وزارة الخارجية ترحب بالموقف الامريكي المتقدم من قرارات الاستيطان
نشر بتاريخ: 14/03/2010 ( آخر تحديث: 14/03/2010 الساعة: 23:57 )
رام الله - معا - رحبت وزارة الشؤون الخارجية، بالموقف" المتقدم الذي صدر عن الإدارة الأمريكية" ممثل بتصريحات نائب الرئيس الأمريكي السيد جوزيف بايدن ووزيرة الخارجية الأمريكية السيدة هيلاري كلينتون ضد المشروعات الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
واكدت الوزارة في بيان لها وصل معا نسخة منه " ان الإجراءات العدوانية التي يمارسها الاحتلال تهدف الى تهويد مدينة القدس، وطمس طابعها العربي والإسلامي والمسيحي".كما اعتبرت تكثيف الاستيطان وتسارعه بمثابة تكريس للخطة الإسرائيلية لعزل مدينة القدس عن باقي الأراضي الفلسطينية المحتلة .ودعت الوزارة كافة الدول الى الإسراع للتدخل لوقف جريمة جديدة تخطط دولة الاحتلال لارتكابها بحق المقدسات الإسلامية والمسيحية.
كما دعت المجتمع الدولي" للتحرك الفوري لوضع حد للغطرسة الإسرائيلية والاستخفاف بالقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، من خلال تحمل مسؤولياته أمام هذه الجرائم اليومية التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني".
وكانت الوزارة استنكرت استمرار جيش الاحتلال الإسرائيلي بإغلاق مدينة القدس القديمة في وجه الفلسطينيين، ومنع المصليين من أداء مناسكهم الدينية وممارسة حقهم في حرية الاعتقاد، وفرض الإغلاق الشامل على الضفة الغربية، في ذات الوقت تقوم جماعات من اليمين المتطرف الإسرائيلي بالتحضير لاقتحام الحرم القدسي الشريف والبلدة القديمة بدعوى (إحياء ذكرى الهيكل).
واكدت الوزارة في بيان لها وصل معا نسخة منه " ان الإجراءات العدوانية التي يمارسها الاحتلال تهدف الى تهويد مدينة القدس، وطمس طابعها العربي والإسلامي والمسيحي".كما اعتبرت تكثيف الاستيطان وتسارعه بمثابة تكريس للخطة الإسرائيلية لعزل مدينة القدس عن باقي الأراضي الفلسطينية المحتلة .ودعت الوزارة كافة الدول الى الإسراع للتدخل لوقف جريمة جديدة تخطط دولة الاحتلال لارتكابها بحق المقدسات الإسلامية والمسيحية.
كما دعت المجتمع الدولي" للتحرك الفوري لوضع حد للغطرسة الإسرائيلية والاستخفاف بالقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، من خلال تحمل مسؤولياته أمام هذه الجرائم اليومية التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني".
وكانت الوزارة استنكرت استمرار جيش الاحتلال الإسرائيلي بإغلاق مدينة القدس القديمة في وجه الفلسطينيين، ومنع المصليين من أداء مناسكهم الدينية وممارسة حقهم في حرية الاعتقاد، وفرض الإغلاق الشامل على الضفة الغربية، في ذات الوقت تقوم جماعات من اليمين المتطرف الإسرائيلي بالتحضير لاقتحام الحرم القدسي الشريف والبلدة القديمة بدعوى (إحياء ذكرى الهيكل).