فتح اقليم شمال الخليل تعقد لقاء مع لجنة وكادر منطقة بيت امر
نشر بتاريخ: 09/03/2010 ( آخر تحديث: 09/03/2010 الساعة: 15:26 )
الخليل- معا- ضمن البرنامج المعد من قبل حركة فتح- اقليم شمال الخليل، لزيارة المناطق والاجتماع مع لجان المناطق والكادر في كافة مناطق اقليم شمال الخليل، التقى اليوم الثلاثاء وفد من الاقليم ممثلاُ بامين السر الدكتور محمد الحروب ونائبه الدكتور يوسف ابو مارية واكرم الشروف منسق ملف المؤسسات في الاقليم ومنسق لجنة الانتخابات نعيم شلالدة لجنة منطقة بيت امر وكادرها في مقر الجمعية الخيرية.
تم افتتاح اللقاء من قبل امين سر المنطقة واهب اخليل، حيث رحب بالاقليم والحاضرين، وثمن الدور الذي يقوم به الاقليم في كافة المناطق التنظيمية ومتابعة كل الملفات، والحرص قدر الامكان على حل كافة الاشكاليات.
وتحدث امين سر الاقليم الدكتور محمد الحروب، عن منطقة بيت امر واهميتها بموقعها ونضالاتها وشهدائها وانجازاتها على كافة الصعد وانجاز مؤسساتها في خدمة المواطنين جميعاً، ووضع الحاضرين في صورة الوضع السياسي والوضع التنظيمي واداء الاخوة في اللجنة المركزية والمجلس الثوري مثمناً دورهم في متابعة ترتيب اوضاع المفوضيات ولا سيما مفوضية الانتخابات ومفوضية المنظمات الشعبية ومفوضية الثقافة والاعلام ومفوضية الاقاليم الخارجية والعلاقات الدولية وغيرها.
وتحدث باسهاب عن المعيقات والتحديات التي تواجه الحركة واهمها تحدي الاحتلال باستيطانه وجداره وسرقة الحاضر والماضي واخرها المقدسات الاسلامية والاثرية، وتحدي اعادة الهيكلة وبناء الذات ورص الصفوف وانهاء الخلافات وتحمل المسؤولية لان هناك مساحة للجميع في الحركة ولا يجوز ان يكون هناك كادر ويريد الاصلاح وهو جالس في بيته ولا يتحمل ادنى مسؤولية بحجة ان فلان على رأس اللجنة ليتذكر الجميع ان معركتنا معركة مصيرية مع الاحتلال، واننا اصحاب المشروع الوطني ولا بد ان نكمل المسيرة حتى النهاية وتم الحديث عن اهمية التسجيل للانتخابات المحلية وضرورة الاعداد الجيد لها وانها انتخابات خدماتيه بعيداً عن المحاصصة والفئوية الضيفة.
وكانت هنالك الكثير من المداخلات من الاخوة والاخوات انصبت على ضرورة الاستجابة لهذه التحديات وضرورة المصالحة لان الهم مشترك ويجب ان يكون هناك موقف ثابت وموحد لكل ابناء الحركة في كل المحطات القادمة، وكانت هناك ملاحظات على ضرورة متابعة شؤون الاسرى والطلاب والتصدي للجدار والاعتداء على اراضي البلدة القريبة من صافا.
وفي الردود تحدث كل من امين السر الدكتور الحروب ونائبه الدكتور يوسف ابو مارية واكرم الشروف ونعيم شلالدة موضحين للجميع حول خطورة المرحلة ويجب ان نبقى القدوة الحسنة لجذب الجميع وتأييد الجميع بعيداً عن المناكفات والخلافات.
اللقاء ضم اكثر من سبعين كادراً وكادرة واعتذار البعض لانشغالهم في امور خاصة، واتفق الجميع على تكرار هذه الزيارات الميدانية واللقاء المباشر مع الكادر واتفقوا على الذهاب الى الانتخابات موحدين لعدم تكرار التجربة السابقة.
تم افتتاح اللقاء من قبل امين سر المنطقة واهب اخليل، حيث رحب بالاقليم والحاضرين، وثمن الدور الذي يقوم به الاقليم في كافة المناطق التنظيمية ومتابعة كل الملفات، والحرص قدر الامكان على حل كافة الاشكاليات.
وتحدث امين سر الاقليم الدكتور محمد الحروب، عن منطقة بيت امر واهميتها بموقعها ونضالاتها وشهدائها وانجازاتها على كافة الصعد وانجاز مؤسساتها في خدمة المواطنين جميعاً، ووضع الحاضرين في صورة الوضع السياسي والوضع التنظيمي واداء الاخوة في اللجنة المركزية والمجلس الثوري مثمناً دورهم في متابعة ترتيب اوضاع المفوضيات ولا سيما مفوضية الانتخابات ومفوضية المنظمات الشعبية ومفوضية الثقافة والاعلام ومفوضية الاقاليم الخارجية والعلاقات الدولية وغيرها.
وتحدث باسهاب عن المعيقات والتحديات التي تواجه الحركة واهمها تحدي الاحتلال باستيطانه وجداره وسرقة الحاضر والماضي واخرها المقدسات الاسلامية والاثرية، وتحدي اعادة الهيكلة وبناء الذات ورص الصفوف وانهاء الخلافات وتحمل المسؤولية لان هناك مساحة للجميع في الحركة ولا يجوز ان يكون هناك كادر ويريد الاصلاح وهو جالس في بيته ولا يتحمل ادنى مسؤولية بحجة ان فلان على رأس اللجنة ليتذكر الجميع ان معركتنا معركة مصيرية مع الاحتلال، واننا اصحاب المشروع الوطني ولا بد ان نكمل المسيرة حتى النهاية وتم الحديث عن اهمية التسجيل للانتخابات المحلية وضرورة الاعداد الجيد لها وانها انتخابات خدماتيه بعيداً عن المحاصصة والفئوية الضيفة.
وكانت هنالك الكثير من المداخلات من الاخوة والاخوات انصبت على ضرورة الاستجابة لهذه التحديات وضرورة المصالحة لان الهم مشترك ويجب ان يكون هناك موقف ثابت وموحد لكل ابناء الحركة في كل المحطات القادمة، وكانت هناك ملاحظات على ضرورة متابعة شؤون الاسرى والطلاب والتصدي للجدار والاعتداء على اراضي البلدة القريبة من صافا.
وفي الردود تحدث كل من امين السر الدكتور الحروب ونائبه الدكتور يوسف ابو مارية واكرم الشروف ونعيم شلالدة موضحين للجميع حول خطورة المرحلة ويجب ان نبقى القدوة الحسنة لجذب الجميع وتأييد الجميع بعيداً عن المناكفات والخلافات.
اللقاء ضم اكثر من سبعين كادراً وكادرة واعتذار البعض لانشغالهم في امور خاصة، واتفق الجميع على تكرار هذه الزيارات الميدانية واللقاء المباشر مع الكادر واتفقوا على الذهاب الى الانتخابات موحدين لعدم تكرار التجربة السابقة.