اسرائيل تقر توسيع 4 مستوطنات فـي الضفة
نشر بتاريخ: 22/05/2006 ( آخر تحديث: 22/05/2006 الساعة: 03:04 )
معا-تمت المصادقة على توسيع اربع مستوطنات في الضفة الغربية تعتبرها اسرائيل جزءا منها وترفض التنازل عنها.
وصادق على القرار الجيش الاسرائيلي ووقع عليه وزيره عمير بيرتس، الذي كان يدعي قبل الانتخابات البرلمانية الاسرائيلية انه يرفض خطوات احادية الجانب وبانه سيعمل لوضع حد للبناء في المستوطنات وتوسيعها.
ويشمل القرار ثلاث مستوطنات على حدود الخط الاخضر وهي غفعات زئيف شمال مدينة القدس ، ومستوطنتي بيتار عيليت( تم توسيعها باضافة 400 دونم) واورانيت في الشمال الغربي من الضفة الغربية، ومستوطنة مشخيوت شمال الأغوار، والاخيرة اعتدت خصيصا لاستيعاب المستوطنين الذين تم اخلاؤهم من مستوطنة شيرات يام في قطاع غزة.
ومع اتخاذ هذا القرار ، في وقت تطلب فيه واشنطن تاجيل النقاش في خطة التجميع التي ينوي تنفيذ رئيس الوزراء الاسرائيلي، ايهود اولمرت، في غضون اربع سنوات، فان اسرائيل تعلن تمسكها في الخطة وفي الكتل الاستيطانية الكبرى في الضفة الغربية.
وقال سكرتير عام حركة السلام الآن يريف أوفنهايمر ان توسيع المستوطنات يعني محاولة مصادرة المزيد من الأراضي الفلسطينية، في إطار خطة ترسيم الحدود الدائمة لإسرائيل بموجب خطة أولمرت التجميع اما توسيع مستوطنة بيتار عيليت فيهدف الى ربطها بالخط الأخضر.
يشار الى ان رئيس الوزراء السابق، ارييل شارون، كان قد اعلن قراره بالتمسك بالكتل الاستيطانية الكبرى في الضفة الغربية ، رغم المعارضة الامريكية واعلن عن مشروع بناء 3500 وحدة سكنية اضافة داخل هذه الكتل الاستيطانية.
وصادق على القرار الجيش الاسرائيلي ووقع عليه وزيره عمير بيرتس، الذي كان يدعي قبل الانتخابات البرلمانية الاسرائيلية انه يرفض خطوات احادية الجانب وبانه سيعمل لوضع حد للبناء في المستوطنات وتوسيعها.
ويشمل القرار ثلاث مستوطنات على حدود الخط الاخضر وهي غفعات زئيف شمال مدينة القدس ، ومستوطنتي بيتار عيليت( تم توسيعها باضافة 400 دونم) واورانيت في الشمال الغربي من الضفة الغربية، ومستوطنة مشخيوت شمال الأغوار، والاخيرة اعتدت خصيصا لاستيعاب المستوطنين الذين تم اخلاؤهم من مستوطنة شيرات يام في قطاع غزة.
ومع اتخاذ هذا القرار ، في وقت تطلب فيه واشنطن تاجيل النقاش في خطة التجميع التي ينوي تنفيذ رئيس الوزراء الاسرائيلي، ايهود اولمرت، في غضون اربع سنوات، فان اسرائيل تعلن تمسكها في الخطة وفي الكتل الاستيطانية الكبرى في الضفة الغربية.
وقال سكرتير عام حركة السلام الآن يريف أوفنهايمر ان توسيع المستوطنات يعني محاولة مصادرة المزيد من الأراضي الفلسطينية، في إطار خطة ترسيم الحدود الدائمة لإسرائيل بموجب خطة أولمرت التجميع اما توسيع مستوطنة بيتار عيليت فيهدف الى ربطها بالخط الأخضر.
يشار الى ان رئيس الوزراء السابق، ارييل شارون، كان قد اعلن قراره بالتمسك بالكتل الاستيطانية الكبرى في الضفة الغربية ، رغم المعارضة الامريكية واعلن عن مشروع بناء 3500 وحدة سكنية اضافة داخل هذه الكتل الاستيطانية.