بعد موافقة السلطات الاسرائيلية : الاسير صبيح يستعد للقاء زوجته الاسيرة سمر و مولوده الجديد براء
نشر بتاريخ: 18/05/2006 ( آخر تحديث: 19/05/2006 الساعة: 00:08 )
رام الله - معا - سمحت سلطات الاحتلال الاسرائيلي ، اليوم للاسير رسمي صبيح بزيارة زوجته الاسيرة سمر إبراهيم صبيح وطفله " براء" الذي ولد في المعتقل قبل ايام ويحتجز مع والدته الاسيرة سمر في سجن تلموند للنساء ، في ظل ظروف إعتقالية وصحيه سيئة.
و اوضحت مؤسسة مانديلا لرعاية الاسرى في بيان وصل معا نسخة منه ، انها بناء على توجهها و بواسطة مكتب المحاماة كتّاب وخوري إلى محكمة العدل العليا ، ستسمح السلطات الاسرائيلية للاسير رسمي صبيح والمعتقل منذ تاريخ 30/9/2005 رهن الاعتقال الاداري في سجن النقب الصحراوي ، بزيارة زوجته الاسيرة سمر صبيح وطفله " براء" في نهاية الشهر الجاري.
و اشارت مؤسسة " مانديلا" التي تابعت قضية الاسيرة صبيح منذ الايام الاولى لا'عتقالها وهي حامل ، وأثناء نقلها إلى مستشفى مئير كفار سابا لوضع مولودها البكر " براء" انها توجهت لمحكمة العدل الاسرائيلية بطلب لفك قيود الاسيرة صبيح أثناء الولاده وكذلك السماح لأحد من أقربائها بالتواجد معها في المستشفى ، وبعد الميلاد بأيام سمحت السلطات الاسرائيلية لوالدتها التي تسكن غزة بزيارتها في سجن تلموند.
و نوه البيان ان المؤسسة استمرت بمطالبتها السماح لزوجها الاسير أن يقوم بزيارتها والاطمئنان عليها وعلى طفله في مكان إحتجازهما في سجن تلموند ، وقد إستطاعت ذلك من خلال مكتب المحاماة كتّاب وخوري أن تحصل على موافقة السلطات الاسرائيلية
على الزيارة.
و اوضحت مؤسسة مانديلا لرعاية الاسرى في بيان وصل معا نسخة منه ، انها بناء على توجهها و بواسطة مكتب المحاماة كتّاب وخوري إلى محكمة العدل العليا ، ستسمح السلطات الاسرائيلية للاسير رسمي صبيح والمعتقل منذ تاريخ 30/9/2005 رهن الاعتقال الاداري في سجن النقب الصحراوي ، بزيارة زوجته الاسيرة سمر صبيح وطفله " براء" في نهاية الشهر الجاري.
و اشارت مؤسسة " مانديلا" التي تابعت قضية الاسيرة صبيح منذ الايام الاولى لا'عتقالها وهي حامل ، وأثناء نقلها إلى مستشفى مئير كفار سابا لوضع مولودها البكر " براء" انها توجهت لمحكمة العدل الاسرائيلية بطلب لفك قيود الاسيرة صبيح أثناء الولاده وكذلك السماح لأحد من أقربائها بالتواجد معها في المستشفى ، وبعد الميلاد بأيام سمحت السلطات الاسرائيلية لوالدتها التي تسكن غزة بزيارتها في سجن تلموند.
و نوه البيان ان المؤسسة استمرت بمطالبتها السماح لزوجها الاسير أن يقوم بزيارتها والاطمئنان عليها وعلى طفله في مكان إحتجازهما في سجن تلموند ، وقد إستطاعت ذلك من خلال مكتب المحاماة كتّاب وخوري أن تحصل على موافقة السلطات الاسرائيلية
على الزيارة.