقة وان كان هناك اي خلل في اي خبر ننشره فان رئاسة التحرير تؤكد انها تكون قد حصلت على الخبر من جهات مختلفة ومصادر متعددة الى جانب مراسليها، ولكن وفي كثير من الاحيان فان الاحداث تتسارع لدرجة ان يفقد المراسلون والمحللون القدرة على مواكبتها، ودائما الله الموفق.
وجاء في رسائل للوكالة " ان الخبر مليء بالكذب, والمسيرة كان يشارك فيها 17 مسلحاً من فتح وتقريبا 200 شخص آخر وللعلم فان القوة التنفيذية لم تكن ملثمة ويمكن لمراسلكم أن يشاهدهم على مفترقات الطرق، وللعلم فان الملثمين كانوا من الاجهزة الامنية في السلطة و يجوبون شوارع غزة طوال الليل وكل طفل فلسطيني يمكنه أن يذكر لكم ذلك".
كما احتج القراء على موضوع تحت عنوان ابو علي شاهين - مثل السيف فردا.. كانت الوكالة نشرته خرج ابو علي شاهين النائب والوزير السابق وعضو المجلس الثوري لحركة فتح وحيدا يجوب طرق الالام في مدينة غزة حاملا صورة الراحل ابو عمار وهاتفا باعلى صوته "لن يحكمني الملثمون".
ويشار الى ان وكالة "معا" تحاول قدر الامكان ان تنشر ما يجري من احداث في ارض الوطن بسرعة ودقة وان كان هناك اي خلل في اي خبر ننشره فان رئاسة التحرير تؤكد انها تكون قد حصلت على الخبر من جهات مختلفة ومصادر متعددة الى جانب مراسليها، ولكن وفي كثير من الاحيان فان الاحداث تتسارع لدرجة ان يفقد المراسلون والمحللون القدرة على مواكبتها، ودائما الله الموفق.