العالول: المراة الفلسطينية بوصلة مسيرتنا نحو التحرر والاستقلال
نشر بتاريخ: 08/03/2010 ( آخر تحديث: 08/03/2010 الساعة: 21:44 )
رام الله - معا - اعرب محمود العالول المفوض العام للتعبئة والتنظيم في المحافظات الشمالية عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عن اسمى ايات الاكبار والاجلال للمراة الفلسطينية في كافة اماكن تواجدها في الوطن والشتات، معربا كذلك عن اعتزاز حركة باسيرات الحرية في معتقلات الاحتلال" اللواتي يسطرن اروع صور ملاحم البطولة والتضحية والنضال".
واشاد العالول بالرئيس الشهيد ياسر عرفات الذي اولى المراة الفلسطينية مكانة وكرامة خاصة تليق بها.
و اشاد كذلك بمبادرة الرئيس ابو مازن في عيد المراة الماضي بالتوقيع على معاهدة(سيداو) ضد كافة اشكال التمييز للمراة. متمنيا ان تظل المراة الفلسطينية كما رآها الراحل الكبير محمود درويش "حارسة نارنا المقدسة ".
كما عبر عن اعتزاز حركة فتح بالمراة الفلسطينية الشهيدة والاسيرة والجريحة و القائدة والمعلمة والمناضلة والمربية ،وقيادتها لمؤسسات العمل الجماهيري والمجتمعي وتبوئها لارفع المناصب الوظيفية في مختلف المؤسسات الرسمية وغير الرسمية جنبا الى جنب مع الرجل.
واشاد بدور المراة" الذي يكتسب في حالتنا الفلسطينية حالة خاصة دون نساء العالم فهي المراة القائدة، والشهيدة، والاسيرة، والجريحة، وهي الراعية للاسرة، والمحافظة على النسيج المجتمعي الضامن لرعاية الاجيال الفلسطينية في ظل غياب الاب او الاخ او الزوج.. اما شهيدا او اشيرا او جريحا ".
و قال "هي بوصلة مسيرتنا نحو التحرر والاستقلال حتى اقامة دولتنا الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف".
واشاد العالول بالرئيس الشهيد ياسر عرفات الذي اولى المراة الفلسطينية مكانة وكرامة خاصة تليق بها.
و اشاد كذلك بمبادرة الرئيس ابو مازن في عيد المراة الماضي بالتوقيع على معاهدة(سيداو) ضد كافة اشكال التمييز للمراة. متمنيا ان تظل المراة الفلسطينية كما رآها الراحل الكبير محمود درويش "حارسة نارنا المقدسة ".
كما عبر عن اعتزاز حركة فتح بالمراة الفلسطينية الشهيدة والاسيرة والجريحة و القائدة والمعلمة والمناضلة والمربية ،وقيادتها لمؤسسات العمل الجماهيري والمجتمعي وتبوئها لارفع المناصب الوظيفية في مختلف المؤسسات الرسمية وغير الرسمية جنبا الى جنب مع الرجل.
واشاد بدور المراة" الذي يكتسب في حالتنا الفلسطينية حالة خاصة دون نساء العالم فهي المراة القائدة، والشهيدة، والاسيرة، والجريحة، وهي الراعية للاسرة، والمحافظة على النسيج المجتمعي الضامن لرعاية الاجيال الفلسطينية في ظل غياب الاب او الاخ او الزوج.. اما شهيدا او اشيرا او جريحا ".
و قال "هي بوصلة مسيرتنا نحو التحرر والاستقلال حتى اقامة دولتنا الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف".