عالماشي.. *بقلم: خالد شعبان
نشر بتاريخ: 10/03/2010 ( آخر تحديث: 10/03/2010 الساعة: 11:18 )
أشباه الرياضيين..
أشباه الرياضيين كالسرطان ينتشرون في كل مكان.. فمنهم المسؤول والإداري والمدرب بل وحتى اللاعب.. ففي هذا الزمان يمكن أن يكون لأشباه الرياضيين مكان في جسمنا الفلسطيني.. كالبقعة السوداء في الصفحة البيضاء.
بيت لحم المدينة البرتقالية..
يلفت الانتباه وجود أندية بيت لحم السلوية جميعها في بطولة الدوري الممتاز، باستثناء نادي دي لاسال بيت لحم والصاعد حديثاً إلى مصاف الدرجة الثانية، فمن بين 16 فريقا في الدرجة الممتازة يوجد ستة أندية تمثل المحافظة البرتقالية.. وهذا إرث حافظت عليه بيت لحم وتناقلته بدءً بعراقة وماضي الزمن الجميل نادي السالزيان.. مروراً بالعمل الكاثوليكي وأرثوذكسي بيت جالا.. وحتى إسلامي بيت لحم وأرثوذكسي بيت لحم والعربي بيت ساحور.. انتهاءً بالبطل الحالي إبداع الدهيشة.
التطبيع الرياضي..
ما تناقلته وسائل الإعلام من خبر مغلوط وغير صحيح حول نية اتحاد كرة السلة الفلسطيني التعاقد مع مدرب إسرائيلي لقيادة المنتخب.. وردود الأفعال وخاصة تصريح أبو رامي رئيس اللجنة الأولمبية الفلسطينية في حفل افتتاح بطولة الدوري العام الأسبوع الماضي وهنا اقتبس " بأحذيتنا سنسحق كل من يتطاول على قيمنا الوطنية، وان الإمبراطورية الرياضية في حالة صعود ولا يمكن أن يهدمها إعلامي سخيف يصب في مصلحة وخدمة الاحتلال "
فبدءً من إنشاء أندية مشبوهة في بعض المحافظات حتى تناكف الأندية الوطنية الأخرى في زمن الإدارة المدنية.. مروراً بمنتخبات السلام والتطبيع.. وانتهاءً بالتصريحات الأخيرة حول هذا المدرب.. كلها تصب في خانة تقزيم الوجه الحضاري لشعبنا من خلال الرياضة.. وعليه فيا سيادة اللواء فربما يكون الموضوع بحاجة إلى أكثر من الضرب بالحذاء !!
دوري خماسيات كرة القدم..
أسجل هنا اقتراحي بإطلاق دوري عام خلال الموسم الرياضي في لعبة خماسيات كرة القدم.. وخاصة أن هذه اللعبة لها شعبيتها وجماهيرها.. علما بأن الاتحاد الأسيوي قد أبدى اهتماما شديدا بتشجيع عديد الدول الأسيوية بتنظيم بطولة خماسيات كرة القدم.. ويمكن أن يكون لها نظامها ولوائحها الداخلية الخاصة، مما يساهم في نشر الرياضة الفلسطينية على صعيد متطور وأحدث.
أنا أقول: ربما البعض يؤمن بأن الظلم إذا كان عاماً يكون عادلاً.. لكن الأفضل أن يكون العدل عاماً حتى يكون هناك عدل.
والله من وراء القصد،،
أشباه الرياضيين كالسرطان ينتشرون في كل مكان.. فمنهم المسؤول والإداري والمدرب بل وحتى اللاعب.. ففي هذا الزمان يمكن أن يكون لأشباه الرياضيين مكان في جسمنا الفلسطيني.. كالبقعة السوداء في الصفحة البيضاء.
بيت لحم المدينة البرتقالية..
يلفت الانتباه وجود أندية بيت لحم السلوية جميعها في بطولة الدوري الممتاز، باستثناء نادي دي لاسال بيت لحم والصاعد حديثاً إلى مصاف الدرجة الثانية، فمن بين 16 فريقا في الدرجة الممتازة يوجد ستة أندية تمثل المحافظة البرتقالية.. وهذا إرث حافظت عليه بيت لحم وتناقلته بدءً بعراقة وماضي الزمن الجميل نادي السالزيان.. مروراً بالعمل الكاثوليكي وأرثوذكسي بيت جالا.. وحتى إسلامي بيت لحم وأرثوذكسي بيت لحم والعربي بيت ساحور.. انتهاءً بالبطل الحالي إبداع الدهيشة.
التطبيع الرياضي..
ما تناقلته وسائل الإعلام من خبر مغلوط وغير صحيح حول نية اتحاد كرة السلة الفلسطيني التعاقد مع مدرب إسرائيلي لقيادة المنتخب.. وردود الأفعال وخاصة تصريح أبو رامي رئيس اللجنة الأولمبية الفلسطينية في حفل افتتاح بطولة الدوري العام الأسبوع الماضي وهنا اقتبس " بأحذيتنا سنسحق كل من يتطاول على قيمنا الوطنية، وان الإمبراطورية الرياضية في حالة صعود ولا يمكن أن يهدمها إعلامي سخيف يصب في مصلحة وخدمة الاحتلال "
فبدءً من إنشاء أندية مشبوهة في بعض المحافظات حتى تناكف الأندية الوطنية الأخرى في زمن الإدارة المدنية.. مروراً بمنتخبات السلام والتطبيع.. وانتهاءً بالتصريحات الأخيرة حول هذا المدرب.. كلها تصب في خانة تقزيم الوجه الحضاري لشعبنا من خلال الرياضة.. وعليه فيا سيادة اللواء فربما يكون الموضوع بحاجة إلى أكثر من الضرب بالحذاء !!
دوري خماسيات كرة القدم..
أسجل هنا اقتراحي بإطلاق دوري عام خلال الموسم الرياضي في لعبة خماسيات كرة القدم.. وخاصة أن هذه اللعبة لها شعبيتها وجماهيرها.. علما بأن الاتحاد الأسيوي قد أبدى اهتماما شديدا بتشجيع عديد الدول الأسيوية بتنظيم بطولة خماسيات كرة القدم.. ويمكن أن يكون لها نظامها ولوائحها الداخلية الخاصة، مما يساهم في نشر الرياضة الفلسطينية على صعيد متطور وأحدث.
أنا أقول: ربما البعض يؤمن بأن الظلم إذا كان عاماً يكون عادلاً.. لكن الأفضل أن يكون العدل عاماً حتى يكون هناك عدل.
والله من وراء القصد،،