غزة- دورة في الكتابة الصحفية للناطقين باللغة الفرنسية
نشر بتاريخ: 16/03/2010 ( آخر تحديث: 16/03/2010 الساعة: 09:31 )
غـزة -معا- عقد المعهد الفلسطيني للاتصال والتنمية بالتعاون مع جمعية الكوادر المهنية الفرانكفونية دورة تدريبية لمجموعة من خريجي وطلبة اللغة الفرنسية، في الكتابة الصحفية وفنونها، بمدينة غزة.
وتستمر الدورة التدريبية لمدة ثلاثة أسابيع تتضمن مجموعة من الموضوعات، أبرزها، ماهية وسائل الإعلام وماهية الصحفي، وكيفية كتابة الأخبار، بالإضافة إلى الفرق بين الكتابة باللغة العربية في الصحافة والكتابة باللغات الأجنبية.
وتأتي الدورة التدريبية ضمن جهود المعهد الفلسطيني المستمرة في تطوير العمل الصحفي والارتقاء بالمستوى المطلوب في المهنة الصحفية، بالإضافة للتعاون المشترك بين المعهد والمؤسسات الأهلية الأخرى وتطوير كوادرها.
ودار نقاشاً مستفيضاً بين المتدربين، والمدربين الصحفي فتحي صباح، والصحفي حازم بعلوشة، حول دور الإعلام في المساهمة في مساعدة المجتمع، ودوره أيضاً في الرقابة على السلطات، مما ساعد في إثراء الدورة التدريبية والتي ستستمر في الأسابيع القادمة.
وشكر مجدي شقورة رئيس مجلس ادارة جمعية الفرانكفونيين، المعهد الفلسطيني للاتصال والتنمية على تعاونه في عقد دورة الصحافة التدريبية لكوادر الجمعية، متمنيةً الاستمرار في عقد هكذا دورات لمجموعات أخرى من خريجي وطلبة الناطقين بالفرنسية، والذي سيساعدهم على الحصول على فرص عمل أفضل في المستقبل.
وتستمر الدورة التدريبية لمدة ثلاثة أسابيع تتضمن مجموعة من الموضوعات، أبرزها، ماهية وسائل الإعلام وماهية الصحفي، وكيفية كتابة الأخبار، بالإضافة إلى الفرق بين الكتابة باللغة العربية في الصحافة والكتابة باللغات الأجنبية.
وتأتي الدورة التدريبية ضمن جهود المعهد الفلسطيني المستمرة في تطوير العمل الصحفي والارتقاء بالمستوى المطلوب في المهنة الصحفية، بالإضافة للتعاون المشترك بين المعهد والمؤسسات الأهلية الأخرى وتطوير كوادرها.
ودار نقاشاً مستفيضاً بين المتدربين، والمدربين الصحفي فتحي صباح، والصحفي حازم بعلوشة، حول دور الإعلام في المساهمة في مساعدة المجتمع، ودوره أيضاً في الرقابة على السلطات، مما ساعد في إثراء الدورة التدريبية والتي ستستمر في الأسابيع القادمة.
وشكر مجدي شقورة رئيس مجلس ادارة جمعية الفرانكفونيين، المعهد الفلسطيني للاتصال والتنمية على تعاونه في عقد دورة الصحافة التدريبية لكوادر الجمعية، متمنيةً الاستمرار في عقد هكذا دورات لمجموعات أخرى من خريجي وطلبة الناطقين بالفرنسية، والذي سيساعدهم على الحصول على فرص عمل أفضل في المستقبل.