الوزير غنيم يلتقي السفيرة الاسترالية ويطلعها على اخر المستجدات
نشر بتاريخ: 16/03/2010 ( آخر تحديث: 16/03/2010 الساعة: 17:15 )
رام الله-معا- استقبل وزير الدولة لشؤون الجدار والاستيطان ماهر غنيم، في مقر الوزارة بمدينة رام الله اليوم الثلاثاء، السفيرة الاسترالية لدى السلطة الوطنية الفلسطينية جيني جرانت كورنو.
وبحث الوزير غنيم مع السفيرة جرانت اخر مستجدات الوضع على الساحة الفلسطينية وتطورات العملية السلمية المتعثرة لاسيما في ظل ماتواجهها من عقبات اسرائيلية كبيرة .
واطلع الوزير غنيم كورنو على الاعتداءات والانتهاكات الاسرائيلية المتواصلة بحق الارض والمواطن الفلسطيني خصوصا مصادرة الاراضي وبناء وتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية والقدس المحتلة ومواصلة اسرائيل لبناء جدار الضم والتوسع العنصري والحصار المفروض والاعتداءات الاسرائيلية بحق المقدسات الاسلامية والمسيحية في مدينة القدس وكافة الاراضي الفلسطينية .
وعبر غنيم عن تقديره للموقف الاسترالي وطالب الحكومة الاسترالية على المستوى الدولي بالعمل على خلق ضغط على الحكومة الاسرائيلية لوقف النشاطات الاستيطانية.
بدورها اكدت السفيرة كورنو على موقف بلادها الرافض لاستمرار الاستيطان في القدس اكدت على اهمية مواصلة العمل من اجل السلام بين الجانبين ، والذي من شانه اخراج المنطقة من حلقة التوتر والعنف التي تسيطر على المنطقة واكدت رغبة بلادها ودعمها لاقامة دولة فلسطينية مستقلة على الاراضي الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقيه .
وبحث الوزير غنيم مع السفيرة جرانت اخر مستجدات الوضع على الساحة الفلسطينية وتطورات العملية السلمية المتعثرة لاسيما في ظل ماتواجهها من عقبات اسرائيلية كبيرة .
واطلع الوزير غنيم كورنو على الاعتداءات والانتهاكات الاسرائيلية المتواصلة بحق الارض والمواطن الفلسطيني خصوصا مصادرة الاراضي وبناء وتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية والقدس المحتلة ومواصلة اسرائيل لبناء جدار الضم والتوسع العنصري والحصار المفروض والاعتداءات الاسرائيلية بحق المقدسات الاسلامية والمسيحية في مدينة القدس وكافة الاراضي الفلسطينية .
وعبر غنيم عن تقديره للموقف الاسترالي وطالب الحكومة الاسترالية على المستوى الدولي بالعمل على خلق ضغط على الحكومة الاسرائيلية لوقف النشاطات الاستيطانية.
بدورها اكدت السفيرة كورنو على موقف بلادها الرافض لاستمرار الاستيطان في القدس اكدت على اهمية مواصلة العمل من اجل السلام بين الجانبين ، والذي من شانه اخراج المنطقة من حلقة التوتر والعنف التي تسيطر على المنطقة واكدت رغبة بلادها ودعمها لاقامة دولة فلسطينية مستقلة على الاراضي الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقيه .